بعد شهر من العدوان الإسرائيلي.. إحصائيات مرعبة عن حرب الإبادة الجماعية بغزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ان العدوان الإسرائيلي علي الأراضي الفلسطينية وبالاخص قطاع غزة أسفر حتي الان عن ارتقاء أكثر من 10 آلاف شهيد بعد مرور شهرا عليه.
وفي بيان له، بعد مرور شهر من عدوان الاحتلال الإسرائيلي الوحشي على القطاع، أكد المكتب الإعلامي أن نحو 2% من إجمالي سكان قطاع غزة باتوا ضحايا مباشرين جراء هذا العدوان إما شهداء أو جرحى.
وأشار أيضا الي إن مستشفيات قطاع غزة تستقبل بالمتوسط جريح في كل دقيقة منذ بداية العدوان و15 شهيدا في كل ساعة.
كما بيّن أن متوسط الشهداء من الأطفال بلغ 6 في كل ساعة، ومن الإناث 5 بالساعة الواحدة.
ولفت إلى أن 70% من سكان قطاع غزة باتوا نازحين قسرا عن منازلهم بسبب القصف والغارات، مشددا علي قطاع غزة تم قصفه ب 30 ألف طن من المتفجرات، بمتوسط 82 طنا لكل كيلومتر مربع.
وذكر أن نصف مستشفيات قطاع غزة و62% من مراكز الرعاية الأولية توقفت وخرجت عن الخدمة فعليا.
ونوه بأن 50% من الوحدات السكنية في قطاع غزة تضررت جراء القصف والغارات، وأن 10% من الوحدات السكنية بقطاع غزة هدمت كليا أو باتت غير صالحة للسكن.
واوضح أن 33% من مدارس قطاع غزة تضررت جراء القصف ونحو 9% منها خرجت عن الخدمة، بالإضافة الي تضرر 14% من مساجد قطاع غزة، و5% منها هدمت بشكل كامل.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا، ما أدى إلى استشهاد 10022 فلسطينيًا منهم 5104 أطفال و2641 سيدة، إضافة إلى 25408 جرحى
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تدمير 470 منزلاً ومنشأة جراء العدوان الصهيوني على جنين
الثورة نت/..
دمرت قوات العدو الصهيوني 470 منزلا ومنشأة كليًّا أو جزئيًّا؛ جراء عدوانها المستمر منذ 25 يومًا على جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر فلسطينية في تصريحاتٍ صحفية، بأن العدوان الصهيوني على مدينة جنين ومخيمها أسفر حتى الآن عن 25 شهيداً وعشرات الإصابات، ودمار واسع في البنية التحتية والممتلكات.
وأضافت المصادر: إن العدوان المستمر على مخيم جنين منذ 24 يوماً، أجبر 20 ألف مواطن على النزوح، وسط ودمار واسع وأزمة إنسانية خانقة تهدد حياة المواطنين.
وأضافت المصادر: إن 470 منشأة ومنزل تعرضت للدمار الكلي أو الجزئي جراء القصف والتدمير المستمر، كما يعاني أهالي المخيم ومدينة جنين من انقطاع كامل للمياه والكهرباء، ونقص حادّ في الطعام والاحتياجات الأساسية، خاصة للأطفال، كما أن المدارس والخدمات الصحية توقفت تماماً.