إعداد: محجوبة كرم
في الصحف اليوم: مرور شهر على الهجوم الذي نفذته حماس على غلاف غزة والرد العسكري الإسرائيلي على القطاع. عدد من الصحف تعنون على حصيلة الضحايا المدنيين في القطاع الذي تعدى 10 آلاف. في المقابل تواصل عائلات الرهائن الإسرائيليين الموجودين في القطاع المطالبة بتحرير الرهائن وتعتبر صحف بنيامين نتانياهو السبب في دخول الفلسطينيين والإسرائيليين دوامة الانتقام.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الغارات على غزة إسرائيل بنيامين نتانياهو فلسطين وقف إطلاق النار المجتمع الدولي
إقرأ أيضاً:
من التضليل للتنفيذ.. كيف أوقعت القسام وحدة الأشباح في الكمين القاتل؟
#سواليف
كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية ان مقاومي كتائب الشهيد عز الدين #القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “، مارسوا تضليلًا في #جباليا، أدى إلى #مقتل #ضابط و3 جنودٍ من #وحدة_الأشباح في جيش الاحتلال، نهاية أكتوبر\تشرين الأول الماضي.
وقال الصحية، إن “مقاتلي حماس ضللوا #جيش_الاحتلال في العملية التي أدت لمقتل 4 من عناصر وحدة الأشباح، فبدل أن يفخخوا الطابق الأول في المبنى وهو مركز الخطر عادة، قاموا بتفخيخ الطابق الثاني لإيهام الجنود أن المبنى آمن وقد نجحت خطتهم بالفعل”
وأشارت إلى أن مقاتلي القسام بدأوا بتغيير أنماط قتالهم، والآن يقومون بتحويل القذائف إلى #عبوات_ناسفة شديدة الانفجار، وقد ثبت أن هذا سلاح فعال فقد أدى لمقتل عدد من الجنود في جباليا
مقالات ذات صلة الاحتلال يرتكب 5 مجازر في قطاع غزة خلال يوم 2024/10/30وفي نهاية أكتوبر\تشرين الأول الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رسميا مقتل ضابط وثلاثة جنود في “وحدة 888” بجيش الاحتلال، في كمين للمقاومة شمال قطاع غزة.
وأضاف جيش الاحتلال في بيانه، إن ضابطًا أصيب بجروح خطيرة في كمين المقاومة بجباليا الذي قُتل فيه ضابط و3 جنود، وأشار جيش الاحتلال، في بيان، إلى إصابة ضابط بجروح خطيرة من الوحدة نفسها أيضا في المعركة ذاتها.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الجيش تأكيده أن العسكريين الأربعة قتلوا جراء انفجار عبوة ناسفة داخل أحد المباني في جباليا بشمال القطاع.
في 7 أكتوبر\تشرين الأول 2023 قتلت نخبة القسام من الوحدة: قائد الوحدة “روي ليفي”، ومسؤول التدريب “يوتام بن بيست”، ومسؤول التنسيق في الوحدة “يوناتان جوتين”، والضابط “إيتاي نحياس”.
والوحدة “888”، أو وحدة الشبح، هي وحدة قتالية خاصة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتعمل في إطار الذراع البرية، وأنشأها الاحتلال خلال عام 2019 كجزء من خطة “تنوفا”.
ودرب جيش الاحتلال عناصر الوحدة للقتال في جميع الساحات والتضاريس وبمختلف أنواع الأسلحة، وهي مزوردة بالأسلحة الرشاشة والمسدسات والقذائف والطائرات المسيرة الهجومية ، وكان أول اختبار عملي للوحدة في أغسطس 2020 على الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة
وتتكون من مئات الجنود الذين تم تجميعهم من وحدات النخبة والاستخبارات، وتجمع بين المشاة والمدرعات والهندسة القتالية والمدفعية والقدرة على جمع المعلومات الاستخبارية.
حيث يتم اختيار جنود الوحدة من: وحدة يهلوم، الوحدة 444، وحدة الكلاب، دوفدفان، ماجلان، أغوز، غولاني، جفعاتي، بالإضافة إلى وحدات الاستخبارات القتالية، وسلاح الجو