الدفاع تعلن مقتل 4 إرهابيين وتفجير 3 مضافات بينها معمل للتفخيخ
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
بغداد اليوم -
فرقة المشاة الحادية والعشرون تستمر بنهجها التعرضي للقضاء على الارهاب
بناءا على ورود معلومات استخبارية تفيد بوجود تحرك لعناصر عصابات داعـــ٫ش الارهابي في قرية المعين، على الفور وحسب توجيهات اللواء الركن عماد احمد محمد قائد فرقة المشاة الحادية والعشرون خرجت قوة من مقر فوج الاول لواء المشاة الحادي والتسعون بامرة امر الفوج وضابط استخبارات الفوج، وبعد وصول القوه إلى مكان تم رصد عجلة نوع بيك اب بيضاء تابعه لعصابات داعـــ٫ش الارهابي يستقلها (٤ ارهابيين) تم معالجتهم واثناء تفتيش المنطقة تم العثور على ثلاث مضافات المضافة الاول عباراه معمل تفخيخ والمضافة الثانية بداخلها عجلة نوع كيا بنكو مفخخة ودراجة نارية مفخخة ومواد غذائية والمضافة الثالثة عبارة عن موقع احتجاز مخفي تحت الارض ويحتوي على افرشة نوم
تم تفجيرها المضافات اعلاه موقعيا من قبل عناصر المعالجة المرافقة للقوة.
يتبع ...
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"
دمشق - أطلقت قوات الأمن السورية حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصرين من وزارة الدفاع في "كمين مسلح" شنّه مسلحون من "فلول ميليشيات الأسد" في المدينة، على ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) فجر الثلاثاء 4مارس2025.
ونقلت سانا عن مصدر أمني قوله إن "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد قامت وعبر كمين مسلح بقتل اثنين من عناصر وزارة الدفاع السورية في حي الدعتور بمدينة اللاذقية" الواقعة في غرب سوريا حيث يقطن ثقل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأضافت سانا نقلا عن المصدر نفسه أن "إدارة الأمن الداخلي" باشرت "شن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور وعدة أحياء محيطة لإلقاء القبض على فلول الميليشيات وتسليمهم للعدالة".
وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته عن حشد "وزارة الدفاع قوات عسكرية في محيط منطقة الدعتور في اللاذقية بحثا عن المسلحين الذين هاجموا دورية لقوى الأمن الداخلي"، مشيرا إلى "استقدام ناقلات جند، وسيارات رباعية الدفع مزودة برشاشات إلى المنطقة".
وشهدت اللاذقية في الأيام الأولى لسقوط الأسد حالة من التوتر الأمني، تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة، لكن الهجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية لا تزال تقع من وقت إلى آخر ينفذها فارون من الجيش السوري سابقا، بحسب المرصد.
ومنذ وصول السلطة الجديدة الى دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، يتخللها اعتقالات.
ويفيد سكان ومنظمات بين الحين والآخر عن حصول انتهاكات تتضمن مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية وحوادث خطف، تضعها السلطات في إطار "حوادث فردية" وتتعهد ملاحقة المسؤولين عنها.
ويشكل فرض الأمن وضبطه في عموم سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما وتشعبت أطرافه.
Your browser does not support the video tag.