رئيس الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى: إسرائيل تشن حملة اعتقالات مسعورة ضد جميع أبناء الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أكد رئيس الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى “أمين شومان”، أن ِإسرائيل تشن حملات اعتقالات واسعة منذ السابع من أكتوبر، ضد جميع أبناء الشعب الفلسطيني من كافة المدن.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن هناك أنباء عن تعرض بعض المعتقلين لدى الاحتلال الإسرائيلي لانتهاكات جسيمة من قبل إدارة السجن، محذرا من خطورة الوضع داخل السجون الإسرائيلية.
وأوضح أن إسرائيل تشن حملة اعتقالات مسعورة ضد أبناء الشعب الفلسطيني، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، مشيرا إلى أن استمرار تفاقم هذه الأزمة سيجلب عدم الاستقرار إلى المنطقة بأكملها.
أخبار قد تهمك مسؤولة الإعلام في الهلال الأحمر الفلسطيني: 70% من ضحايا غزة من الأطفال والنساء وكبار السن 7 نوفمبر 2023 - 12:28 مساءً اليوم الـ32 للعدوان.. الاحتلال يواصل جرائمه ضد الإنسانية وعدد الشهداء يرتفع إلى 10 آلاف 7 نوفمبر 2023 - 11:20 صباحًارئيس الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى أمين شومان: #إسرائيل تشن حملة اعتقالات مسعورة ضد جميع أبناء الشعب الفلسطيني #الحدث pic.twitter.com/fDidvwgdpL
— ا لـحـدث (@AlHadath) November 7, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأسرى غزة فلسطين أبناء الشعب الفلسطینی إسرائیل تشن
إقرأ أيضاً:
الشرطة الهندية تشن حملة اعتقالات وهدم منازل عقب هجوم كشمير الإرهـ.ـابي
أعلنت الشرطة الهندية عن اعتقال ما لا يقل عن 175 شخصًا يشتبه بصلتهم بالهجوم الذي وقع في مدينة باهالجام بإقليم جامو وكشمير، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصًا.
وأوضح المتحدث باسم الشرطة أن المداهمات جزء من عملية أمنية واسعة النطاق في منطقة أنانتناج، حيث وقع الهجوم.
وأشار المتحدث إلى أن المشتبه بهم المعتقلين كانوا من أهالي المسلحين وأشخاص يُعتقد أنهم على صلة بالهجوم، مضيفًا أن العديد منهم تم إخلاء سبيلهم بعد استجوابهم.
كما أكدت الشرطة أن العمليات الأمنية مستمرة على مدار الساعة، مع زيادة اليقظة في المنطقة، وتشمل التفتيش في المعابر وتكثيف الدوريات، خاصة في المناطق الغابية.
ونفذّت أجهزة الأمن الهندية عمليات هدم لمنازل خمسة أشخاص يُشتبه في ضلوعهم في الهجوم، بما في ذلك منزل أحد القياديين في جماعة "لشكر طيبة" الإرهابية.
وقد وقع هذا الهجوم، في 22 أبريل، مستهدفًا موقعًا سياحيًا في باهالجام، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين.
وأعلنت جماعة "جبهة المقاومة" في كشمير مسؤوليتها عن الهجوم، وأشارت تقارير إلى صلاتها بجماعة "لشكر طيبة"، التي تعتبرها الهند منظمة إرهابية.
وأدى الهجوم إلى تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، حيث اتهمت نيودلهي الاستخبارات الباكستانية بالتنسيق مع المهاجمين، وهو ما نفته السلطات الباكستانية.