يكرهها الرجال.. 10 صفات تدمر الأنوثة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد هاني أخصائي الصحة النفسية واستشاري العلاقات الأسرية أنه لا نستطيع تعميم الصفات على جميع السيدات أو الرجال لأن الأنوثة والذكورة تعبر عن تنوع وتعدد، وليست مجرد صفات ثابتة وجامدة يتوجب على النساء أو الرجال اتباعها.
وأوضح أخصائي الصحة النفسية فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أن هناك بعض الصفات أو الاتجاهات التي يمكن أن تكون مضرة في العلاقات الشخصية بشكل عام، سواء كانت ذات صلة بالنساء أو الرجال، وهذه الصفات ليست مقتصرة على النساء فقط، وإنما يمكن أن تكون موجودة لدى الجنسين على حد سواء، ومن بين تلك الصفات:
تجعلك أكثر جمالا وتألقا.. 7 عادات احرصي عليها للتمتع بشباب دائم باحثون: قياس ضغط الدم أثناء وقوف المريض يعطي قراءة أكثر دقة 10 صفات تعتبر من ضمن مدمرات الانوثة10 صفات تعتبر من ضمن مدمرات الانوثة
الغرور الشديد والتعالي.
الأنانية الشديدة والاهتمام الشخصي فقط.
العدم الاحترام والتعامل بطريقة مهينة مع الآخرين.
الكذب وفقدان الصدقية في التعامل.
العدم التزام وعدم الالتزام بالتعهدات والوعود.
التلاعب والاستغلال العاطفي للآخرين.
الغضب والعدوانية المفرطة.
الاستقصاء الزائد والتدخل في خصوصية الآخرين.
عدم القدرة على التعاطف والتفاهم مع مشاعر الآخرين.
العدم القدرة على التسامح والمرونة في التعامل مع الآخرين.
ونصح “ هاني” مهما كانت الصفات، يجب عدم التعامل معها أو تصنيفها على أنها "مدمرات للأنوثة" أو "مدمرات للذكورة"، وإنما يجب علينا التركيز على تعزيز الصفات الإيجابية وبناء علاقات صحية ومتوازنة بين الجنسين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: والعدوانية والمرونة والتفاهم السيدات الرجال
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء»: تلاوة المرأة للقرآن الكريم بحضرة الرجال الأجانب تجوز مع الكراهة
يتوجه الكثير من السيدات لحفظ وقراءة القرآن الكريم في المساجد لتعلم أحكام التلاوة وتجويده بطريقة صحيحة، فتدور التساؤلات في أذهان السيدات هل يجوز لهن قراءة القرآن خارج المنزل وخاصة إذا كان في مجلس القراءة رجال أجانب؟.
حكم استماع تلاوة المرأة للقرآن الكريموحول استماع تلاوة المرأة للقرآن الكريم، أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى عبر صفحتها الرسمية تناقش حول حكم تلاوة المرأة القرآنَ الكريم بمحضر من الرجال الأجانب حكم الدين.
وأجابت دار الإفتاء، قائلة: بأن تلاوة المرأة للقرآن بحضرة الرجال الأجانب تجوز مع الكراهة، لأن القراءة تختلف عن التغني به أمام الأجانب، مبينة أن شؤون النساء مبنية على الستر، وشأنها الأسرار في العبادات كالأذان، والفتح على الإمام، والتلبية في النسك ومستشهدة بقول عائشة رضي الله عنها قالت «دخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ وَعِنْدِي جَارِيَتَانِ تُغَنِّيَانِ بِغِنَاءِ بُعَاثَ، فَاضْطَجَعَ عَلَى الفِرَاشِ وَحَوَّلَ وَجْهَهُ، وَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ، فَانْتَهَرَنِي وَقَالَ: مِزْمَارَةُ الشَّيْطَانِ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ دَعْهُمَا، فَلَمَّا غَفَلَ غَمَزْتُهُمَا فَخَرَجَتَا.
تسجيل تلاوة المرأة للقرآن الكريم وسماعه مسجلًاوأشارت الإفتاء، إلى أن تسجيل تلاوة المرأة للقرآن الكريم وسماعه مسجلًا لا كراهة فيه لأن المسموع ليس هو عين صوتها، بل هو حكايته ومثاله، أشبه صدى الصوت.
هل صوت المرأة عورة؟وأضافت الإفتاء أن صوت المرأة في حد ذاته ليس بعورة، وإنما الممنوع أداءً واستماعًا هو ما يخشى معه من الفتنة، منعاً للفتنة مستشهدة بقوله تعالى «فلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا».