"واينت": الجيش الإسرائيلي يغلق معظم طرقات إصبع الجليل والسلطات تطلب من السكان البقاء قرب الملاجئ
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أفاد موقع "واينت"، الثلاثاء، بأن السلطات المحلية طلبت من سكان مستوطنات إصبع الجليل البقاء قرب الملاجئ تحسبا من أي حادث أمني محتمل، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي قطع الطرقات بالمنطقة.
إقرأ المزيدوقال الموقع إنه طُلب من سكان الجليل المقيمين في مين باروخ، كفر جلعادي، مشكافعام، المنارة، يفتاح، المالكية، كفار يوفال، ميتولا، مرغليوت وراموت نفتالي البقاء بالقرب من الملاجئ.
ولفت الموقع إلى أنه بعد إعلان السلطات المحلية بشأن التحذير من وقوع حادث أمني، أوضح الجيش الإسرائيلي أنه لا يوجد أي حادث أمني ملموس، لكن رغم ذلك تقرر قطع عدد من الطرقات الرئيسية بالمنطقة بعد تقييم الوضع.
يأتي ذلك، بينما أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بأن الطيران الحربي الإسرائيلي أغار صباحا على منطقة جبل اللبونة قرب بلدة الناقورة في حين يستمر تحليق الطيران الاستطلاعي فوق قضاء صور والساحل البحري.
ولفتت الوكالة اللبنانية، إلى أن عناصر من الصليب الأحمر اللبناني عملت عند منتصف الليل على سحب جثتي مقاتلين من حزب الله من جبل بلاط قبالة بلدة مروحين حيث قتلا بغارة جوية إسرائيلية أول من أمس على المنطقة، لافتة إلى أن عملية سحب الجثتين تمت بمؤازرة "اليونيفيل" والجيش اللبناني.
المصدر: واينت + الوطنية للإعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي حزب الله طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: مواصلة الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس يجب أن ينتهي في أقرب وقت
نقلت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل بشأن الرئيس اللبناني، جوزيف عون، أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس يجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن.
كشف الرئيس اللبناني، العماد جوزيف عون، أن الذكرى الـ110 للإبادة الأرمنية ليست استذكار بالنسبة لحدث تاريخي مؤلم، بل هي تأكيد على أهمية الالتزام بمبادئ العدالة وحقوق الإنسان والكرامة،وتذكير للعالم بضرورة الوقوف في وجه كل أشكال العنف والتطرف والإقصاء.
وأكمل: يجدد لبنان موقفه الثابت والداعم للشعب الأرمني في إطار نضاله السلمي لتحقيق هذه المبادئ.
وتابع :أثبت المواطنون اللبنانيون من أصل أرمني، من خلال تاريخهم الطويل على أرض لبنان، أنهم مثال للانتماء الوطني الصادق وللإسهام البنّاء في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والفنية، فكانوا دائمًا جزءاً لا يتجزأ من الهوية اللبنانية المتنوعة والغنية بتعدد مكوناتها، وفقا للوكالة الوطنية اللبنانية.