بناة «الإندونيسي» في غزة ينفون مزاعم إسرائيل: ذريعة لضرب المستشفيات
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ضربات عدة وجههتا قوات الاحتلال الإسرائيلي للقطاع الطبي الفلسطيني خلال الحرب الدائرة منذ يوم 7 أكتوبر الماضي، وكان من بين الأبنية المستشفى الإندونيسي في غزة، وهو ما دفع مجموعة من مؤسسي المستشفى للرد على المزاعم الإسرائيلية بأن فصائل المقاومة تستخدم منشآتها لشن الهجوم.
بناة «الإندونيسي»: بنينا المستشفى لمساعدة أهل غزةونفت المجموعة المتطوعة المؤسسة للمستشفى الإندونيسي في غزة، الاتهام.
وأضاف «مراد» في مؤتمر صحفي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، أن الاتهامات الموجهة من جانب قوات الاحتلال تُتخذ ذريعة للهجوم على المستشفى الإندونيسي في غزة.
وكانت إندونيسيا، دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات إنسانية إلى السكان.
جدير بالذكر وزارة الصحة في قطاع غزة، أعلنت وصول عدد الشهداء في غزة إلى نحو 10022 شهيدا بينهم 4104 أطفال، منذ بدء الحرب في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المستشفى الإندونيسي في غزة القطاع الطبي غزة الاحتلال الإسرائيلي قصف غزة شهداء غزة القطاع الطبي في غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: نطالب بشغل الممرض المصري مناصب قيادية وإدارية في المستشفيات
طالبت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، بضرورة إزالة الصورة الذهنية السلبية التي يروجها المجتمع عن مهنة التمريض المصري، مؤكدةً أن التمريض في مصر مهنة غنية بالكوادر والكفاءات مثل باقي دول العالم.
وأضافت: "يجب أن يكون للتمريض المتميز قدرة على شغل الوظائف الإدارية، كما هو الحال في جميع الفئات المهنية الأخرى".
وأشارت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON إلى أنها ناقشت هذا الموضوع مع وزير الصحة، مؤكدة على أهمية توفير فرص كافية للتمريض لكي يثبت جدارته في المناصب القيادية داخل المستشفيات.
وقالت: "عندما نأخذ في الاعتبار تجارب دول مثل الأردن والسودان، نجد أن وزيري الصحة في هذه الدول كانوا في وقت من الأوقات خريجي كليات التمريض، وهذا يوضح أن التمريض المصري لديه من الكفاءات ما يجعله مؤهلاً لتولي المناصب العليا".
وأكملت: "مثلاً، ليس من الضروري أن يكون "رئيس لجنة مكافحة العدوى" طبيبًا فقط، بل هناك تمريض مؤهل أيضًا لهذه المناصب".
وأضافت: "تُعرض صورة غير دقيقة في الإعلام حول الممرضات، ففي الواقع هنالك ممرضات تحت ضغط شديد، يُنادى عليهن بشكل سلبي من قبل الأطباء والمرافقين للمرضى، مع أنهن يؤدين عملهن على أكمل وجه. يكفي أن الممرضة تترك بيتها وأولادها وتذهب لرعاية المرضى".
الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض، كشفت أن ساعات العمل في "شفت" التمريض تصل إلى 12 ساعة، وهو وقت طويل مليء بالضغوطات. وأوضحت أنه في الواقع، الممرضون يعملون تحت ضغط مستمر في بيئات عمل قاسية، وهذا يجعل ساعات العمل الطويلة أمرًا متعبًا جدًا.
وأثنت نقيب التمريض، على الجهود التي تبذلها الدولة لتحسين أوضاع أجور التمريض، قائلة: "في الماضي، كان الممرض يحصل على 10 جنيهات فقط في النبطجية، بينما الآن أصبح الراتب 6 آلاف جنيه، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 7 آلاف جنيه في القطاع الحكومي، وفي القطاع الخاص، يمكن ضرب الرقم في 4 أو 5 مرات".
وطالبت كوثر محمود، بإزالة التمييز والصورة الذهنية المجتمعية المترسخة عن قدرات التمريض المصري لانها مهنة غنية بالكوادر مثل كافة دول العالم، معلقة: "لازم التمريض المتميز يكون له قابلية لشغل الوظائف الادارية كباقي الفئات".