حددت هيئة قضايا الدولة، آخر موعد للتمكن من سحب الملفات الخاصة بالتقديم على التعيين في وظيفة مندوب مساعد لكل من خريجي كليات الشرطة، الحقوق، والشريعة والقانون دفعة 2023، يوم 16 نوفمبر الجاري.

ويستمر سحب الملفات من مقر نادي مستشاري قضايا الدولة في شارع أبو الفدا بمنطقة الزمالك بمحافظة القاهرة، وذلك مقابل مبلغ مالي 1200 جنيه، وينتهي السحب يوم الخميس 16 نوفمبر الجاري.

شروط التعيين بوظيفة مندوب مساعد

وهناك عددا من الشروط التي يجب توافرها للتعيين في الدفعة الجديدة، بوظيفة مندوب مساعد، كالتالي:

- أن يكون التقدير التراكمي للسنوات الـ4 لا يقل عن جيد.

- أن يكون عمر المتُقدم لا يزيد عن 30 عامًا من تاريخ نشر الإعلان.

- أن يكون متوفر فيه شرط الصلاحية والأهلية والكفاءة، التي تجعله يشغل تلك الوظيفة القضائية، طبقًا لما تقدره اللجنة المختصة في قضايا الدولة.

- أن يستطيع اجتياز الاختبارات كافة، التي تُجري له في هذا الشأن.

- تكون اللياقة البدنية للمتقدم جيدة من خلال الفحوصات الطبية، التي تُجرى عليه من قبل الجهات الطبية المختصة بذلك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قضايا الدولة هيئة قضايا الدولة وظيفة مندوب مساعد مستشاري قضايا الدولة القاهرة مندوب مساعد

إقرأ أيضاً:

ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم

من أغرب أنواع الاختزال التحليلي الذي لا يصمد لثواني من الفحص قول بعض أهل اليسار أن الداعمين للدولة، وبالضرورة جيشها، هم صفوة حضرية غرضهم هو حماية إمتيازاتهم الإقتصادية التاريخية. هذا التبسيط مصاب بعمي الشعب الطوعي لانه يتعمد ألا يري عشرات الملايين من البسطاء من كل القبائل والمناطق يقفون مع الجيش – ومن معه من غاضبون وملوك إشتباك ومجموعات مني وجبريل ومتطوعين – لعدة أسباب منها بربرية الجنجويد غير المسبوقة التي استباحت دمهم وعرضهم ومالهم وأذلتهم وشردتهم. هذا الاختزال اليساري يعني أن معظم داعمي الدولة ضد الميلشيا هم من أثرياء المدن أو الريف ولكن هذا كلام لا تسنده الحقيقة التي يعرفها كل سوداني.

ولا أدري ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم أو كيف يفسر إستشهادها أصحاب الاختزال الطبقي. المهم، جاءت قناة الجزيرة بخبر وفيديو لقاء المواطن حماد مع البرهان، وهذا حماد لا أعرف عنه شيئا سوي أنه من الدندر. سؤالي لاصحاب التحليل الطبقي هو هل يملك السيد حماد إمتيازات طبقية متوارثة تدفعه للوقوف مع الدولة لحماية هذه إمتيازات أم أنه مواطن بسيط لا يحب أن تنتهك حرماته؟ أم أن الحق في سلامة الجسد والمال من الاستباحة صار إمتيازا غير مشروعا في كتاب اليسار يدان من يطلبه بتهمة الأنانية الطبقية؟

** بدون التورط في شرعنة انفلات اللغة ولا التبرير له ولا لأي كائن، لا أملك من سطحية ونفاق التأدب البرجوازي ما يكفي لإدانة السيد حماد. أوفر غضبي لما فعل الجنجويد باهل منطقته واترك إدانة غضب الضحية لآخرين.
معتصم اقرع معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تحديات العمل القضائي في ظل الذكاء الاصطناعي..مؤتمر بـ قضايا الدولة
  • موعد حجز شقق الإسكان 2025 .. أماكن الطرح والأوراق المطلوبة
  • مجلس الدولة: إذا تغير القانون بعد وقوع الجريمة الحكم يكون بالجديد
  • رئيس أفريقية النواب يكشف موعد انتهاء الحرب بالسودان بعد استعادة الخرطوم
  • ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم
  • عادل العمدة: الاستعداد واليقظة أمران مهمان لمصر لمواجهة التحديات ضدها
  • موعد فتح باب التقديم في جامعة القاهرة الأهلية
  • قضايا الدولة في ذكرى تحرير سيناء: جسدت براعة القوات المسلحة وتضحيات أبطالها
  • خلال لقائه المواطنين.. محافظ بني سويف يناقش قضايا إنسانية وتوفير الدعم الاجتماعي
  • النزاهة النيابية: الرئاسة البرلمانية المعرقل الرئيسي لاستجواب الوزراء الفاسدين