رصد- تاق برس- كشف عبد المنعم الربيع مستشار قوات الدعم السريع، تفاصيل جولة المفاوضات التي استمرت لأكثر من أسبوع في جدة.

 

وقال إن الجولة الأولى من مفاوضات جدة والتي استغرقت (10 ايام) انتهت دون تحقيق اي شيء الا الاتفاق على البند الإنساني المتعلق بفتح المسارات الإنسانية، وتمكين كل المنظمات العاملة في هذا المجال من التنقل والحركة بحرية تامة في أماكن سيطرة الدعم السريع وكذلك الجيش.

 

واضاف الربيع “غادر الوفد الامريكى جدة في اجازة قصيرة، وما زال وفدي التفاوض في جدة بحضور الوسيط السعودي”

واشار الربيع إلى ان الدعم السريع وضع شروط لبناء الثقة مع الجيش، بعدها يمكن ان يخوض في اي تفاصيل لوقف اطلاق النار، او فيما يتعلق بالحرب.
واضاف تتمثل هذه الشروط في تسليم قيادات النظام السابق المطلوبين لدى محكمة الجنايات الدولية، القبض على (27) من رموز وقيادات الفلول أولهم علي كرتي، منع منسوبي الموتمر الوطني من ممارسة اي نشاط سياسي في مناطق سيطرة الطرفين، وقف التصعيد الإعلامي بين الجانبين، عقد لقاء مباشر (لقاء مكاشفة) بين قائد الدعم السريع وقائد الجيش.
ونوه الربيع إلى ان الجيش لم يرد وطلب وفده مهلة لاجراء مشاورات مع القيادة في بورتسودان، وان الدعم السريع في انتظار رد الطرف الاخر على ما قدمه من شروط لبناء الثقة حتى يقرر الخطوة القادمة.

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع تعلن استعادتها لمدينة الدندر من القوات المشتركة

 

أعلنت قوات الدعم السريع، اليوم الجمعة أن قواتها  تمكنت قواتها من استعادة السيطرة على مدينة الدندر الاستراتيجية بولاية سنار بعد اشتباكات مع الجيش والقوة المشتركة.

الخرطوم _ التغيير

وقال الدعم السريع في بيان إن قواته حققت اليوم الجمعة انتصارا كاسحا على مليشيا البرهان وكتائب الحركة الإسلامية الإرهابية والقوات المشتركة بحسب وصفها و أكدت أنها سيطرت بالكامل على مدينة الدندر الاستراتيجية، وقالت إنها كبدت ما وصفته بالعدو خسائر فادحة في العتاد والأرواح.

وكان الجيش وأنصاره من الحركات المسلحة أعلنوا أمس الخميس، السيطرة على مدينة الدندر بعد أيام من استحواذ قوات الدعم السريع عليها.

وقالت الدعم السريع أنها استولت على (9) مركبات بكامل عتادها العسكري ودمرت (7) مركبات أخرى، كما استولت على أسلحة متنوعة وذخائر وقتلت أكثر من 170 من قوات العدو – حسب تعبيرها  بالدندر.

وبثت قوات الدعم السريع مقاطع فيديو قالت لقواتها في جسر الدندر المؤدي إلى طريق ترابي يربط بين ولايتي سنار والقضارف حيث تتمركز في الأخيرة قوات ضخمة من الجيش وحركات الكفاح المسلح.

وكانت قوات الدعم السريع قد سيطرت على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار قبل استيلائها على الدندر الواقعة على الحدود بين ولايتي سنار والقضارف في شرق السودان.

 

 

الوسومالدعم السريع الدندر القوات المشتركة القوات المشتركة سنجة سنجة ولاية سنار

مقالات مشابهة

  • خلال 3 أشهر فقط.. أعداد النازحين من الفاشر السودانية وصلت إلى 328 ألف شخص
  • الهجرة الدولية: أكثر من 328 ألف نزحوا من الفاشر بالسودان
  • من الطبيعي أن ترفض قحت/تقدم إدانة مليشيا الدعم السريع في بيان القاهرة
  • تجمع شباب سنار: أنقذوا كركوج وكل قرى الولاية
  • بالبرهان السودان في كف عفريت
  • مستشار قائد الدعم السريع ينفي اتهامات قائد الجيش السوداني بالاستعانة بمقاتلين من داعش
  • الدعم السريع تعلن استعادتها لمدينة الدندر من القوات المشتركة
  • البرهان: القحاتة أصحاب مُقترح دمج الدعم السريع في الجيش بعد (١٠) سنوات
  • كشف خمسة شروط خطيرة من الإمارات لوقف دعم قوات الدعم السريع في حرب السودان
  • ما هو المشروع السياسي لقيادة الجيش؟