هل عدد مرات التبول ليلا قد يكون علامة على نوع سرطان خطير؟
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
إذا كان لديك قلق بشأن عدد مرات التبول ليلاً وتعتقد أنه قد يكون علامة على مشكلة صحية خطيرة، فمن الأفضل أن تستشير طبيبك أو أخصائي الرعاية الصحية المختص.
يمكن أن يكون زيادة عدد مرات التبول ليلاً علامة على مشاكل مثل التهاب المثانة، أو تضخم البروستاتا في حالة الرجال، أو مشاكل في الجهاز البولي الأخرى. ومع ذلك، هناك أسباب متعددة لزيادة عدد مرات التبول ليلاً وليست دائمًا مرتبطة بالسرطان.
لذلك، يُنصح بزيارة الطبيب لتقييم الحالة وإجراء الفحوصات اللازمة إذا كنت تشعر بالقلق بشأن عدد مرات التبول ليلاً. يمكن أن يقوم الطبيب بتقييم الأعراض وتاريخك الصحي وطلب الفحوصات الأخرى المناسبة لتشخيص المشكلة وتحديد العلاج المناسب إن لزم الأمر.
ضعف عضلات المثانة.. طبيبة تكشف تفاصيل حدوث التبول اللاإرادي ضعف عضلات المثانة.. طبيبة توضح أسباب التبول اللاارادي لدى الأطفال والمراهقين أعراض غير مريحة يمكن أن تشير إلى وجود مشاكل في المثانةتوجد عدة أعراض غير مريحة يمكن أن تشير إلى وجود مشاكل في المثانة. إذا كنت تعاني من أي من الأعراض التالية، فقد تحتاج إلى استشارة الطبيب لتقييم حالتك بشكل دقيق وتشخيص المشكلة:
1. التبول المتكرر: إذا كنت تشعر بالحاجة للتبول بشكل متكرر جدًا دون وجود كمية كبيرة من البول، فقد تكون هناك مشكلة في المثانة مثل التهاب المثانة أوارتفاع نشاط المثانة.
2. آلام البطن والحوض: قد تشعر بألم في منطقة البطن السفلية أو الحوض الذي يمتد إلى منطقة المثانة. قد يكون هذا الألم ناتجًا عن التهاب المثانة أوالتهاب الجيوب البولية أو تشنجات عضلات الحوض.
3. الشعور بالحرقة أو الوخز: قد تشعر بحرقة أو وخز في المنطقة الجنسية أثناء التبول، وهذا قد يشير إلى التهاب المثانة أو التهاب الجهاز البولي.
4. التبول اللاإرادي: إذا كنت تواجه صعوبة في ضبط التبول وتجرب تسريب البول عند الضحك أو السعال أو عند الشعور بالرغبة الشديدة في التبول، فقد يشير ذلك إلى ضعف عضلات المثانة أوتلف الأعصاب المسؤولة عن التحكم في التبول.
5. الدم في البول: إذا لاحظت وجود دم أو تغيير لون البول إلى اللون الوردي أو الأحمر، فقد يكون هناك التهاب في المثانة أووجود حصوات أو ورم في المثانة.
6. الشعور بعدم الإفراج التام عن البول: إذا كنت تشعر بأنك لم تتمكن من إفراغ المثانة بشكل كامل بعد التبول، فقد يشير ذلك إلى وجود احتباس بولي أوضعف في عضلات المثانة.
هذه مجرد أمثلة على الأعراض الشائعة المرتبطة بمشاكل المثانة. يجب عليك زيارة الطبيب لتقييم حالتك بشكل فردي وتشخيص أي مشكلة محتملة في المثانة ووصف العلاج المناسب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب المثانة التبول اللاارادي التبول المتكرر البروستاتا التهاب المثانة یمکن أن قد یکون إذا کنت
إقرأ أيضاً:
توجهي للطبيب فورًا .. علامة غير متوقعة تظهر أحيانا في أذن الرضيع
الأمهات دائمًا ما يراقبن أطفالهن حديثي الولادة عن كثب، خاصة في الأسابيع الأولى بعد الولادة، حيث يكون كل شيء جديدًا ويحتاج إلى اهتمام وعناية خاصة. من الأمور التي قد تثير القلق، هي ظهور علامات غير متوقعة في جسم الرضيع، ومنها الأذن. قد تكون بعض هذه العلامات عابرة ولا تستدعي القلق، ولكن في بعض الأحيان قد تكون إشارة لوجود مشكلة صحية تحتاج إلى التدخل الطبي العاجل.
توجهي للطبيب فورًا: علامة غير متوقعة في أذن الرضيع قد تخفي وراءها شيئًا خطيرًاقال الدكتور يوسف على فريد استشارى الأطفال فى تصريحات خاصة لصدى البلد،في هذا المقال، عن أبرز العلامات التي قد تظهر في أذن الرضيع وتستدعي التوجه إلى الطبيب فورًا.
علامات غير طبيعية في أذن الرضيع1. الإفرازات غير الطبيعية من الأذن: إذا لاحظت إفرازات صديدية أو دم من أذن الرضيع، فذلك يعد من العلامات التي تتطلب التدخل الطبي الفوري. قد تكون هذه الإفرازات نتيجة لعدوى في الأذن مثل التهابات الأذن الوسطى أو الخارجية. وفي حالات نادرة، قد يكون الأمر مرتبطًا بمشكلة صحية أكثر تعقيدًا مثل تمزق طبلة الأذن.
