دبي: انطلاق الدورة الثانية من مسابقة كتاب في صندوق
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
البوابة - أطلقت مؤسسة الإمارات للآداب بالتعاون مع مدرسة “أركاديا” الدورة الثانية من مسابقة "كتاب في صندوق" المسابقة الفريدة من نوعها لتعزيز ثقافات مهمة مثل التعلم الجماعي وإعادة التدوير والتحليل الأدبي إذ يقوم المشاركون بإنشاء مجسمات تمثل كتبهم المفضلة أو أجزاء مختارة من الكتب من مواد مُعاد تدويرها.
دبي: انطلاق الدورة الثانية من مسابقة "كتاب في صندوق"مسابقة "أركاديا - كتاب في صندوق"
أطلقت مدرسة "أركاديا" المسابقة بورشة أقامتها في مقر المدرسة مع الفنان والمنسق أحمد العنزي.
وتشجع المسابقة المعلمين والطلبة على الانطلاق في رحلة جماعية من السرد القصصي لعكس أصالة وإبداع العقول الشابة والتأكيد على أهمية إعادة التدوير والحفاظ على البيئة من خلال المشاركة في أنشطة تعليمية إبداعية.
وبعد اتفاق المجموعة على كتاب واحد يتعاون الطلبة على قراءة الكتاب ثم بناء مجسمات مصنعة من مواد طبيعية مثل الرمال والأخشاب والأصداف أو مواد معاد تدويرها. ويتعاون الصف كاملا على بناء تحفة فنية مشتركة لتسلميها إلى مسابقة "أركاديا - كتاب في صندوق".
ويجب أن يتم تسليم كافة المشاركات بحلول 12 يناير 2024 على أن تضمن المجسم إضافة إلى شرح موجز للكتاب وسبب اختياره والطريقة المختارة لتجسيده ويتم الحكم على كافة المشاركات تبعا للمعايير إبداع الخيال والأصالة واستخدام المواد المُعاد تدويرها ومدى عكس المجسم للكتاب أو جزء الكتاب المختار.
ويتم التحكيم على المشاركات من قِبل لجنة تحكيم تضم ممثلي من مدرسة أركاديا الراعي الرسمي للمسابقة ومجموعة من المؤلفين والفنانين المشاركين في مهرجان طيران الإمارات للآداب.
ويتم تحديد المشاركات المتأهلة للقائمة النهائية ويقام حفل توزيع الجوائز يوم 5 فبراير 2024 خلال دورة مهرجان الإمارات للآداب لعام 2024 والمقرر إقامتها في الفترة بين 31 يناير و6 فبراير 2024.
المصدر: واما
اقرأ أيضاً:
أبرز 5 كتب عن التاريخ الاستعماري الفرنسي
كي لا ننسى: قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل سنة 1948
الشارقة للكتاب تستضيف أكثر من 100 كاتب في ركن تواقيع الكتب
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ دبي قراءة مسابقة كتاب في صندوق الثانیة من مسابقة
إقرأ أيضاً:
برلماني يكشف مخاطر استخدام الزيوت المستعملة وإعادة تدويرها
حذر النائب أحمد البلشي، عضو مجلس الشيوخ، من تفاقم ظاهرة إعادة تدوير الزيوت المستعملة بطرق غير مشروعة، مؤكدا أنها باتت تهدد صحة المواطنين بشكل مباشر، فضلا عن تأثيرها السلبي على الاقتصاد الوطني والبيئة.
وأشار لـ صدى البلد إلى أن هذه الممارسات غير القانونية انتشرت بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة، مستغلين غياب الرقابة الفعالة، مما يستوجب اتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشارها.
مخاطر استخدام الزيوت المستعملةوأكد النائب أن بعض الجهات غير المرخصة تجمع الزيوت المحروقة من المنازل والمطاعم والمصانع، ثم تعيد تكريرها بوسائل بدائية قبل بيعها بأسعار زهيدة إلى مصانع الأغذية والمطاعم الشعبية، دون أي مراعاة للمواصفات الصحية، مما يشكل تهديد خطير لصحة المواطنين.
وأضاف أن هذه الزيوت تحتوي على مواد سامة ومؤكسدة تسبب أمراض خطيرة مثل السرطان، وتصلب الشرايين وأمراض الكبد، مما يجعل التصدي لهذه الظاهرة ضرورة ملحة.
وأوضح أبو زيد أن خطورة الأمر لا تقتصر فقط على الأضرار الصحية، بل تمتد إلى التأثير البيئي الخطير، حيث يؤدي التخلص العشوائي من الزيوت المستعملة إلى تلوث المياه والتربة مما يؤثر بشكل سلبي على الثروة السمكية والحيوانية.