"الأرشيف الوطني": يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قال المركز الوطني للوثائق والمحفوظات (الأرشيف الوطني) إن الوثائق والمحفوظات لأغراض الإطلاع والتداول تنقسم إلى فئتين:
١- وثائق يجوز الإطلاع عليها وتداولها. وهي الوثائق التي تتعلق بموضوعات عامة غير سرية، وتتاح هذه الوثائق للباحثين والدارسين، ومن هـذه الوثائق؛ الأنظمة، اللوائح، السياسات، الخطط، البرامج، الميزانيات، الإحصائيات، الأبحاث، الدراسات، التقارير الإحصائية.
٢- وثائق يحظر نشرها أو الإطلاع عليها أو تداولها، لغير الموظفين المختصين لسريتها أو لاشتمالها على معلومات تخص جهات محددة أو أشخاص معينين بذاتهم، وليس من المصلحة الإطلاع ، أو إفشاء ما تتضمنه من بيانات ومعلومات.
ويحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها المركز الوطني للوثائق والمحفوظات.
يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها #المركز_الوطني_للوثائق_والمحفوظات. #نشرها_مخالفة pic.twitter.com/coOhl0xLqB
— المركز الوطني للوثائق والمحفوظات (@ncar_ksa) November 7, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الوثائق السرية الأرشيف الوطني الجهات الحکومیة
إقرأ أيضاً:
علماء روس يطورون وسيلة فعالة لإيقاف الهجرة من الريف إلى المدن
روسيا – ستضمن المستوطنات الحيوية البيئية فائقة التقنية جودة عالية للعيش في المناطق غير المأهولة في روسيا، كما ستوفر ظروف توطين مناسبة لتجنب هجرة السكان.
أعلن ذلك رائف فاسيلوف نائب رئيس مركز “كورشاتوف” للتقنيات الشبيهة بالطبيعة ورئيس جمعية علماء التكنولوجيا الحيوية في روسيا في منتدى “نوفوسيبيرسك” للتقنيات العالية.
وقال:”نحن نتحدث عن إنشاء محطات فضائية على كواكب أخرى بهدف استيطانها. فلماذا لا نبدأ من ممارسة هذا النوع من النشاط على أراضينا؟ وإن إنشاء مثل هذه المستوطنات الحيوية ذات التقنية العالية والتي تعتمد على استخدام تقنيات الاقتصاد الحيوي الحديثة، سيحل مشكلة الاندماج في المحيط الحيوي”.
ويعتقد فاسيلوف أن الهدف الرئيسي من مثل هذه المستوطنات هو استخدام الموارد المحلية لتزويد الناس بكل ما يحتاجون إليه. وأوضح العالم أن المستوطنات الحيوية البيئية ستكون عبارة عن مجموعة من الوحدات، وضمنها وحدات الطاقة والغذاء والصناعات الحيوية البيئية. وهذا سيضمن جودة عالية من الحياة من جهة والقرب من الطبيعة من جهة أخرى.
وكما أوضح فاسيلوف، فإن مشكلة هجرة السكان ليست مشكلة منطقة ما وراء الأورال وسيبيريا والشرق الأقصى فقط. وحسب العالم فإن سهل وسط روسيا يعيش فيه الآن عدد الناس أقل مما كان عليه قبل عام 1913.
وقال فاسيلوف:” يعود سبب ذلك إلى عدم تطور البنية التحتية في المناطق الريفية والنائية ومستوى المعيشة المنخفض هناك. وأوضح قائلا: “الناس لا يريدون البقاء هناك، فالشباب يسعون إلى الانتقال في المقام الأول إلى المدن، حيث تتاح لهم فرص للتطور والعمل”.
المصدر: تاس