هالة صدقي تقود حملة تبرعات لأهل غزة: (لا وقت للحزن والشعارات)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
البوابة-تبنت الفنانة هالة صدقي حملة تبرع لصالح أهل غزة من داخل موقع تصوير فيلمها الجديد (كتف قانوني) بمشاركة جميع أفراد فريق عمل الفيلم .
و ظهرت الفنانة المصرية خلال مقطع فيديو، وهي تجمع التبرعات لأهالي غزة من صناع فيلم(كتف قانوني) وجميع الفنانين المشاركين فيه، وعلى رأسهم الفنان باسم سمرة، والمخرج سامح عبد العزيز.
وخلال الفيديو الذي نشرته هالة صدقي على موقع (انستغرام) ، رفضت هالة توقف الفنانين عن تصوير أعمالهم، مؤكدة ضرورة مواصلتهم ذلك، من أجل جمع الأموال التي يجنوها والتبرع بها لصالح غزة، وهذا ما أكده سامح عبد العزيز قائلاً: (الفن هو سلاحنا).
وواصلت: (لا وقت للحزن والشعارات للأسف لن تفيد أهلنا في فلسطين، السياسة والحلول السياسية لأهلها ولكن مجرد محاولة للمساعدة حتى ولو بعلبة لبن أو دواء ينقذ طفل وفخورة ببلدي بالرغم من الوعكة الاقتصادية التي نمر بها إلا أن 90% من التبرعات من مصر وتحيا مصر...).
اقرأ ايضاًيشار الى أن فيلم (كتف قانوني) من بطولة هالة صدقي، سيد رجب، كريم عفيفي، محمد رضوان، وشيرين رضا، وعدد آخر من الفنانين، كما يضم العمل عددًا كبيرًا من ضيوف الشرف، أبرزهم إلهام شاهين، ويسرا، وهو من تأليف هشام هلال وأحمد رمزي، وإخراج سامح عبد العزيز.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هالة صدقي باسم سمرة غزة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم الإعلام : فاسد وغير قانوني ويؤثر على القضاة
واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه الحاد على وسائل الإعلام المنتقدة له، متهمًا إياها بالفساد وعدم الشرعية، وذلك خلال خطاب ألقاه يوم الجمعة من مقر وزارة العدل، التي شهدت تغييرات واسعة منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وفي كلمته، وجّه ترامب انتقادات مباشرة إلى شبكات إخبارية بارزة مثل "سي إن إن" و"إم إس إن بي سي"، معتبرًا أنها تعمل كأذرع سياسية للحزب الديمقراطي. وقال: "هذه الشبكات تكتب عني بشكل سلبي بنسبة 97.6%، وهي برأيي فاسدة وغير قانونية... ما تفعله هذه الوسائل غير شرعي".
وخلال خطابه أمام مدّعين عامين ومسؤولين في أجهزة إنفاذ القانون، أشار ترامب إلى أن هذه الوسائل الإعلامية تلعب دورًا خطيرًا في التأثير على القضاة والتلاعب بالقوانين.
وأضاف: "وسائل الإعلام هذه لا تكتفي بممارسة الانحياز السياسي، بل تسهم بشكل مباشر في تغيير القوانين من خلال حملات ضغط منسقة... وهذا أمر لا يمكن أن يكون شرعيًا".
إلى جانب مهاجمته للإعلام، وجّه ترامب انتقادات شديدة لخصومه السياسيين، مشيرًا إلى أنهم سعوا بشكل ممنهج لإعاقته سياسيًا وقانونيًا. وقال: "لقد تجسسوا على حملتي الانتخابية، وشنّوا ضدي حملات تضليل وخداع، وانتهكوا القانون بشكل هائل، واضطهدوا عائلتي وفريقي ومؤيديَّ".
كما استعاد ترامب قضية تفتيش مقر إقامته في مارالاغو، معتبرًا أن هذا الإجراء كان جزءًا من حملة منظمة لمنعه من تولي رئاسة الولايات المتحدة مجددًا. وأضاف: "لقد قاموا بتفتيش منزلي، وفعلوا كل ما في وسعهم لإعاقتي، لكنهم لن ينجحوا".
ويعتمد ترامب منذ توليه الرئاسة لأول مرة عام 2016 على استهداف وسائل الإعلام التي تعارض سياساته، وسبق أن وصف الصحفيين المنتقدين له بأنهم "أعداء الشعب"، متهمًا الصحافة السائدة بنشر "أخبار مضللة" بهدف تقويض إدارته. وبعد عودته إلى البيت الأبيض، كثّف جهوده للحد من نفوذ المؤسسات الإعلامية التي يعتبرها خصمًا سياسيًا مباشرًا.