إصابة فتاة برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال القدس
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أفادت "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها اليوم الثلاثاء، عن إصابة فتاة برصاص الاحتلال الإسرائيلي على حاجز قلنديا العسكري شمال القدس.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن سقوط 8 شهداء اليوم الثلاثاء، جراء قصف منطقة معن في خان يونس، كما سقط أكثر من 20 شهيدا آخرين إثر قصف إسرائيلي على منزل بذات المدينة.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، قد أعلنت استشهاد شاب وإصابة 3 برصاص الاحتلال جنوب الضفة الغربية، فيما صرحت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إصابة شاب برصاص الاحتلال قرب بيت لحم بالضفة الغربية، موضحة أن الإصابة جاءت بعد مواجهات مع الاحتلال في قرية أم ركبة قرب بيت لحم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القدس الاحتلال الإسرائيلي وزارة الصحة الفلسطينية خان يونس برصاص الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إصابة طفل فلسطيني برصاص الاحتلال حول سجن عوفر
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم السبت، عن إصابة طفل برصاص الاحتلال قرب سجن عوفر وتم نقله إلى المستشفى.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وجاء ذلك في أعقاب التجمهر الفلسطيني حول السجن تزامناً مع مراسم الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين وفقاً لصفقة تبادل الأسرى .
والتقطت كاميرات المصورين اللقاء الأول بين الأسرى المُحررين وذويهم في بيتونيا بالضفة الغربية.
وجاء ذلك في أعقاب تسليم الأسرى الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر، وعودتهم إلى بيوتهم.
وكان مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين قد أعلنت، أمس الجمعة، أن الاحتلال سيُفرج اليوم السبت عن 183 أسيراً فلسطينياً.
وأشار بيان المكتب إلى أن من بين الأسرى المُحررين 111 أسيراً مُحرراً تم اعتقالهم في غزة بعد 7 أكتوبر.
تمثل صفقات تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس أحد أبرز محاور الصراع بين الطرفين، حيث تستخدمها حماس كورقة ضغط للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بينما تسعى إسرائيل لاستعادة جنودها المحتجزين. من أبرز هذه الصفقات "وفاء الأحرار" عام 2011، التي أُطلق بموجبها سراح 1,027 أسيرًا فلسطينيًا مقابل الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، الذي أسرته حماس عام 2006. ورغم نجاح الصفقة، أعادت إسرائيل لاحقًا اعتقال بعض الأسرى المحررين، ما أثار انتقادات فلسطينية.
التحديات والمفاوضات في صفقات التبادل
تعتمد صفقات التبادل على مفاوضات غير مباشرة بوساطة أطراف مثل مصر وقطر، حيث تصر حماس على إطلاق سراح أسرى محكومين بأحكام طويلة، بينما تحاول إسرائيل تقليل عدد الأسرى المفرج عنهم. في السنوات الأخيرة، تحتجز حماس عدة جنود إسرائيليين، ما جعل ملف التبادل حاضرًا في المشهد السياسي، لكنه يواجه عقبات بسبب المواقف المتشددة من الجانبين.