تؤكد المواقف المتناقضة التي خرجت الى العلن بعد خطاب الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله من قبل افرقاء المعارضة أن التنسيق شبه مفقود بينهم.
وبحسب المصادر المطلعة، فإن التعامل الايجابي والتصريحات المرحبة بعدم ذهاب نصرالله نحو التصعيد جاء من فئة لا بأس بها على رأسهم "نواب التغيير" الذين حاولوا التعامل بإيجابية مع الموقف الحالي لـ"حزب الله".
وترى المصادر ان هذا التناقض في خطاب افرقاء المعارضة سيساهم في اضعاف سرديتها السياسية خصوصا في حال حصول تطورات ميدانية دراماتيكية كبرى عند الجبهة الجنوبية.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا