وداعًا للأدوية المضرة.. احمِ نفسك من البرد والإنفلوانزا بـ 10 مشروبات طبيعية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
مع اقتراب فصل الشتاء، يصبح الحماية من البرد والإنفلوانزا أمرًا مهمًا للحفاظ على صحتك. بينما هناك العديد من الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، تأتي المشروبات الطبيعية كخيار فعّال لتعزيز جهاز المناعة والوقاية من الأمراض.
إليك بعض المشروبات الطبيعية التي يمكن أن تحميك من البرد والإنفلوانزا:
شاي الزنجبيل : يعتبر شاي الزنجبيل مشروبًا مثاليًا لتهدئة الحلق وتخفيف الاحتقان الناجم عن الإنفلوانزا.
شاي القرفة والعسل : تجمع مزيج القرفة والعسل بين الخصائص المضادة للالتهابات والمضادة للبكتيريا. هذا المشروب يعزز من مقاومة الجسم للأمراض ويساهم في تقليل الأعراض الباردة.
اقرأ أيضاً لا تحتاج إلى أدوية كيميائية.. إليك أفضل 6 أعشاب لعلاج نزلات البرد والإنفلوانزا وداعا للعقاقير والادوية : مشروبات طبيعية تحافظ على سلامة الكبد وتعزز وظائفه عصائر طبيعية موجودة في كل منزل احرِص على تناولها في السحور لتجنبك العطش في نهار رمضانالليمون والعسل : مزيج من عصير الليمون والعسل يعتبر منشطًا طبيعيًا للجهاز المناعي. يحتوي الليمون على فيتامين C الذي يعزز من مقاومة الجسم للأمراض.
شاي الأعشاب : الأعشاب مثل الزعتر والنعناع والكمون تحتوي على مضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات التي تساعد على تقوية الجهاز المناعي.
المشروبات الدافئة بشكل عام : تناول المشروبات الدافئة مثل الحساء والشوربة يمكن أن يساهم في تهدئة الحلق وتخفيف الأعراض الباردة.
العصائر الطبيعية: العصائر الطبيعية من الفواكه والخضروات مثل البرتقال والليمون والجزر تمد الجسم بفيتامين سي والعديد من العناصر الغذائية الضرورية.
تذكير بأهمية ممارسة النظافة الجيدة وتجنب الأماكن المزدحمة والاحترار بشكل جيد خلال المواسم الباردة يمكن أيضًا أن يساهم في الوقاية من البرد والإنفلوانزا والحفاظ على الصحة الجيدة.
المشروبات الساخنة مع العسل: يمكن إضافة العسل إلى المشروبات الساخنة مثل الشاي أو الحليب الدافئ، حيث يعتبر العسل مضادًا للبكتيريا ويعزز من الشفاء.
المرقات والحساء: المرقات المصنوعة من الخضروات واللحوم تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمغذيات التي تدعم الصحة العامة وتساعد في التعافي.
المياه الدافئة: شرب المياه الدافئة يمكن أن يخفف من الاحتقان ويحافظ على الترطيب، مما يعزز من شعور الراحة والاسترخاء.
ملاحظات هامة:
يجب الحفاظ على تناول السوائل بانتظام للمساعدة في ترطيب الجسم والتخفيف من أعراض الجفاف. من المهم ممارسة العادات الصحية العامة مثل غسل اليدين بشكل جيد وتغطية الفم والأنف عند العطس والسعال لمنع انتقال العدوى.استخدام هذه المشروبات الطبيعية كجزء من نمط حياتك يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على صحتك ويساعدك في الحفاظ على جسمك قويًا ومقاومًا للأمراض.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
الفرق بين الرضاعة الطبيعية والصناعية.. مميزات وعيوب
تعتبر الرضاعة الطبيعية من أفضل الطرق لحصول المولود الجديد على جميع العناصر الغذائية اللازمة لنموه وتطوره مباشرةً بعد الولادة.
ومع ذلك، يُعدّ الحليب الصناعي الشكل الجديد للتغذية الذي يُساعد في تغذية المولود الجديد
الرضاعة الطبيعية: الإيجابيات والسلبيات
إيجابيات الرضاعة الطبيعية : "حليب الأم مُهيأ طبيعيًا لتلبية احتياجات الطفل الغذائية، فهو يحتوي على كميات كافية من البروتينات والدهون والفيتامينات والأجسام المضادة ويُطلق على الأيام الأولى من حليب الأم اسم اللبأ.
وهو غني بالبروتينات والغلوبولينات المناعية (IgA) من مناعة الأم) التي تُساعد على بناء مناعة الطفل. يتغير محتوى الحليب بتغير عمر الطفل، وهو كافٍ لتلبية احتياجاته الغذائية خلال الأشهر الستة الأولى من حياته. بالإضافة إلى ذلك، يُعزز الحليب الرابطة العاطفية بين الأم وطفلها، مما يُعزز التقارب والأمان
الرضاعة الصناعية: الإيجابيات والسلبيات
إيجابيات الرضاعة الصناعية : "تُوفر الرضاعة الصناعية راحةً، خاصةً للأمهات العائدات إلى العمل أو اللواتي يواجهن صعوبة في الرضاعة الطبيعية. فهي تُوفر بديلاً غذائياً متوازناً يضمن حصول طفلكِ على الفيتامينات والمعادن اللازمة لنموه.
كما تُتيح الرضاعة الصناعية للآخرين الترابط مع الطفل أثناء الرضاعة، مما يُتيح للأم استراحة