أرباح توبي ترتفع إلى 33.6 مليون ريال في الربع الثالث
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
الرياض - مباشر: أظهرت النتائج المالية الأولية لشركة العرض المتقن للخدمات التجارية "توبي" تسجيلها ارتفاعاً بصافي أرباحها خلال الربع الثالث للعام 2023 بنسبة 4.11% على أساس سنوي.
وأوضحت الشركة، بحسب بيان لها اليوم الثلاثاء على "تداول"، أن صافي الربح خلال الربع الثالث للعام الجاري بلغ نحو 33.58 مليون ريال، مقابل 32.
وعزت الشركة سبب الارتفاع في صافي الأرباح للربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي، إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 30 إلى 270 مليون ريال سعودي؛ مدفوعاً بالتحسن المستمر في أداء قطاعي تطوير البرمجيات والتشغيل والصيانة خلال الفترة، والمساهمة من قطاع الخدمات المدارة.
وعلى صعيد أرباح الشركة بفترة التسعة أشهر الأولى للعام الجاري، فقد سجلت صافي ربح قدره 90.54 مليون ريال، مقابل 85.05 مليون ريال، خلال الفترة نفسها من العام الماضي، بنسبة ارتفاع 6.46%.
وعزت الشركة سبب ارتفاع أرباح فترة التسعة أشهر إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 16% إلى 742 مليون ريال سعودي؛ نتيجة للتحسن المستمر في إيرادات قطاع تطوير البرمجيات، والتي زادت بنسبة ملحوظة، بلغت 65%، وارتفاع إيرادات التشغيل والصيانة بسبة 15%.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
الذهب رايح على فين؟ ارتفاع الأسعار بنسبة 25% خلال عام لم يحدث من قبل.. وحالة ركود في السوق بسبب الأسعار
الخميس, 20 فبراير 2025 6:00 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 25% خلال العام الماضي في ارتفاع غير مسبوق، مما أثار قلق المسؤولين في السوق وأدى إلى حالة من الركود في نشاطاته.
صرح أحد أعضاء الشعبة المختصة بأن هذا الارتفاع “لم يحدث من قبل”، مشيرًا إلى أن الزيادة الحادة في الأسعار أثرت سلبًا على الطلب، مما جعل المشترين والبائعين يترددون في تحريك السوق. وأوضح المتحدث أن ارتفاع الأسعار نتج عن تداخل عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية، أبرزها حالة عدم اليقين العالمي والبحث عن ملاذ آمن وسط تقلبات الأسواق المالية.
وأشار المسؤول إلى أن حالة الركود الحالية في سوق الذهب تنجم عن تراجع حجم التداول نتيجة الأسعار المرتفعة، وهو ما يؤثر على السيولة والاستثمارات في هذا القطاع الحيوي. كما أضاف أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مزيد من التقلبات في المستقبل إذا لم تشهد الأوضاع الاقتصادية تحسنًا، مما يستدعي مراقبة دقيقة من قبل الجهات المعنية والمستثمرين على حد سواء.
تأتي هذه التصريحات في ظل بحث العديد من الخبراء عن آفاق الذهب في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، حيث يتساءل الكثيرون: “الذهب رايح على فين؟” وسط توقعات بحدوث تعديلات في الأسعار نتيجة لتغييرات محتملة في السياسات النقدية والاقتصادية على الصعيد العالمي.