بيت شباب الإسماعيلية: الأغاني الفلسطينية جزء كبير من التراث الشعبي وصوت نضاله
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ينظم بيت شباب الإسماعيلية أمسية فنية تحت شعار فلسطين التراث والنضال، الاسبوع المقبل، بمشاركة الفنان علي خير الله جميل.
من جانبه أكد الفنان علي خير الله جميل أن الفن الفلسطيني والأغاني الفلسطينية جزءا كبيرًا من هوية الشعب الفلسطيني وتراثه ونضاله طيلة الأعوام الماضية خاصة بأن صناع الأغنية في فلسطين اتخذوا طريقًا لاستغلال الأغاني لنضال ومقاومة العدو الإسرائيلي.
وأوضح المطرب علي خير الله جميل بأن صناع الأغنية في فلسطين اتخذوا مسارا مختلفا للغناء الغير تقليدي والذي يعبر عن الثقافة الفلسيطينة من أجل النضال، ومن أشهر هذه النماذج المطربة الراحلة ريم بنا التي كرست حياتها الفنية وأغانيها للنضال سواء بكلمات أغنياتها التي كانت في معظم الأحيان تكتبها بنفسها وحتى الألحان التي ميزت أغانيها.
وأضاف علي خيرالله جميل بأن صوت الحرية لم يقف عند المطربة الراحلة ريم بنا؛ فشكلت أغاني الفلسطينية كاميليا جبران جزءا أصيلا من الوعي الغنائي في فلسطين، ففي بدايتها ظلت المؤدية الأولى لفرقة القدس مدة 20 عاما، ووصفت فرقتها بأنها صوتا للنضال.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الصغير: الرعيض اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن ” محمد الرعيض رئيس غرف التجارة والصناعة وصاحب مصانع النسيم والنائب بمجلس النواب، اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له”.
وقال الصغير، في منشور على فيسبوك، “ليس هذا اعتذار الكرام، لا يوجد كريم يبقى عشرة أيام مُصر على خطأه ، هو اعتذار للجم الخسائر المادية ووقف الازدراء الشعبي، اعتذر مكرهاً وليس طوعاً، اعتذر عن حديثه المتعجرف ولم يعتذر عن استغلال مناصبه وتعددها وأمواله ومصادرها”.
وأضاف؛ “لماذا لا يستقيل من غرف التجارة ويتفرغ لعمله كنائب ويحاسب حكومته المعترف بها أين تذهب المليارات لدعم الكهرباء والوقود وأين تذهب ميزانيات وزارتي الدفاع والداخلية بمرتباتها ومزاياها الوهمية وزارة دفاعهم لا تدافع عن شي وداخليتهم لا تؤمن شي وخارجيتهم لا تقدم شيئ”.
وختم موضحًا أن “ثلاثة وزارات تستهلك لوحدها ما يزيد عن عشرين مليار سنويا كافية لاستمرار الدعم لبقية الشعب لعقود”، لافتا إلى أن “الاعتذار ليس كلمة تقال بل سلوك واخلاق ترى وتثبت عبر الأيام والشهور”.
الوسومالصغير
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا