بريطانيا: مجموعة السبع ستبحث إمكانية وقف التصعيد بين فلسطين وإسرائيل
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، إن وزراء خارجية مجموعة السبع سيبحثون الأزمة في إسرائيل وقطاع غزة وإمكانية وقف التصعيد الإقليمي".
وأضاف "كليفرلي" وفقًا لما أورده الموقع الرسمي للحكومة البريطانية، "وإلى جانب شركائنا في مجموعة السبع، سنقوم أيضًا في اجتماعنا المقرر اليوم في اليابان، بمعالجة أولويات أخرى تتراوح بين حرب روسيا في أوكرانيا إلى تغير المناخ والأمن الاقتصادي والتجارة العالمية".
ووفقًا للحكومة البريطانية، من المقرر أن يبحث وزير خارجية بريطانيا خلال اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع، التطورات في الشرق الأوسط بما في ذلك منع التصعيد الإقليمي المدمر والمزعزع للاستقرار والمزيد من العنف.
ومن المقرر أيضًا أن يجتمع وزير الخارجية البريطاني مع نظيره الياباني "يوكو كاميكاوا"، لمناقشة التزام المملكة المتحدة طويل الأمد تجاه منطقة المحيطين الهندي والهادئ، كما سيحضر "كليفرلي" حفل استقبال حول تعزيز العلاقات بين شعبي المملكة المتحدة واليابان، مع توسيع نطاق تنقلات الشباب وخطط عطلات العمل بنسبة تصل إلى 500% لتمكين المزيد من الفرص للشباب لاكتساب فهم أفضل بين ثقافات ومجتمعات البلدين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير خارجية بريطانيا مجموعة السبع مجموعة السبع
إقرأ أيضاً:
رابطة العالم الإسلامي تثمِّن تأكيد المملكة موقفها الثابت والراسخ من قيام دولة فلسطين
ثَمَّنت رابطة العالم الإسلامي عاليًا تأكيد المملكة العربية السعودية، موقفها الثابت والراسخ من حتمية قيام دولة فلسطين وعاصمتها “القدس الشرقية”.
وفي بيانٍ للأمانة العامة، أكّد معالي الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أنَّ موقفَ المملكة العربية السعودية من القضية الفلسطينية يمثّل قيَمَها ومبادئَها الثابتة والراسخة.
وعَبَّر فضيلتُه عن امتنان الشعوب الإسلامية قاطبةً لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله-، على تأكيدهما لهذا الموقف التاريخيّ الراسِخ في خِضَمِّ مستجِدّات الأحداث ومختلف سياقاتها، وأنه ليس محلًا للتفاوُض والمزايدات.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الخارجية يستقبل نظيره المالديفي
وأكد أنّ هذا الموقفَ ينطلق من قِيَم المملكة العربية السعودية المتأصِّلة في وجدانها النقيّ والقويّ؛ اضطلاعًا بمسؤوليتها التاريخية من مركز ثقلها العربي والإسلامي والدولي، والتطلُّع “الكبير” و “المُستحَقّ” نحو نصرتها للقضية الفلسطينية؛ انطلاقًا من مبادئها التي ترسَّخت قِيَمُها الرفيعة على ثوابتها التاريخية.
وسأل فضيلتُه المولى جل وعلا أن يجزيَ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خيرَ الجزاء على تأكيدهم الدائم والثابت على حق الشعب الفلسطيني في العيش داخل دولةٍ مستقِلَّةٍ ذات سيادةٍ تامة عاصمتُها القدس الشرقية، ورفْضهم قيامَ علاقاتٍ دبلوماسيةٍ مع إسرائيل دونَ ذلك.