كاسترو يفاضل بين فوفانا والبرازيلي وتيليس ويأجل حسم الأجنبي الخامس
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر صحفية أن البرتغالي لويس كاسترو، مدرب فريق النصر أجّل حسم الأجنبي الخامس حيث يفاضل اليوم بين العاجي سيكو فوفانا والبرازيلي أليس تيليس، الظهير الأيسر.
ويأتي ذلك من أجل الزج بأحدهما في مواجهة الدحيل، اليوم، ضمن مباريات الجولة الرابعة من دور المجموعات في دوري أبطال آسيا.
وأوضحت المصادر ذاتها أن كاسترو، استقر على اللاعبين الأربعة، وهم: “البرتغالي أوتافيو إدميلسون، والكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، والبرازيلي أندرسون تاليسكا والمالي ساديو ماني”.
وأشارت إلى أنه قرر بدء المباراة بنواف العقيدي في حراسة المرمى، فيما يزج بعبد الله مادو وعبد الإله العمري وسلطان الغنام وبين محمد قاسم والبرازيلي تيليس في خط الدفاع، إضافة إلى علي الحسن أو العاجي فوفانا وبجواره الكرواتي بروزوفيتش، وأمامهم البرتغالي أوتافيو، والبرازيلي أندرسون تاليسكا وعبد الرحمن غريب.
ويدخل المالي ساديو ماني مهاجمًا وحيدًا في اللقاء ليعوض غياب البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر، الذي أبعده المدرب بغية الراحة.
والجدير بالذكر أن الفريق طبق تدريباته الأخيرة على ملعب عبد الله بن خليفة في نادي الدحيل، التي تركزت على الجوانب الترفيهية والتمارين اللياقية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر سيكو فوفانا كاسترو
إقرأ أيضاً:
تراجع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في السعودية إلى أدنى مستوى منذ 2020
يمانيون../
أفادت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية بتراجع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية بنسبة 19% في عام 2024، مسجلة أدنى مستوى لها منذ ثلاث سنوات. وقد بلغ إجمالي الاستثمارات 20.7 مليار دولار، في حين كانت المملكة تأمل في جذب 29 مليار دولار وفقًا لأهدافها السنوية.
يشير التقرير الحكومي السنوي إلى استمرار التحديات التي تواجهها الرياض في جذب المستثمرين الأجانب، في وقت تسعى فيه السعودية لتنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط، من خلال “رؤية 2030”. ورغم تراجع الاستثمارات، لا تزال الرياض تأمل في رفع حجم الاستثمار الأجنبي المباشر بنحو خمسة أضعاف ليصل إلى 100 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2030.
وتؤكد الوكالة أن تباطؤ تدفقات الاستثمار قد يزيد من الضغوط المالية على الحكومة السعودية، في حال استمرت أسعار النفط العالمية في الانخفاض، مما قد يؤدي إلى تعميق العجز المالي الحكومي.