اشتباكات قوية بين فصائل المقاومة وقوات الاحتلال شمال غربي غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة» الإخبارية، اليوم الثلاثاء، في نبأ عاجل عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقا)، بوقع اشتباكات عنيفة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي شمال غربي غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، استهدفت طائرات الاحتلال، منزلا لعائلة الحمايدة في مخيم الشبورة برفح جنوب قطاع غزة.
وقبيل ذلك، تركزت عمليات القصف، بالطائرات والمدفعية، في محيط مستشفى القدس بمنطقة تل الهوى، وفي مخيم الشاطئ، والمغازي، وحي الزيتون، وبيت حانون، ومناطق في شمال بيت لاهيا، وغيرها من مناطق قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال غزة غارات
إقرأ أيضاً:
أسيرتان إسرائيليتان سابقتان: حكومتنا خانت المحتجزين في غزة
#سواليف
اتهمت #أسيرتان سابقتان الحكومة الإسرائيلية بخيانة #المحتجزين في قطاع #غزة، وأكدتا أن التأخر في إبرام #صفقة يعني احتمال مقتل مزيد من #الأسرى_الإسرائيليين، وفق ما نقلته عنهما صحيفة معاريف اليوم الأحد.
وقالت الأسيرتان إن التأخر في إبرام #صفقة_تبادل “إفلاس أخلاقي كامل للدولة وخيانة وعار سيلاحقها”، وفق وصفهما، وأشارتا إلى أن كل يوم يمر يرتفع معه احتمال وفاة مزيد من المحتجزين، لا سيما أن الظروف تزداد سوءا في قطاع #غزة.
وأوضحت إحداهما أن ظروف احتجازها في الشهرين الأولين من #الحرب على قطاع غزة كانت جيدة وأنها لم تشعر حينها أن حياتها مهددة، لافتة إلى أن إسرائيل لم تترك شيئا يمكن أن يمنحه المقاتلون في غزة للأسرى، وفق تعبيرها.
مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: مخاوف من أوامر اعتقال أخرى بعد نتنياهو وغالانت 2024/11/24وأمس السبت، أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة مقتل أسيرة إسرائيلية جراء العدوان الإسرائيلي على شمال قطاع غزة، مؤكدا أن على سلطات الاحتلال الاستعداد للتعامل مع مشكلة اختفاء جثث أسراها.
ويقدر الجيش الإسرائيلي عدد المحتجزين المتبقين في قطاع غزة بنحو 97، بينهم 34 يقول إنهم ماتوا، في حين لم تصرح فصائل المقاومة الفلسطينية عن عدد الأسرى الإسرائيليين لديها، لكنها أعلنت مرات عدة عن مقتل بعضهم جراء عدوان الاحتلال.
يذكر أنه في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سراح 81 أسيرا إسرائيليا في هدنة إنسانية مؤقتة استمرت أسبوعا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح أسرى فلسطينيين.