هكذا وصف مدرب منتخب البرازيل غياب نيمار عن الملاعب بداعي الإصابة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- وصف فرناندو دينيز، المدير الفني لمنتخب البرازيل، غياب نيمار دا سيلفا عن الملاعب بداعي الإصابة بالأمر السيء، مُشيراً إلى أن اللاعب البالغ من العمر 31 عاماً يُعد من أفضل اللاعبين حول العالم.
وكان نيمار قد تعرض للإصابة خلال مباراة منتخب "السامبا" والأوروغواي في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قبل أن يخضع لعمل جراحي بعد أن تبيّن إصابته بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي والغضروف المفصلي في ركبته اليسرى.
ويغيب نيمار دا سيلفا عن قائمة منتخب بلاده التي تستعد لمواجهتي الأرجنتين وكولومبيا في نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
وقال المدرب فرناندو دينيز في تصريحات نقلها موقع "يورو سبورت": "اللعب بدون نيمار هو أمر سيء دائماً، إنه سيء ليس فقط للبرازيل بل لعالم كرة القدم أيضاً".
وتابع بالقول: "نيمار عبقري كرة القدم، وأحد أفضل اللاعبين في التاريخ، نتمنى له الشفاء العاجل، عُد أقوى، أعتقد أنه مازال بإمكانه كتابة التاريخ مع المنتخب الوطني".
وأشار مدرب منتخب "السامبا" إلى أن إصابة نيمار "لن تسمح له بالعودة على الفور، إذ الأمر أكثر صعوبة، لكن سيفعل كلّ ما بوسعه من أجل العودة".
وعن مباراتي الأرجنتين وكولومبيا، قال: "ستكون مواجهات صعبة، الأرجنتين بطلة العالم ولديها أحد أفضل اللاعبين على مر التاريخ مع لاعبين رائعين آخرين، وحافظت على مدربها، وكولومبيا منتخب اكتسب شهرة دولية في العقود الأخيرة".
البرازيلنيمارنشر الثلاثاء، 07 نوفمبر / تشرين الثاني 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: نيمار
إقرأ أيضاً:
قرارات ترامب قد ترفع الإصابة بالإيدز في العالم.. كيف؟
أفاد مصدران مطلعان بأن قرار الحكومة الأميركية بتجميد المساعدات الخارجية قد أثر سلبًا على سلسلة توريد المنتجات الطبية الأساسية لمكافحة الأمراض مثل الإيدز والملاريا في الدول الفقيرة.
ووفقًا للمصادر، عادةً ما تقوم الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) بتقديم طلبيات سنوية تقدر بحوالي 600 مليون دولار لشراء الأدوية، واختبارات التشخيص، وغيرها من المنتجات الطبية الضرورية، في إطار أكبر عقودها التي تهدف إلى توفير الرعاية الصحية لمرضى الإيدز والملاريا، بالإضافة إلى تعزيز الصحة الإنجابية في تلك الدول.
لكن، أدى قرار تجميد المساعدات إلى تعليق العديد من الطلبيات، وخاصة تلك التي تم تقديمها قبل أشهر، وهو ما قد يؤثر بشكل كبير على عمليات التسليم وتوقيت استلام المنتجات الطبية.
كما أشار الخبراء إلى أن هذا التجميد قد يترتب عليه تأثيرات طويلة المدى على تكلفة الإمدادات وصعوبة تلبية احتياجات المرضى في الوقت المناسب.
من بين الشركات التي من المتوقع أن تتأثر بهذا القرار، شركات كبرى مثل "أبوت" الأمريكية، و"روش" السويسرية، و"سيبلا" الهندية، بالإضافة إلى شركات أخرى مثل "هولوجيك"، "فياتريس"، "هتيرو"، و"أوروبيندو".
وفي تعليق على الوضع، أكدت شركة "روش" أنها تراقب التطورات عن كثب، مشيرة إلى أن أولويتهم القصوى هي ضمان استمرار وصول الأدوية والاختبارات التشخيصية إلى المرضى في جميع أنحاء العالم. وفقا لوكالة رويترز.
وفيما امتنعت الشركات الأخرى عن التعليق على الوضع، ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية بعد على استفسارات بهذا الشأن.
وحذر فيتسوم لاكيو أليمايهو، مدير التواصل مع الاتحاد الأفريقي لدى منظمة "دبليو.إيه.سي.آي"، من أن هناك تراكمات ضخمة في الطلب على الأدوية في أفريقيا، مما يؤكد أن هذا التجميد قد يؤثر بشكل كبير على حياة الملايين من المرضى في القارة.
الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي يكشف عن دواء جديد لعلاج السرطان .. فيديو