اكد الدكتور نبيل حلمى ، استاذ القانون الدولى عميد كلية الحقوق الاسبق على  دور مصر المحورى والتاريخى في ملف  القضية الفلسطينية على مر العصور والازمنة ، مشيرا الى ان الدولة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي تسعى بخطى دؤبة لحلها في ظل ماتفرضه الظروف الحالية، مشددا على ان مصر بكل نفوذها  لم ولن تدخر جهداً  في الحرب الفلسطينية الجارية منذ شهر من أجل ضمان سرعة نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة.

اللص الظريف.. ماذا تعرف عن موريس لوبلان صاحب القصص البوليسية بتقنية الواقع الافتراضي.. معرض عن الملك الصبي توت عنخ آمون في ألمانيا

جاء ذلك خلال ندوة صالون الجراح الثقافى بقيادة الدكتور جمال السعيد ، التى اقيمت مساء امس ، تحت عنوان ( ريادة مصر وأثرها على أزمة معبر رفح)  ، بحضور والإعلامي نشأت الديهي  واللواء محمد الشهاوي والكاتب الصحفي نبيل عمر

واشار حلمى الى انه خلال الفترة الأخيرة هناك تحركات من قبل القيادة السياسية على أعلى مستوى في هذا الملف ، مؤكد  أهمية نجاح جهود الدولة المصرية في إعادة فتح معبر رفح البرى من الجانب الفلسطينى، مما يدلل على قوة الدولة المصرية وجهودها ومواقفها الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني،

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر الأشقاء الفلسطينيين الجانب الفلسطيني الدكتور نبيل حلمي الرئيس عبد الفتاح السيسي الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية القانون الدولي

إقرأ أيضاً:

«الخارجية المصرية».. مدرسة الحكمة والتوازن (ملف خاص)

مدرسة الحكمة والتوازن«الخارجية المصرية»مجهود ضخم بذلته الدبلوماسية المصرية، ممثلةً فى وزارة الخارجية بقيادة د. بدر عبدالعاطى، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين فى الخارج، والذى قاد الجهود الدبلوماسية على طاولات التفاوض بالمنطقة وحول العالم، من أجل تحقيق أهداف ورؤية الدولة المصرية نحو تحقيق الاستقرار الدولى وعودة الهدوء لمنطقة الشرق الأوسط، والتأكيد على أسس مصر نحو الحفاظ على وحدة وسلامة الدولة الوطنية ورفض مخططات التقسيم والتهجير.

أكثر من 600 نشاط دبلوماسى للخارجية المصرية، قادها «عبدالعاطى»، ومن قبله الوزير السابق سامح شكرى، حملت هذه الأنشطة على عاتقها أهدافاً محلية، وإقليمية ودولية، كان على رأسها أزمات المنطقة، ممثلة فى سوريا ولبنان والوضع فى فلسطين، كذلك الجهود المصرية من أجل وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى، وقيام الدولة الفلسطينية الموحدة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس العربية. من كورنيش النيل بمدينة القاهرة، للحى الحكومى بالعاصمة الإدارية الجديدة، تقف وزارة الخارجية شامخة، معلنة ثبات السياسة الخارجية المصرية، والتى تتفق على الثوابت الخالدة التى لا تتغير، حيث تعمل على المصلحة الوطنية المصرية ولا تتدخل فى شئون أى دولة، وتفاوض من أجل حقوق الشعب الفلسطينى، وإقامة دولته، وتعمل بجد من أجل حل أزمات المنطقة فى السودان واليمن وسوريا وسائر المنطقة العربية. «الوطن» تستعرض، فى هذا الملف، جهود وزارة الخارجية خلال عام 2024، القائمة على الحكمة والتوازن.

 

مقالات مشابهة

  • اقتصادي: 38.7 مليار دولار إجمالي الديون المُسددة في 2024
  • مفتي الجمهورية يشارك في صالون “التسامح والمحبة” بالمركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي الأحد
  • «الخارجية المصرية».. مدرسة الحكمة والتوازن (ملف خاص)
  • ندوة موسعة بمقر هيئة الشبان العالمية بالفيوم لمواجهة الشائعات وتعزيز الوعي المجتمعي
  • خبير دولي: القضية الفلسطينية لم تغب لحظة عن أجندة السياسة الخارجية المصرية
  • كاتب صحفي: موقف الدولة مشرف تجاه التعامل مع القضية الفلسطينية
  • مصر تواصل جهودها لوقف إطلاق النار في غزة ودعم إقامة الدولة الفلسطينية.. فيديو
  • رتيبة النتشة: إسرائيل ترى أنه لا وجود للدولة الفلسطينية
  • جامعة قناة السويس تنظم ندوة تثقيفية حول تنمية الأسرة المصرية
  • تونس: نشيد بجهود القيادة السياسية المصرية في دعم القضية الفلسطينية