جويل ماردينيان تحوِّل حسابها منصة لأطفال غزة.. هم ليسوا أرقامًا
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أظهرت خبيرة المكياج اللبنانية جويل ماردينيان في الأسابيع القليلة الماضية مدى إصرارها على فضح الاحتلال الإسرائيلي وما يرتكبه في حق الأبرياء والأطفال في غزة من إبداة جماعية ومجازر لا يمكن للعقل تصورها.
اقرأ ايضاًجويل ماردينيان ترقص على أغنية "سأنجو".. وزوجها ينفي انفصالهما!جويل ماردينيان تحول حسابها لمنصة لدعم القضية الفلسطينيةوحرصت ماردينيان على تحويل حسابها وتسخيره لنشر كل ما يحدث في قطاع غزة من انتهاكات لحقوق الإنسان، فمرة تنشر صور جثث الأطفال الشهداء والمحنة الصعبة التي يعيشها الأهالي، ومرة تنشر مقاطع فيديو تكشف زيف تاريخ الاحتلال الإسرائيلي.
وقررت جويل في منشوراتها الأخيرة رواية حكاية كل طفل فلسطيني اغتيلت براءته في قصف إسرائيلي، لتشدد أنهم "ليسوا أرقامًا".
ففي إحدى منشوراتها، عرضت صورة للطفلة يمنى، وأخرى للأخوين ميار وبلال، والأشقاء أحمد وتالا ورؤى، وغيرهم الكثير.
اقرأ ايضاًجويل ماردينيان تصدم متابعيها باعتزالها "إنستغرام"..وتعلق "الحياة جنونية"كما شاركت جويل مقطع فيديو لطفل ترتجف أطفاله بعد إخراجه من تحت الردم عقبما تعرض منزله للقصف، وكتبت: "وينك يا الله، هذه إبادة، هذه حرب، لا يمكن قبول ذلك، فهذا ليس دفاعًا عن النفس، هذه حرب بحق الأطفال.. استيقظ أيها العالم، افتح عينيك وقلبك، أوقفوا هذه الحرب".
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Joelle Mardinian (@joellemardinian)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جويل ماردينيان جویل ماردینیان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يقصف منطقة في طمون جنوب طوباس دون وقوع إصابات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي المسير، اليوم /الجمعة/، منطقة في بلدة طمون جنوب طوباس، دون وقوع إصابات.
وأفادت مصادر محلية، بأن طائرة الاحتلال المسيرة ألقت قنبلة وسط أحد الشوارع في طمون، دون وقوع إصابات، بحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا".
ومنذ بداية العدوان الأخير على طمون، قصف الاحتلال أكثر من 10 مرات عدة مناطق وشوارع قرب المواطنين، كنوع من الترهيب، ومنعهم من التنقل والحركة.
ويواصل الاحتلال عدوانه على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوب طوباس، لليوم السادس على التوالي، وسط عمليات تخريب وتدمير البنية التحتية وممتلكات المواطنين، وتجريف الشوارع، ومداهمة منازل المواطنين، وإغلاق الطرق بالسواتر الترابية.