طارق النوفل : لا يمكن أن يكون الاتحاد مثل الهلال تصرفات نونو سانتو كارثية .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي طارق النوفل، أنه لا يمكن أن يكون الاتحاد مثل الهلال، لافتًا أن تصرفات نونو سانتو في المؤتمرات الصحفية كارثية وتوضح بأنه لا يتفق مع اللاعبين.
وقال النوفل خلال لقائه على برنامج الديوانية:” بفوز الاتحاد في الدوري اعتقد البعض أنه الفريق الأفضل ولكن هذا الموسم يختلف عن الموسم الماضي.
وأشار إلى أن التنافس بين الأندية هذا الموسم أصبح صعب جدًا، مُشيرًا إلى أن مشكلة الاتحاد هي عوامل؛ والدليل أنه كان من المفترض أن يكون أفضل فريق في الدوري.
#طارق_النوفل | فنيا لا يمكن أن يكون #الاتحاد مثل #الهلال، تصرفات #نونو_سانتو في المؤتمرات الصحفية كارثية وتوضح بأنه لا يتفق مع اللاعبين.#الاتحاد_القوة_الجوية#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/ri6jiXpmb0
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) November 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد المؤتمرات الصحفية الهلال نونو سانتو أن یکون
إقرأ أيضاً:
سورتا الإسراء والكهف .. حين يكون القرآن دليلا للثبات في وجه الفتن| فيديو
تحدث الدكتور إبراهيم النواوي، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن معاني ودلالات الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، مشيرًا إلى ارتباطه بسورتي الإسراء والكهف.
وأوضح إبراهيم النواوي خلال تقديمه برنامج "وبشر المؤمنين" على قناة صدى البلد، أن بعض السور تمنح القارئ إحساسًا بالقرب والسكينة، ومنها هاتان السورتان اللتان تحملان في طياتهما الكثير من الدروس والعبر.
وأشار النواوي إلى أن سورة الإسراء افتتحت بالتسبيح وخُتمت بالحمد، مما يعكس أهمية الذكر في حياة الإنسان، موضحًا أن رحلة الإسراء والمعراج جاءت كتأكيد لقدرة الله على تحويل المحن إلى منح، والهموم إلى فرج وسعادة.
وتطرق إبراهيم النواوي إلى قصة سيدنا يونس، مبينًا كيف أن الذكر كان سببًا في نجاته من بطن الحوت، حيث ظل يردد "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، حتى استجاب الله لدعائه. وأكد أن الذكر له تأثير قوي على حياة الإنسان، داعيًا إلى جعله جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية.
كما تحدث عن أهمية البر بالوالدين، موضحًا أن هذه المسألة ليست حسمًا بين البشر، وإنما يحكمها الله وحده، وأنه على الأبناء بر والديهم في كل الأحوال، بغض النظر عن تصرفاتهم.
وفيما يتعلق بسورة الكهف، أشار النواوي إلى أنها بدأت بالحمد، مما يؤكد مرة أخرى على قيمة الذكر، موضحًا أن الذكر ليس مجرد ترديد باللسان، بل يشمل الأفعال الصالحة والعمل الصادق، كما أن القرآن الكريم هو السبيل لاستقامة حياة الإنسان، وأن تلاوته والاستماع إليه من الأمور التي تلين القلوب وتعيد إليها الطمأنينة.
واستعرض النواوي قصة أصحاب الكهف الذين لجأوا إلى كهفهم فرارًا بدينهم من طغيان ملك ظالم، موضحًا أن الله حفظهم بمعجزة إلهية، حيث مكثوا في سباتهم ثلاثمائة وتسع سنوات دون أن يصيبهم أذى.