سيدة من غزة تتحدى الظروف وتعد الخبز رغم إصابة ابنها الخطرة (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات لسيدة تقوم بعمل الخبز على الحطب، داخل إحدى المدارس التابعة لوكالة الأونروا، في غزة.
وقالت السيدة، إنهم يعانون من ظروف قاسية، والقصف تسبب في إتلاف الطعام الذي يعدونه في أصعب الظروف.
وأشارت إلى أن ابنها تعرض لإحدى شظايا صواريخ الاحتلال، وبترت قدمه، ونقل إلى المستشفى، وهي تواصل إعداد الطعام ليبقوا على قيد الحياة حتى إن الطحين الذي قامت بعجنه اقترضته من الموجودين بالمدرسة.
Katil İsrail'in saldırılarından korunmak üzere Halife Bin Zayed okuluna sığınan Filistinliler, yakıta erişimi olmadığı için odun ateşinde ekmek pişiriyor. pic.twitter.com/l9BJm7sXOe — Sabah (@sabah) November 7, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاحتلال غزة الاحتلال صعوبات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار: منطقة البهنسا في المنيا تضم 70 ضريحا للصحابة وتعد مزارا إسلاميا
قال الدكتور معتز مرعي، أستاذ الآثار والحضارة الإسلامية، إن منطقة البهنسا بمحافظة المنيا تعتبر إحدى المناطق الأثرية والشهيرة الموجودة بمصر، التي ترجع أهميتها الأثرية والتاريخية إلى قديم الأزل منذ العصر الفرعوني، إذ أنه موقعًا أثريًا ومتميزًا يضم العديد من الآثار.
وأضاف «مرعي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «DMC»، أن مدينة البهنسا اكتسبت أهمية تاريخية ودينية لاسيما خلال العصر الإسلامي لأنها تضم جبانة إسلامية تحتوي على العديد من المداخل وأضرحة 70 من الصحابة.
المؤرخين أطلقوا على منطقة البهنسا بقيع مصرولفت إلى أن المؤرخين أطلقوا على منطقة البهنسا بقيع مصر أو البقيع الثاني، إلى جانب أن المنطقة أصبحت قبلة للزائرين سواء من مختلف الدولة الإسلامية أو من أهالي المدن المختلفة من كل أرجاء جمهورية مصر العربية.
وتابع: «من أبرز الصحابة المدفونين بالجبانة حفيد الصحابي أبي بكر الصديق، محمد بن عبدالرحمن، علي ابن أبي طالب المعروف «الحسن الصالح ابن علي زين العابدين»، ومحمد بن عقبة بن عامر الجهمي، وزياد ابن الحارث بن عبدالمطلب، فضلا عن حفيد عثمان بن عفان».
قصة منطقة البهنساوأشار إلى أن قصة البقيع بدأت منذ عام 22 هجريًا، 643 ميلاديًا، أثناء فتح العرب لمصر، وإرسال عمرو بن عمرو قيس بن حارث لفتح مدن الصعيد، وكان أهم المدن التي فُتحت مدينة البهنسا، إذ أنها كنت ذات أسوار منيعة، وأبواب حصينة، وكان يوجد بها حامية رومانية قوية.
وأوضح أن هناك معركة شديدة دارت بين جيش المسلمين وجيش الرومان وانتهت بفتح المدينة، في ظل استشهاد كبير من المسلمين، أو من الذين شاركوا في غزوة بدر.