الإسكان تدعو الشركات الخاصة لتصميم وصيانة محطة الصرف الصحي بـ6 أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
دعت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وبدعم فني من الوحدة المركزية للمشاركة مع القطاع الخاص بوزارة المالية، الشركات والتحالفات المهتمة، للتقدم بطلبات التأهيل المسبق، للدخول في منافسة للفوز بعقد مشاركة، وفقاً لأحكام القانون 67 لسنة 2010، وتعديلاته، لتصميم وبناء وتمويل وصيانة ونقل ملكية محطة معالجة الصرف الصحي بمدينة 6 أكتوبر، وذلك في ضوء برنامج المشاركة مع القطاع الخاص.
كما نوهت الوزارة، إلى أن ذلك يتم من خلال إبرام عقد مشاركة مع القطاع الخاص، وإعادة ملكية أصول المشروع إلى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة في حالة تشغيلية جيدة، بعد انتهاء مدة المشروع، وفقاً للمعايير المنصوص عليها في العقد.
وأوضحت الوزارة، أنه يمكن لطالبي التأهل أن يتقدموا في شكل شركات منفردة أو تحالف شركات، على أن يوضح مستند التأهيل المسبق جميع معايير التأهيل. كما سيتم إرسال مستند التأهيل المسبق الخاص بالمشروع بالبريد الإلكتروني، وذلك وفق طلب رسمي من الشركات أو التحالفات المهتمة مرسل على البريد الإلكتروني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاسكان وزير الإسكان
إقرأ أيضاً:
مجموعة السبع تدعو لإعطاء أمل السلام في غزة وإيصال المساعدات
دعت مجموعة السبع الكبرى، الجمعة، إلى استئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "من دون معوقات"، بعد توقفها منذ بداية آذار/ مارس الجاري بسبب الخلافات بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس.
وجاء ذلك في ختام ثلاثة أيام من المباحثات التي جمعت بين وزراء خارجية الدول الأعضاء في كندا، حيث أكدت المجموعة على ضرورة وقف دائم لإطلاق النار في القطاع، وشددت على أهمية إيجاد "أفق سياسي للشعب الفلسطيني" يضمن حقوقه المستقبلية.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في الثاني من أذار/ مارس الحالي، عن توقّف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، على خلفية خلافات مع حركة حماس بشأن تمديد اتفاق الهدنة، ما دفع مجموعة السبع إلى الدعوة لاستئناف المساعدات بشكل عاجل، خاصة في ظل الوضع الإنساني الصعب الذي يعاني منه السكان في القطاع.
إلى جانب ذلك، عبّرت مجموعة السبع عن دعمها لشعبي سوريا ولبنان، فيما أكّدت على ضرورة العمل نحو مستقبل سياسي سلمي ومستقر في البلدين، مع التأكيد على أهمية سيادة الدولتين وسلامة أراضيهما، وأدانت التصعيد الأخير للعنف في المناطق الساحلية السورية، داعية إلى حماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي الفظائع. وشددت على أهمية عملية سياسية شاملة بقيادة سورية.
أما فيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، جدّدت المجموعة تأكيدها على دعم وحدة أراضي أوكرانيا، متوعدة روسيا بعقوبات جديدة إذا لم تدعم الهدنة، ومطالبة باتخاذ "إجراءات أمنية قوية" لتجنب أي "عدوان" جديد على كييف.
وفي ملف إيران، حذّرت مجموعة السبع من خطر تصاعد الاعتقال التعسفي ومحاولات اغتيال الشخصيات الأجنبية كأداة للإكراه، واعتبرت طهران مصدرًا رئيسيًا لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط، داعية إلى العودة للدبلوماسية بشأن برنامجها النووي.
وبالإضافة إلى كندا والولايات المتحدة، تضم مجموعة السبع بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان، وفي ختام المباحثات، عبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، عن تفاؤلها بشأن اتفاق البيان المشترك، لكنها حذرت من أن بعض النقاط لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد للوصول إلى توافق نهائي.
وفي السياق نفسه، أشارت كالاس، إلى: "الانقسام بين الدول الأعضاء بسبب النهج التصالحي للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تجاه موسكو".