قال عوض الغنام، مراسل "إكسترا نيوز" وقطاع الأخبار بالشركة المتحدة، إن الوضع في معبر رفح تغير إلى حد بعيد مقارنة باليومين الماضيين؛ لأن هناك دخول للمصابين والجرحى مع الأجانب، وهناك سيارات تستعد في هذا التوقيت لنقل عدد من الأجانب والتوجه بهم برا إلى القاهرة أو جوا إلى مطار العريش، وهذا تحول كبير للغاية.

وأضاف "الغنام"، خلال لقاء ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن دخول المصابين والجرحى يعد تحولاً كبيراً نظرا لأنه عبر اليومين الماضيين كان هناك قصف مستمر على المستشفيات والوحدات الصحية في غزة وحال ذلك دون وصول هؤلاء المصابين للبر المصري لتلقي العلاج اللازم.

وأشار إلى أن الصليب الأحمر ظهر في المشهد من خلال رعاية كاملة منذ انطلاق سيارات الإسعاف حتى وصولها للبر المصري، وهذا ما زاد الأمان والاطمئنان لدى سيارات الإسعاف، نظرا لأن القطاع الصحي تدمر بالكامل وفي القلب منه سيارات الإسعاف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية قصواء الخلالي برنامج في المساء مع قصواء عوض الغنام قصواء الخلالي مراسل اكسترا نيوز

إقرأ أيضاً:

ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا

أعلنت وكالة الخدمات الصحية البريطانية، تحديد حالتين أخريين لسلالة جديدة من جدري القردة في المملكة المتحدة.

والأسبوع الماضي، أبلغت الإدارة عن أول حالة تم رصدها، سجلت في لندن، وكانت لشخص قام مؤخرا بزيارة بلدان إفريقية.

وذكرت الوكالة، "تم تحديد حالتين من حالات جدري القردة (سلالة) Clade Ib بين الأشخاص الذين كانت لديهم اتصالات منزلية مع الشخص المصاب الأول".



وأشارت الخدمات الصحية البريطانية إلى أن عدد الحالات المؤكدة للمرض ارتفع إلى ثلاث حالات. لكن الخطر على الجمهور "لا يزال منخفضا".

وفي نهاية آب/ أغسطس الماضي، أفادت وكالة الصحة البريطانية أن السلطات تستعد لاحتمال ظهور وانتشار سلالة جديدة من جدري القردة في البلاد.

وفي وقت سابق، أعلن رئيس منظمة الصحة العالمية  تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن تفشي جدري القردة في إفريقيا يمثل حالة طوارئ وبائية للصحة العامة تثير قلقا دوليا.

وأعلن عن وفاة أكثر من 570 شخصا منذ بداية العام الجاري، وإصابة ألف آخرين شهريا، تعود الأضواء على جدري القرود، الذي انتشر مجددا عام 2022.

اكتشف جدري القرود لأول مرة في عام 1958 أثناء دراسات الأمراض المعدية في القرود، ورصدت أول حالة بشرية في عام 1970 في جمهورية الكونغو وبقيت حالات الإصابة في الغالب في وسط وغرب إفريقيا، وكانت أكثر الحالات في جمهورية الكونغو ونيجيريا.

و أعلن المدير العام لمركز الاتحاد الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، جان كاسيا، منتصف آب/ أغسطس، حالة طوارئ صحية عامة لمجابهة فيروس جدري القرود الذي ينتشر بسرعة في دول القارة السمراء.

وقال كاسيا في بيان، إن "إعلان جدري القرود كحالة طوارئ صحية عامة بالقارة، مسؤولية وليس وضعا تعسفيا"، داعيا الحكومات الأفريقية إلى العمل مع المركز من أجل الحيلولة دون انتشار المرض، متعهدًا بتأمين اللقاحات ضد الوباء، بحسب وكالة الأناضول.



وأصيب ألفان و822 شخصا بالفيروس وتم تسجيل الاشتباه بإصابة 14 ألفا و719 آخرين، بحسب تقرير نشره المركز في 9 آب/ أغسطس.  

في هذا الإطار، أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن تشكيل لجنة طوارئ لمتابعة تطورات انتشار المرض بالكونغو الديمقراطية.

وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن سلالة مستوطنة تعرف باسم الطبقة الأولى، بدأت بالانتشار في القارة الأفريقية، موضحة أنها تنتشر بسهولة أكبر، كما أنها أكثر فتكا من تلك التي تفشت عام 2022.

مقالات مشابهة

  • «إكسترا نيوز» توثق تقدُّم مصر 7 مراكز عالمية وفقا لمؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي «فيديو»
  • الدفاع المدني بغزة يحذر: كل المصابين في شمال القطاع معرضون للموت
  • سلمان الفرج يعبر عن سعادته بعد عودته لقائمة الأخضر .. فيديو
  • قوات الاحتلال تُعيد فتح معبر الكرامة
  • الثقافة تحتفي بعيد الكاريكاتير المصري الرابع غداً
  • رئيس الحزب الديمقراطي بواشنطن: نسعى للفوز بالكونجرس نظرا لأهميته
  • الصحة العالمية: تطعيم 105 آلاف طفل شمال قطاع غزة
  • الخميس.. الثقافة تحتفي بعيد الكاريكاتير المصري الرابع بمتحف محمود مختار
  • عباس يتحرك لدخول غزة عبر معبر رفح البري ويطالب السيسي بالحماية والدعم .. اليكم تفاصيل ما جرى في القاهرة
  • ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا