سيدة من غزة تتحدى الظروف وتعد الخبز رغم إصابة ابنها الخطرة (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات لسيدة تقوم بعمل الخبز على الحطب، داخل إحدى المدارس التابعة لوكالة الأونروا، في غزة.
وقالت السيدة، إنهم يعانون من ظروف قاسية، والقصف تسبب في إتلاف الطعام الذي يعدونه في أصعب الظروف.
وأشارت إلى أن ابنها تعرض لإحدى شظايا صواريخ الاحتلال، وبترت قدمه، ونقل إلى المستشفى، وهي تواصل إعداد الطعام ليبقوا على قيد الحياة حتى إن الطحين الذي قامت بعجنه اقترضته من الموجودين بالمدرسة.
Katil İsrail'in saldırılarından korunmak üzere Halife Bin Zayed okuluna sığınan Filistinliler, yakıta erişimi olmadığı için odun ateşinde ekmek pişiriyor. pic.twitter.com/l9BJm7sXOe — Sabah (@sabah) November 7, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاحتلال غزة الاحتلال صعوبات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
محمد امنصور يكشف أسرار "دموع باخوس" في رواية تتحدى الزمن
بعد مرور أكثر من خمسة عشر عاما على صدورها الأول، تعود رواية « دموع باخوس » للروائي والناقد المغربي محمد أمنصور في طبعة جديدة عن دار النشر الفنك، لتلقى تفاعلا واسعا من جمهور القراء.
وفي تصريح خص به « اليوم 24″، أوضح أمنصور أن هذه الرواية تسعى إلى مدّ الجسور بين الماضي والحاضر، من خلال تناول حادثة سرقة تمثال باخوس من موقع وليلي الأثري، وهو الحدث الذي أدى إلى مأساة أثّرت على سكان المنطقة. وأردف قائلا: « حاولت في هذه الرواية الانطلاق من الواقع للتحليق في الخيال، عبر رصد العديد من القضايا، وعلى رأسها لحظة التحول التي شهدها المغرب بين ما سُمّي سنوات الجمر والرصاص والعهد الجديد ».
وأشار الروائي إلى أن « دموع باخوس » تعد روايته الثانية، وقد صدرت لأول مرة عام 2010 ضمن منشورات الموجة قبل أن تنفد من الأسواق، مما دفعه إلى إعادة نشرها استجابة لطلبات العديد من القراء. وأضاف أن استمرار تأثير النصوص الأدبية مرتبط بمدى قدرتها على طرح أسئلة تتجاوز زمن كتابتها وتظل ملائمة لمختلف الأجيال.
وقد نالت الرواية إشادات نقدية، حيث اعتبرها الناقد محمد برادة نموذجا لرواية تجريبية متعددة الأصوات والخطابات، تتراوح بين الأسطوري والشعري، والسياسي والتاريخي، والتأملي حول فلسفة الكتابة. فيما رأى الناقد الراحل حسن المنيعي أن الرواية تميزت « بصوتين متحاورين، ما جعلها تبدو كخيمياء سردية تمزج بين واقع مأساوي ومتخيل ساخر، لتعكس قلق الفنان وصرخته الواعية ضد القمع والإبادة ».
كلمات دلالية دموع باخوس رواية