تفاصيل إنهاء حياة سائق على يد 5 شباب في الدقهلية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
استضافت الإعلامية نهال طايل، خلال حلقة اليوم من برنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة صدي البلد، سيدتان لشقيق توفي في حادثة مأساوية.
وقالت شقيقة سيد المتوفي، إن شقيقها يعمل في شركة علي سيارة تابعة للشركة وعند نزوله علي الطريق لشراء زجاجة مياه بـ 5 جنيهات من إحدي السوبر ماركت فوجئ بسيارة ملاكي تصطدم بعربيته وعند خروج وجد خمس شباب في سيارة قالهم خبطتوا عربيتي، ياريت تيجوا معايا الشركة تعرفوه سبب الحادثة عشان ما اتأذيش في شغلي".
وأضاف:" قال لهم هتزعلني في أكل عيشي.. أنا طالب بس منكم وانتوا في طريقي نروح لمديري في الشركة تشرحوا اللى حصل وخلاص ومش عايز منكم حاجة".
وقالت: "بعدها راح علشان يحاسب على زجاجة المياه، لاقى الشباب دول واخدين العربية بتاعت الشغل، اللى هي عهدة عليه، وجري وراهم ومسك في الباب بتاع العربية"، لتواصل باكية: "أخويا مات مقتول، وكان في الثلاجة، وهم طعنوا في إيده بعد ما مسك باب العربية علشان يحافظ على عهدته، وجسمه كله متشرح وبايظ في الثلاجة، عوضنا عند ربنا، الطعن اللي في إيده 7 سم، وصلت للعظم، وسحلوه، علشان كان بيحافظ على عهدته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية نهال طايل السوبر ماركت برنامج تفاصيل سيارة ملاكى نهال طايل
إقرأ أيضاً:
تفاصيل عملية تحرير فاشلة لرهينة إسرائيلية في غزة
كشفت القناة 12 الإسرائيلية ، مساء اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 ، تفاصيل عملية تحرير فاشلة لرهينة إسرائيلية في قطاع غزة .
وقالت القناة تحت بند (سمح بالنشر) ، إنه وقبل ، حوالي عام انطلقت قوة عسكرية في مهمة لتحرير الأسيرة نوعا أرغماني (التي تم تحريرها في يونيو الماضي) ، وظن مقاتلو الوحدة الخاصة أنهم ذاهبون لإنقاذ نوعا أرغماني، ولكن تبين لاحقًا أن المعلومات الاستخبارية التي حصلوا عليها كانت خاطئة".
وتابعت :" وصل المقاتلون إلى المبنى، وفتحوا باب المدخل، وفورًا في اللحظة الأولى فتح المسلحون النار عليهم بوابل كثيف من الرصاص".
وبينت أن عملية تحرير الرهينة في غزة ، تحولت فورا وبشكل مفاجئ إلى عملية لإجلاء الجرحى حيث أصيب عدد من أفراد الوحدة الخاصة بجروح خطيرة خلال المواجهة.
وقالت :" عاد المقاتلون بعد ساعات طويلة، وفي ذلك الوقت تلقى جهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) معلومات استخبارية صدمت الجميع حيث اتضح أن الشخص الذي كان في المبنى لم يكن نوعا أرغماني، بل الأسير سهر باروخ، الذي أسر من منزله في بئيري القريب من حدود قطاع غزة ".
وأضافت :" خلال عملية الإنقاذ والمعركة الشرسة التي وقعت داخل المبنى، قُتل سهر بإطلاق نار على رأسه، وحتى اليوم، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان قد قُتل على يد المسلحين أو أصيب عن طريق الخطأ بنيران القوات".
وقالت عائلة سهر باروخ للقناة 12: "الضغط العسكري قد يؤدي إلى مقتل الأسرى، نأمل ألا تحدث وفيات أخرى من هذا النوع، وأن يعود جميع الأسرى في أسرع وقت من خلال صفقة".
المصدر : وكالة سوا