الملكة رانيا بقميص من لانفان من تصميم الراحل ألبير ألباز وبليزر أنيق باللون الرمادي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
خلال ظهورها الثاني على شبكة الـCNN الإخبارية العالمية، أطلت الملكة رانيا العبدالله في مقابلة أجرتها اليوم مع المذيعة الشهيرة بيكي أندرسون تحدثت فيها عن ضرورة وقف إطلاق النار وإيقاف العنف الذي يتعرض له قطاع غزة على مدار شهر متواصل، اختارت الملكة رانيا قميص مميز من علامة الأزياء التي تحبها وتفضلها "لونفان" حيث اختارت قميصا من مجموعة خريف وشتاء 2013 من تصميم المصمم الراحل "ألبير ألباز"، فإليكي تفاصيل إطلالتها.
اختارت الملكة رانيا خلال مقابلتها مع شبكة الـCNN الإخبارية قميص مميز من الـ"موسيلين" الأبيض القشدي الراقي بقصة مجسمة وملائمة على الأكتاف مع أكمام منتفخة وتنتهي بنهاية الـ"كم" المزموم الأنيق والمميز، كما أرفق القيص المميز برباط باللون الأسود المحاط بأطراف بيضاء اللون والتي عقدتها على الرقبة بربطة واحدة على الجانب.
وتميزت هذه القمصان بعودتها إلى واجهة الـ"تريند" خلال موضة موسم خريف وشتاء 2023-2024، حيث عادت القمصان المرفقة بالربطات أو الـ(Bows) إلى موضة شتاء 2024 لتزيد أناقتك خلال الموسم المقبل.
كما يمكنك تنسيق هذه القمصان بشكل حر وأنيق مع العديد من الخيارات المتاحية من قطع الأزياء المختلفة الراقية بين البنطال والتنورة والمعاطف الفرو التي تتلائم كثيرا مع هذه القمصان.
اقرأ ايضاًالأزياء المنقطة أو الـ"بولكا دوتس" نجمة خريف وشتاء 2023-2024إطلالة ثانية راقيةوخلال إطلالة ثانية نشرتها الملكة رانيا في بوست على منصة "إنستغرام" ، اختارت الملكة الأسلوب الكلاسيكي والراقي لمقابلة مسؤولين في منظمة أطباء بلا حدود في الأردن.
وعبر المنشور ثمنت جلالة الملكة رانيا مجهود منظمة أطباء بلا حدود وجهودهم الجبارة في مواصلة عملهم في غزة رغم الظروف الصعبة حيث ذكرت:"من لقائي في وقت سابق اليوم مع مسؤولين في منظمة أطباء بلا حدود، واحدة من المنظمات المحلية والدولية التي تكافح من أجل مواصلة عملها المصيري في غزة رغم الظروف المستحيلة".
وفي إطلالاتها اختارت الملكة تنسيق جاكيت راقي بقصة الـ"بليزر" باللون الرمادي الخريفي الأنيق، نسقته مع بنطال باللون الأسود بقصة كجسمة وفضفاضة من الأسفل مع حذاء أسود راقي من علامة "جينيفر شامندي" باللون الأسود.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الملكة رانيا مقابلة الملكة رانيا أناقة الملكة رانيا إطلالة الملكة رانيا اختارت الملکة الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
هل يحق للعراق الاعتراض إذا اختارت فلسطين ملعب عمان؟
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة /- في تصفيات كأس العالم 2026، تواصل المنتخبات العربية استعداداتها لمبارياتها المصيرية. من بين أبرز النقاط المثيرة للجدل في التصفيات هي مسألة اختيار الملاعب، خصوصًا في المباريات التي تجمع منتخبات تنافس على التأهل. في هذا السياق، إذا اختارت فلسطين ملعب عمان في الأردن ليكون ملعبها الافتراضي خلال التصفيات، فقد يواجه الاتحاد العراقي تحديات قانونية وتنظيمية قد تدفعه إلى تقديم اعتراض رسمي.
ماذا يعني “الملعب الافتراضي”؟
الملعب الافتراضي هو ملعب يتم اختياره من قبل أحد الفرق ليخوض عليه مبارياته الدولية في حال تعذر اللعب على أرضه بسبب الظروف السياسية أو الأمنية أو أي ظروف أخرى. فلسطين، بسبب الظروف السياسية في مناطقها، تختار عادةً اللعب على أراضٍ محايدة أو في دول مجاورة، مثل الأردن. إذا قررت فلسطين اختيار ملعب عمان كملعب افتراضي، فإن هذا قد يثير قلق الاتحاد العراقي.
التضارب في المصالح
من المهم أن نذكر أن منتخب العراق أيضاً يواجه تحديات في تحديد الملاعب المحايدة. على الرغم من أن المباريات الدولية تُلعب في بيئات محايدة، فإن وجود منتخبين من نفس المنطقة الجغرافية، مثل العراق وفلسطين، يخلق نوعًا من التنافس والتداخل في المصالح. إذا تم تحديد ملعب عمان ليكون ملعبًا افتراضيًا لفلسطين، فهذا قد يمنحها أفضلية نسبية على العراق، خاصةً أن الفريق العراقي قد يتأثر من التواجد في ملعب يُعد “أرضًا محايدة” ولكن ذات تأثير جغرافي قريب على الفريق الفلسطيني.
التحديات التي قد يواجهها الاتحاد العراقي
إذا اختارت فلسطين ملعب عمان في الأردن، فإن الاتحاد العراقي قد يجد نفسه في وضع معقد. في نظر الاتحاد العراقي، قد يكون من غير العادل أن تُلعب المباريات على ملعب يعد قريبًا جغرافيًا من منتخب فلسطيني، في حين أن منتخب العراق قد يواجه تحديات لوجستية أو نفسية على الملعب نفسه. في هذه الحالة، قد يقوم الاتحاد العراقي بتقديم اعتراض رسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أو الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، طالبًا تغيير مكان المباراة إلى ملعب محايد آخر.
كيف ستؤثر هذه القضية على التصفيات؟
إذا تقدم الاتحاد العراقي باعتراض رسمي على اختيار فلسطين لملعب عمان، فإن ذلك قد يؤدي إلى تأجيل المباراة أو إعادة النظر في اختيار الملاعب لجميع الفرق في المجموعة. هذا النزاع على الملاعب يمكن أن يفتح المجال لآراء مختلفة حول كيفية تحديد الملاعب المحايدة وتوزيع حقوق اللعب بين الفرق.
التوقعات المستقبلية
في حال أصر الاتحاد العراقي على اعتراضه، قد يلجأ الفيفا إلى دراسة القضية بشكل أعمق، حيث سيؤخذ في الاعتبار مصلحة الفريقين وظروفهما السياسية والجغرافية. لكن من غير المستبعد أن تتوصل الأطراف المعنية إلى حل يرضي الجميع، كاختيار ملعب محايد آخر في دولة مجاورة أو حتى تحديد ملعب في دولة ثالثة.