مسؤول أمريكي يتحدث عن مستقبل غزة بعد انتهاء الحرب
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلن منسق السياسات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، أن مستقبل قطاع غزة لم يتحدد بعد.
وقال كيربي: "مستقبل قطاع غزة بعد انتهاء الأعمال العدائية لم يتحدد ولا يزال محل نقاش من قبل الولايات المتحدة مع إسرائيل ودول أخرى في المنطقة".
وأضاف: "يبقى هذا الموضوع ضمن نقاشات نجريها مع إسرائيل والشركاء في المنطقة.
وأشار إلى أنه من غير المقبول أن تظل حركة "حماس" في السلطة في قطاع غزة.
وتشن اسرائيل هجوما واسعا على قطاع غزة أسفر عن مقتل اكثر من 8300 شخص وإصابة وتشريد مئات الآلاف.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت خلال مؤتمر صحفي إن "أمام إرهابيي حماس إما الموت أو الاستسلام فقط ولا يوجد خيار ثالث".
بدوره قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "تبعات الحرب على غزة ستكون كارثية على إسرائيل وعدد من البلدان إذا لم تنتصر اسرائيل في هذه الحرب".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي..الاختراق الصيني لشبكات الاتصالات الأمريكية هو الأسوأ في التاريخ
شبكات الاتصالات الأمريكية.. قال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي "مارك وارنر" لصحيفة واشنطن بوست أمس الخميس إن الاختراق الذي تعرضت له شركات الاتصالات والذي قالت الولايات المتحدة إنه مرتبط بالصين كان "أسوأ اختراق لقطاع الاتصالات في تاريخ بلادنا حتى الآن".
ووفق لرويترز، قي وقت سابق من هذا الشهر، قالت السلطات الأمريكية إن قراصنة مرتبطين بالصين اعترضوا بيانات مراقبة مخصصة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
ستؤدي قيود سلسلة التوريد إلى زيادة الطلب على رقائقها إلى ما يتجاوز العرض لعدة أرباع في عام 2026.
وقال بيان مشترك أصدره مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة مراقبة الإنترنت الأميركية CISA في 13 نوفمبر إن القراصنة اخترقوا شبكات "شركات اتصالات متعددة" وسرقوا سجلات مكالمات العملاء الأميركيين واتصالات من "عدد محدود من الأفراد الذين يشاركون في المقام الأول في أنشطة حكومية أو سياسية".
ونفت بكين مرارا وتكرارا مزاعم الحكومة الأميركية وغيرها من الجهات بأنها استخدمت قراصنة لاختراق أنظمة كمبيوتر أجنبية.
وكانت هناك أيضًا تقارير تفيد بأن قراصنة صينيين استهدفوا هواتف المرشحين الرئاسيين ونائب الرئيس آنذاك دونالد ترامب وجاي دي فانس، إلى جانب شخصيات سياسية بارزة أخرى، مما أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن أمن البنية التحتية للاتصالات في الولايات المتحدة.
وقال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي، لصحيفة واشنطن بوست: "هذه محاولة مستمرة من جانب الصين للتسلل إلى أنظمة الاتصالات في جميع أنحاء العالم، وتسريب كميات هائلة من البيانات".
وفي مقابلة منفصلة مع صحيفة نيويورك تايمز، قال وارنر إن الاختراق ذهب إلى أبعد مما اعترفت به إدارة بايدن، حيث تمكن المتسللون من الاستماع إلى المحادثات الهاتفية وقراءة الرسائل النصية.
وأضاف في تصريح للصحيفة: "إن باب الحظيرة لا يزال مفتوحا على مصراعيه، أو مفتوحا في معظمه".