قال الشيخ عثمان الخميس إن الحرب الدائرة الآن في قطاع غزة من خلال الهجوم والعدوان الغاشم الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين العزل والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 10 آلاف مدني نصفهم من الأطفال والنصف الآخر من النساء والشيوخ والشباب.
معركة بين الإسلام والكفر وقال الخميس في رده على سؤال: رأيك فيمن يقول إن حماس هي التي بدأت العدوان ضد الاحتلال الإسرائيلي؟ ليس شغلنا حماس إنما المعركة الآن معركة فلسطين، معركة إسلام وكفر، دعوا عنكم حماس وغيرها، انتهى الأم؛ ليس كل فلسطيني حماس، وحماس لديها اناس مدربة للقتال، والآن القتال بين الإسلام والكفر، ليس بين حماس وإسرائيل، حتى وإن كان القتال بين حماس وإسرائيل فنحن مع حماس، والمسألة الآن مسألة إسلام وكفر.
https://twitter.com/Twitter/status/1721667937558225088
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
3 سنوات حبسا لـ”عثمان الطبيبة” عن بيع المؤثرات العقلية باسطاولي
تمكنت مصالح الدرك الوطني باسطاوالي من إفراغ الأمر بالقبض ضد أحد الأشخاص المشتبه فيهم في بيع وترويج المؤثرات العقلية باسطاوالي والمكنى”عثمان الطبيبة” وذلك بناءً على حكم غيابي صادر ضده والقاضي بادانته بـ 5 سنوات حبسا نافذة مع إصدار أمر بالقبض ضده. المتهم مثُل اليوم أمام محكمة الشراقة لمعارضة الحكم الغيابي عن تهمة الحيازة بغرض بيع المؤثرات العقلية. حيث ملابسات القضية تعود لمعلومات بلغت مصالح الدرك الوطني باسطاوالي بوجود أشخاص مشبوهين يقومون بترويج المؤثرات العقلية في الأحياء الشعبية، وتم تحديد هويتهم ثم ترصدهم خلال
عملية بيع برمجت بينهم، وخلال عملية المداهمة تم توقيف ترصد شخص قام برمي كيس يحتوي على 25 قرص من نوع “ليريكا” بعد تفطنه لمصالح الدرك والفرار على متن دراجة نارية ، ويتعلق الأمر بالمتهم المكنى “الزندة” وتوقيف لاحقا وهو برفقه قريبه ويتعلق الأمر بالمتهم الثاني. وخلال التحقيق الأمني، كشف المتهم الرئيسي أنه تلقى اتصالا بشخص يدعى”عثمان الطبيبة ” وطلب منه كمية من المؤثرات العقلية تكفي لأربعة أشخاص وتم توقيفهم قبل إتمام عملية البيع. المتهم الموقوف، أنكر ما نُسب إليه وما جاء من اتهامات بحقه من أحد المتهمين في الملف وأكد أنه لا يعرف الشاهد وهو متهم سبق أدانته في نفس الملف. وعليه التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة 10 سنوات مع مليون دج غرامة مالية قبل أن تدينه المحكمة بعد المداولة القانونية بـ 3 سنوات مع 500 ألف دج غرامة مالية.