وحدة السكان بالأقصر تنفذ تدريبًا عمليًا للسيدات على طرق تجفيف الطماطم
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قامت وحدة السكان بديوان عام محافظة الأقصر، بتنظيم تدريب على طريقة تجفيف الطماطم نظرياً وعملياً؛ وذلك لتمكين السيدات من عمل مشروعات ناجحة تهدف لمساعدة أسرهن على المعيشة.
وتمت فعاليات التدريب بمكتبة مصر العامة، وبحضور رجاء شوقي رئيس وحدة السكان، والدكتور أحمد العراقي منسق المسئولية المجتمعية بالمحافظة، و د.
وأكدت رجاء شوقي رئيس الوحدة، على اهتمام الوحدة بالمرأة كمحور أساسي من محاور عمل وحدة السكان، لافتة إلى أنه من المقرر اطلاق عدة تدريبات في المراكز والقرى تختص بالاستثمار الأخضر (كتجفيف الطماطم والخضراوات والاستزراع في الغرف المغلقة) وذلك ضمن خطة المحافظة لتمكين المرأة وتحسين الحالة المعيشية للأسرة المصرية.
جاء ذلك بناء علي توجيهات اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، وتعليمات المستشار مصطفي ألهم محافظ الأقصر، وإشراف هدى المغربي سكرتير عام محافظة الأقصر، والدكتورة فاطمة الزهراء جيل رئيس وحدة السكان المركزية بوزارة التنمية المحلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحدة السكان الأقصر تدريب مشروعات وحدة السکان
إقرأ أيضاً:
كامل الوزير: النقل قطاع هام لدعم التنمية في الزراعة والصناعة
قال كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصناعة والنقل ، أن قطاع النقل قطاع هام و داعم لتحقيق التنمية في القطاعات الزراعية والصناعية.
وأضاف الوزير، خلال فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني للمنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، أن تم توفير تمويل لمشروعات نقل من خلال المنصة، وهم امتداد الخط الاول لمترو انفاق القاهرة حتي شبين الكوم تطوير خط أبو قير وتحويل إلى مترو بتمويل ١.٥ مليار يورو،
وتابع: بالإضافة إلى ١٠٥ مليون يورو لخط سكك حديد الروبيكي، ٣٢٠ مليون يورو خط المنصورة دمياط
ألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الكلمة الافتتاحية بفعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني للمنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة
أوضحت الدكتورة رانيا المشاط، أن الفعالية تستهدف استعراض التقدم المحرز في تنفيذ مشروعات المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، إحدى المبادرات التي أطلقت خلال رئاسة مصر لمؤتمر المناخ COP27، موضحة أن تلك الفعالية تعقد للعام الثاني على التوالي لمتابعة ما تم تنفيذه من مشروعات واستشراف الخطوات المستقبلية.
وأضافت «المشاط»، أن فجوة التمويل المناخي تتسع وتتزايد حيث تتطلب جهود التكيف والتخفيف استثمارات إضافية بما يقرب من 366 مليار دولار سنويًا في البلدان النامية، خاصة وأن تلك الدول تعد الأكثر تأثرًا من تداعيات الأزمات المناخية والكوارث الطبيعية المتعاقبة، بينما قُدرت متطلبات القارة الإفريقية بحوالي 2.7 تريليون دولار بحلول عام 2030، أي ما يعادل 400 مليار دولار سنويًا، وهو ما يقتضي مساهمة القطاع الخاص بشكل عاجل في الاستثمارات المطلوبة للعمل المناخي.