حقق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حلم راود الطفل الفلسطيني عوني الدوس، الذي قتلته غارات الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر والفقير.

وتجاوز عدد المشتركين في قناة الطفل عوني الدوس على موقع الفيديوهات "يوتيوب" أكثر من مليون مشترك خلال أيام معدودة.

وتظهر معاينة القناة، صباح الثلاثاء، أن الرقم وصل إلى 1.

17 مليون مشترك.

وليس ذلك فحسب، إذ منحه "يوتيوب" علامة التوثيق وإثبات الملكية التي توضع إلى جانب الأسماء.

ولا يمنح الموقع هذه العلامة إلا بعد أن يحصل صاحب القناة على 100 ألف مشترك.

وتخصصت قناة الطفل الراحل بألعاب الفيديو.

وكان التفاعل كبيرا مع قصة الطفل الفلسطيني الذي قضى مع عدد كبير من أفراد عائلته جراء قصف إسرائيلي على منزل عائلته في مدينة غزة، في الأيام الأولى من الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر الماضي.

وعلى سبيل المثال، كان الرقم قد وصل إلى أكثر من 800 ألف مشترك في 31 أكتوبر الماضي.

وكان عدد المشتركين في القناة قبيل رحيل الطفل الفلسطيني عن عالمنا لا يزيد على عدة آلاف.

وفي 18 أغسطس 2022، نشر عوني (12 عاما) فيديو قصيرا على قناته بعدما حازت قناته على ألف مشترك.

وقال إن حلمه في القناة هو الوصول إلى 100 ألف و500 ألف ومليون مشترك، ولما لا أن يصل الرقم إلى 10 ملايين.

لكن الطفل الفلسطيني لم يحقق حلمه وهو على قيد الحياة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عوني الدوس يوتيوب مدينة غزة أخبار فلسطين عوني الدوس يوتيوب الحرب على غزة إسرائيل أطفال غزة عوني الدوس يوتيوب مدينة غزة أخبار فلسطين الطفل الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تواجه مصر شأنها شأن العديد من الدول تحدي انتشار الشائعات والأخبار الزائفة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة تلك التي تنشرها جماعة الإخوان الإرهابية بهدف زعزعة الاستقرار وتشويه صورة الدولة. ولقد بذلت وزارة الداخلية المصرية جهودًا كبيرة لمواجهة هذه الحملة الشرسة، ويمكن تلخيص أهم هذه الجهود فيما يلي:

رصد وتتبع الشائعات: قامت الوزارة بإنشاء فرق عمل متخصصة لرصد وتتبع الشائعات والأخبار الزائفة التي يتم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديد مصادرها ودوافعها.
 الرد السريع والحاسم: تقوم الوزارة بالرد السريع والحاسم على هذه الشائعات، وذلك من خلال نشر الحقائق والأرقام، وتفنيد الادعاءات الكاذبة، وتوضيح الصورة الحقيقية للأحداث.
 التعاون مع وسائل الإعلام: تعمل الوزارة بشكل وثيق مع وسائل الإعلام المختلفة لنشر الحقائق وتوعية الرأي العام بخطورة الشائعات وآثارها السلبية.
 التوعية المجتمعية: تبذل الوزارة جهودًا كبيرة لتوعية المواطنين بخطورة الشائعات وكيفية التعامل معها، وذلك من خلال الحملات الإعلامية وبرامج التوعية المختلفة.
التعاون الدولي: تتعاون الوزارة مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية في مجال مكافحة الشائعات والأخبار الزائفة.
أهداف هذه الجهود:
 حماية الأمن القومي: من خلال منع انتشار الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الثقة في الدولة والمؤسسات.
 الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي: من خلال التصدي للشائعات التي تهدف إلى إثارة الفتن والاضطرابات.
حماية السمعة الدولية لمصر: من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة ونشر الحقيقة حول الأوضاع في البلاد.
أهمية هذه الجهود:
تعتبر هذه الجهود حربًا حقيقية ضد الإرهاب الفكري، حيث تسعى جماعة الإخوان إلى استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الفوضى والتشويش على الرأي العام. ولذلك فإن نجاح هذه الجهود يساهم بشكل كبير في الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر.
التحديات المستقبلية:
تطور أساليب نشر الشائعات: يستخدم مروجو الشائعات أساليب جديدة ومتطورة لنشر أخبارهم، مما يتطلب من الأجهزة الأمنية تطوير قدراتها لمواجهة هذه التحديات.
 انتشار الأخبار المضللة: يزداد انتشار الأخبار المضللة بشكل كبير، مما يجعل من الصعب تمييز الحقيقة من الزيف.
ختامًا، فإن جهود وزارة الداخلية المصرية في مواجهة شائعات جماعة الإخوان تمثل خطوة مهمة في الحفاظ على أمن واستقرار البلاد، ولكنها تتطلب تضافر الجهود من قبل جميع مؤسسات الدولة والمواطنين.

مقالات مشابهة

  • جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • القبض على المتهم بتهديد لاعب كرة في فيديو على مواقع التواصل
  • عن الدور الفرنسي في وقف الحرب على لبنان.. هذا ما تريده إسرائيل
  • نسبة الشبه بين المطربة همس فكري وشهد ليو حديث الجميع ..فيديو
  • أستراليا تحظر مواقع التواصل الاجتماعي على المراهقين
  • غلق 8 شركات سياحية.. مالقصة
  • يوم الطفل العالمي.. تقرير فلسطيني عن الأطفال المعتقلين لدى إسرائيل
  • الرقم يرتفع.. كم بلغ عدد الشهداء في لبنان جراء عدوان إسرائيل؟
  • الفنانة مي عمر تشعل مواقع التواصل بفستان أحمر جريء (صور)
  • في يوم الطفل العالمي.. تقرير فلسطيني يسلط الضوء على أعداد الأطفال المعتقلين لدى الاحتلال