2. انتفاخ أو تورم حول الأذن: أي تورم أو انتفاخ في منطقة الأذن قد يكون مؤشرًا على وجود التهاب أو خراج. قد يحدث التورم بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية، وفي بعض الحالات قد تكون هناك مشكلة في الغدد الليمفاوية القريبة من الأذن.
3. ألم أو حساسية عند لمس الأذن: إذا لاحظت أن طفلك يبكي أو يظهر علامات انزعاج شديدة عند لمس أذنه، فقد يكون هذا إشارة إلى وجود التهاب أو عدوى. الأطفال الرضع لا يمكنهم التعبير عن الألم بالكلمات، ولكن تصرفاتهم قد تكون دلالة على شعورهم بعدم الراحة.
4. مشكلة في السمع أو استجابة الأذن: إذا لم يُظهر الرضيع أي استجابة للأصوات من حوله أو كان يبدو أنه لا يسمع جيدًا، فقد تكون هذه علامة على مشكلة في الأذن أو في السمع بشكل عام. السمع الجيد ضروري لنمو الطفل، وأي مشكلة قد تؤثر على تطور الحواس.
5. تشوهات في شكل الأذن: في بعض الحالات النادرة، قد يولد الطفل مع تشوهات خلقية في الأذن، مثل الأذن الصغيرة أو شكل غير طبيعي. على الرغم من أن بعض هذه التشوهات قد لا تؤثر بشكل كبير على صحة الطفل، إلا أن فحص الطبيب ضروري للتأكد من عدم وجود مشاكل صحية مرتبطة بذلك.
التهابات الأذن: هي من أكثر الأسباب شيوعًا لظهور الأعراض غير الطبيعية في أذن الرضيع. يمكن أن تحدث التهابات الأذن الوسطى بسبب البكتيريا أو الفيروسات التي تدخل إلى الأذن عبر الأنف أو الحلق.
المياه أو السوائل في الأذن: قد تؤدي المياه أو السوائل التي تدخل الأذن أثناء الاستحمام أو السباحة إلى حدوث التهاب أو عدوى، مما يسبب إفرازات أو شعورًا بعدم الراحة.
التهابات جلدية: قد تظهر التهابات جلدية في الأذن بسبب تهيج الجلد، خاصة في حالة تعرض الرضيع لحساسية أو استخدام منتجات غير مناسبة للبشرة.
مشاكل في طبلة الأذن: قد تتسبب مشاكل في طبلة الأذن، مثل تمزقها بسبب التهاب الأذن، في خروج سوائل أو دم من الأذن.
العدوى الفطرية: في بعض الحالات النادرة، قد تصاب الأذن بعدوى فطرية يمكن أن تؤدي إلى إفرازات غير طبيعية.
لماذا يجب التوجه للطبيب؟توجهي للطبيب فورًا: علامة غير متوقعة في أذن الرضيع قد تخفي وراءها شيئًا خطيرًا!وجود أي من هذه العلامات غير الطبيعية في أذن الرضيع يتطلب استشارة طبيب مختص فورًا. تأخير العلاج قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تؤثر على صحة الطفل، مثل التهابات مزمنة أو فقدان السمع. قد تكون بعض الحالات مثل التهابات الأذن الوسطى مؤلمة للغاية بالنسبة للرضيع وقد تؤثر على سمعه إذا لم تُعالج في الوقت المناسب. كما أن أي تشوهات خلقية قد تستدعي تدخلًا جراحيًا في بعض الأحيان لتجنب المشكلات المستقبلية.
ماذا سيفعل الطبيب؟بناءً على الأعراض التي سيشكو منها الرضيع، قد يحدد الطبيب فحوصات معينة مثل فحص الأذن باستخدام أداة خاصة، أو قد يطلب تصويرًا بالأشعة لتحديد السبب وراء الإفرازات أو التورم. في حالة الاشتباه في وجود عدوى، قد يوصي الطبيب بوصف مضادات حيوية أو أدوية مضادة للفطريات. كما في حال وجود التهاب أو خراج، قد يتطلب الأمر علاجًا موضعيًا أو حتى جراحة بسيطة في حالات نادرة.
تفسير رؤية الرضيع في الحلم حسب الجنـ.ـس: هل هو بشرة خير أم تحذير؟نصائح للوقاية والعنايةتوجهي للطبيب فورًا: علامة غير متوقعة في أذن الرضيع قد تخفي وراءها شيئًا خطيرًا!توجهي للطبيب فورًا: علامة غير متوقعة في أذن الرضيع قد تخفي وراءها شيئًا خطيرًا!الحفاظ على نظافة الأذن: تأكدي من تنظيف أذن الرضيع برفق باستخدام قطعة قطن مبللة بالماء الدافئ. تجنبي إدخال أي أجسام غريبة داخل الأذن.
حماية الأذن من السوائل: احرصي على حماية أذن الطفل من دخول الماء أثناء الاستحمام.
زيارة الطبيب بشكل دوري: تأكدي من متابعة فحوصات الأذن بشكل دوري عند الطبيب المختص لضمان تطور صحة الطفل بشكل سليم.
الاستجابة المبكرة: في حال لاحظت أي أعراض غير طبيعية، مثل الإفرازات أو التورم أو عدم الراحة، لا تترددي في استشارة الطبيب فورًا.