ارتفعت الكتلة النقدية المصدرة الى 102.1 تريليون دينار بزيادة اكثر من 2 تريليون دينار خلال شهر تشرين الأول.

ووفقا للموقع الاحصائي التابع للبنك المركزي العراقي، فان العملة المصدرة بشهر تشرين الأول بلغت 102.1 تريليون دينار، بينما كانت في أيلول الماضي 100 تريليون دينار.

وحتى أيلول الماضي فان 91.8 تريليون دينار هي خارج القطاع المصرفي، ومكتنزة في المنازل.

وتعاني وزارة المالية، من عدم قدرتها على الحصول على عملة الدينار، لإطلاق الموازنة الاستثمارية، وانما تكتفي حاليا بدفع رواتب الموظفين وبعض الاحتياجات الأخرى.

 وتبيع وزارة المالية، الدولار الى البنك المركزي العراقي، والأخير يقوم ببيعه عبر منصة الدولار للمصارف لغرض تمويل التجارة الخارجية، خصوصا ان القيود الأخيرة على الدولار.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

تقرير لـThe Atlantic : إسرائيل تريد الحرب... ماذا عنحزب الله؟

ذكرت صحيفة "The Atlantic" الأميركية أن "حدة التوترات بين حزب الله وإسرائيل ارتفعت خلال الشهر الماضي، ويبدو أن الاتجاه هو نحو الحرب. والآن ينتشر الخوف في المنطقة بقوة، فالإسرائيليون يفكرون في شن هجوم على حزب الله، ويستعد اللبنانيون لانهيار بلادهم نتيجة لغزو إسرائيلي، ويتعين على الاتحاد الأوروبي أن يتعامل مع احتمال نشوب أول حرب على أراضيه منذ تأسيسه، بعد تهديد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله قبرص".
وبحسب الصحيفة، "لكن لغة نصر الله العدوانية تخفي حقيقة غريبة: فحزب الله لا يريد الحرب، وإسرائيل، التي تراجعت مكانتها الدولية نتيجة لخوضها الحرب على جبهة أخرى، تريد الحرب. لو كان حزب الله يريد حرباً شاملة، لكان أشعل الحرب، ولكن منذ الثامن من تشرين الأول، تلقى ضربات مؤلمة أكثر مما وجه. واغتالت إسرائيل أكثر من 300 من مقاتلي حزب الله في الأشهر التسعة الماضية، كثير منهم في ضربات مستهدفة. إن هدف حزب الله هو ردع ومعاقبة إسرائيل نيابة عن إيران على المدى الطويل، وليس إثارة حرب قد تؤدي إلى تدميره".
وتابعت الصحيفة، "وعلى العكس من ذلك، إذا كان حزب الله يرغب في تجنب الغزو الإسرائيلي، كما يقول البعض، فيمكنه التوقف عن إطلاق الصواريخ على إسرائيل والسماح للسكان بالعودة إلى منازلهم ومزارعهم. لكن الوعد الذي قطعه الحزب بوقف إطلاق الصواريخ لن يكون كافياً بموجب عقيدة إسرائيل في مرحلة ما بعد السابع من تشرين الأول. فبعد هجوم حماس، قررت إسرائيل أن وعود الحزب ليست كافية، وبدلاً من ذلك يجب عليها إضعافه".
وأضافت الصحيفة، "قال يعقوب أميدرور، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إن المبدأ ينطبق بالتساوي على الشمال والجنوب. وأضاف: "لم يعد الأمر يتعلق بما يدور في ذهن العدو، إنما بالأيدولوجية. الأمر يتعلق بما يمكنهم فعله". وأضاف أن حزب الله سيحتاج إلى الانسحاب من الحدود، بما يكفي لمنعه من شن هجوم مفاجئ يشبه هجوم حماس في 7 تشرين الأول".
وبحسب الصحيفة، "إن المطالبة بانسحاب حزب الله من جنوب لبنان هي بمثابة مطالبته بالاعتراف بالهزيمة في حرب لم تحدث بعد، والتي أمضى عقوداً من الزمن يستعد لها. بالنسبة لنصر الله، سيكون ذلك بمثابة إهانة شخصية له. وفي الواقع، إن الفجوة بين مواقف الجانبين كبيرة، ومن غير المرجح أن يتم تضييق نطاقها من خلال الدبلوماسية والمفاوضات".
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • عيار 21 بـ8.841 دينار.. ارتفاع سعر الذهب في الجزائر اليوم السبت 29 يونيو 2024
  • عاجل| جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي في لواء الناحال جنوب قطاع غزة
  • البنك المركزي : 2.44 تريليون جنيه ودائع بالعملات الأجنبية | تفاصيل
  • آخر تحديث بشأن سعر الدولار اليوم في البنوك
  • البنك المركزي: نمو المعروض النقدي 27.166% على أساس سنوي في مايو
  • 14.3 مليار دولار .. ارتفاع صافى الأصول الأجنبية بالقطاع المصرفي
  • ارتفاع أسعار الذهب في الأردن الخميس بالتسعيرة الثانية 
  • تزامنا مع انخفاض الدولار.. أسعار الذهب تتراجع في أسواق بغداد وأربيل
  • انخفاض أسعار صرف الدولار في الأسواق المحلية
  • تقرير لـThe Atlantic : إسرائيل تريد الحرب... ماذا عنحزب الله؟