استشهد الصحفي يحيى أبو منيع، صباح الثلاثاء، في الغارات المتواصلة والعنيفة لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة غزة.

وباستشهاد أبو منيع، ارتفع عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بدء عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 48 شهيدا.

ومساء أمس الاثنين استشهد الصحفي محمد الجاجة في قصف للاحتلال استهدف منزله في حي النصر بقطاع غزة.

ونعى المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، شهداء عدوان الاحتلال من صحفيين وإعلاميين.

وتقدم المكتب بأحر التعازي من الأسرة الصحفية الفلسطينية ومن الزملاء الصحفيين ومن عائلات الصحفيين وذويهم كافة، باستشهاد كوكبة من الإعلاميين والإعلاميات الذين استشهدوا خلال استهدافهم بشكل مباشر بصواريخ الاحتلال، ومنهم استشهد جراء هدم منازلهم فوق رؤوسهم هم وعائلاتهم.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة غزة الصحفي محمد الجاجة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل صادمة.. هكذا تسبب عميل للاحتلال في استشهاد عائلته بأكملها

#سواليف

كشف مصدر في أمن المقاومة، تفاصيل صادمة عن #المتخابر (ح.م)، الذي تسبب بشكل غير مباشر في #استشهاد أسرته بأكملها، بعد أن وقع في فخ وعود #مخابرات_العدو المالية الكاذبة.

وفقًا لضابط في #أمن_المقاومة؛ تم استدعاء المتخابر (ح.م) في ساعات الفجر، مقيد اليدين ومعصوب العينين، وعندما طُلب منه الحديث عن قصته، انهار بالبكاء قائلًا: “سامحوني يا ولادي.. سامحيني يا مرتي”، قبل أن يعجز عن مواصلة الحديث.

ووفقًا للتحقيقات، تلقى المتخابر رسالة من مخابرات الاحتلال تعرض عليه مكافأة مالية قدرها 5 ملايين دولار مقابل تقديم معلومات عن #أسرى_الاحتلال في #غزة.

مقالات ذات صلة أسعار الخضار اليوم .. الخيار الأغلى والبندورة الأرخص 2025/03/02

وبسبب ضغوط الحاجة المالية، اعتقد المتخابر أنه قادر على خداع المخابرات بتقديم معلومات كاذبة، والحصول على المال دون تعريض أحد للخطر، لكن الخطة انقلبت عليه، واستغل إخلاء جيرانه لمنزلهم، وأبلغ ضابط المخابرات بوجود “حركة غير طبيعية” في المنزل، مدعيًا أنه قد يكون بداخله أسرى.

ووفق ضابط أمن المقاومة؛ فإنه بعد أيام، تم إبلاغ المتخابر بأنه سيحصل على المكافأة بعد إتمام المهمة، وطُلب منه البقاء متأهبًا، وفي المساء، وقع انفجار هائل دمر منزل الجيران، وأدى أيضًا إلى تدمير منزل المتخابر، مما تسبب في استشهاد أسرته بأكملها.

ويشير، إلى أن المتخابر كان خارج المنزل وقت الاستهداف، حيث كان يبحث عن خبز لأبنائه، وكان هاتفه مغلقًا بسبب نفاد البطارية، وعند عودته، وجد منزله مدمرًا وأسرته قد استشهدت، مما تسبب في صدمة نفسية كبيرة له، وبعد الجنازة، اتصل ضابط المخابرات به متخفّيًا كصديق يعزي، وأخبره بأن الحادث كان متعمدًا ليعاقبه على محاولة خداعهم، وهدده بفضحه إذا لم يستمر في التعاون معهم.

في نهاية المقابلة، سُئل المتخابر عن دوافع تسليم نفسه لأمن المقاومة والاعتراف بجرمه، فأجاب: “إذا أنا غلطت، مش معناه إني بقدرش أرجع لحضن شعبي ووطني، حتى لو بدي أدفع ثمن غلطتي. بنصح كل واحد، إنو ما يصدق كلام المخابرات، بيوخذوك لحم وبيرموك عظم”.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني برصاص العدو في مدينة جنين
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق دير البلح وسط قطاع غزة
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط رفح
  • استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة
  • استشهاد فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوبي قطاع غزة
  • استشهاد فلسطينيين إثر قصف مسيرة إسرائيلية شرق مطار غزة المدمر برفح جنوبي غزة
  • 4 شهداء بينهم سيدة وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي شمال غزة
  • 4 شهداء وعدد من المصابين باستهدافات للاحتلال شمال وجنوب القطاع (شاهد)
  • تفاصيل صادمة.. هكذا تسبب عميل للاحتلال في استشهاد عائلته بأكملها