تركيا تنفي تقارير عن اتفاق مع إسرائيل لاستقبال الفلسطينيين
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
نفت الإدارة الرئاسية التركية تقارير إعلامية بشأن اتفاق مزعوم بين رئيس البلاد رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقضي باستقبال تركيا مليون فلسطيني.
إقرأ المزيد أردوغان: نتنياهو لم يعد شخصا يمكننا التحدث معه بأي شكل من الأشكال لقد محوناه وألقيناهوجاء في بيان صدر عن مركز مكافحة المعلومات المضللة التابع لدائرة الاتصالات للإدارة الرئاسية التركية: "إن التقارير المتداولة على بعض شبكات التواصل الاجتماعي نقلا عن نتنياهو التي تقول: "لقد اتفقنا مع أردوغان على أن يصبح مليون فلسطيني مواطنين أتراك ويعيشون في تركيا مقابل ملياري دولار"، فهي لا تتفق مع الواقع.
وأعلن أردوغان، سابقا، أنه لم يعد يعتبر نتنياهو "محاورا له".
وتداولت في بعض وسائل الإعلام التركية المعارضة وشبكات التواصل الاجتماعي في تركيا، سابقا، تقارير تفيد بأن أردوغان وافق على استقبال مليون لاجئ فلسطيني مقابل ملياري دولار.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو رجب طيب أردوغان طوفان الأقصى لاجئون
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو لا يريد صفقة في غزة
علق زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، صباح اليوم الإثنين، على المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل بشأن صفقة تبادل الأسرى.
وقال لابيد في منشور له موقع التواصل الاجتماعي X : نتنياهو لا يريد صفقة في غزة بسبب سياسته ويمارس الحيلة نفسها ويبلغ وسائل الإعلام بعد تقدم المفاوضات أنه لن يوقف الحرب".
وفي وقت سابق، أفادت مصادر مطلعة بأن وفد التفاوض الإسرائيلي يتواجد في الدوحة، وذلك لإيجاد مخرج بصفقة تبادل أسرى غزة، حيث أشارت وسائل إعلام إلى أن الوفد الإسرائيلي يرى أملا في صفقة غزة رغم "ضعف الحظوظ".
من ناحية أخرى، تقول الصحف العبرية إنه بينما يواصل الوسطاء في القاهرة والدوحة جهودهم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، يتم العمل على مناقشة بعض الفجوات المتبقية بين الأطراف.
وذكر تقرير أن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 إسرائيليا في الجولة الأولى من إطلاق سراح الرهائن، في حين ذكر تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية أن المحادثات متفق عليها بنسبة 90%.
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي: "كلما قللنا من مناقشة هذا الأمر، كان ذلك أفضل".
وطالبت عائلات الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في بيانات عامة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح جميع أحبائهم في مرحلة واحدة، ووصفوا الإفراج الجزئي بأنه "حكم بالإعدام" على الذين تركوا وراءهم.
وقالت تقارير مختلفة، إن إسرائيل طلبت إدراج 11 رجلاً على قائمة الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار، حيث تطالب حماس على ما يبدو بمزيد من التعويضات مقابل إطلاق سراحهم.