PS5 وPS4 تفقدان خيارات مشاركة X في 13 نوفمبر
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ستتخلى وحدات تحكم PlayStation 5 وPlayStation 4 قريبًا عن تكاملات X (Twitter سابقًا). على هذا النحو، بعد 13 نوفمبر، لن تتمكن بعد الآن من نشر مقاطع أو لقطات شاشة مباشرة إلى X من أي نظام.
وفقًا لإشعار شاركته شركة Sony على وحدات التحكم الخاصة بها (كما أشار Wario64) وصفحة الدعم، سيفقد المستخدمون القدرة على "نشر وعرض المحتوى والجوائز والأنشطة الأخرى المتعلقة باللعب على X مباشرة من PS5/PS4 (أو ربط حساب X للقيام بذلك).
لم تكشف شركة Sony بالضبط عن سبب إلغاء تكامل X على وحدات التحكم الخاصة بها. ومع ذلك، قد يكون الأمر مرتبطًا بإغلاق X واجهة برمجة التطبيقات المجانية الخاصة بها في وقت سابق من هذا العام، مما أجبر المطورين والشركات على الدفع إذا أرادوا الاستفادة من خدماتها. توقفت Microsoft عن السماح للمستخدمين بنشر مقاطع Xbox مباشرة على X في أبريل، ويرجع ذلك على الأرجح إلى هذه الخطوة.
سيظل من الممكن نشر مقاطع PlayStation الخاصة بك على X. إذا كان لديك جهاز PS5، فستتمكن من الوصول إلى اللقطات الأخيرة من خلال تطبيق PS ومشاركتها على X من هاتفك. سيحتاج مالكو PS4 (ومستخدمو PS5، إذا كانوا يفضلون هذا الأسلوب) إلى استخدام محرك أقراص USB لنسخ لقطات الشاشة والمقاطع إلى أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم. وبدلاً من ذلك، يمكنك استخدام أحد خيارات المشاركة المباشرة العديدة الأخرى المتوفرة على PS4 وPS5، مثل YouTube.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خيارات المليشيا بعد الهزيمة التي تلقتها من الدندر وحتى جبل اولياء ومهرجانات تحرير الخرطوم
ثم ماذا بعد
#####
في حوار مع صديقي سالني عن خيارات المليشيا بعد الهزيمة المرة التي تلقتها من الدندر وحتى جبل اولياء ومهرجانات تحرير الخرطوم والهروب المنكسر. فقلت له:
بخروج الدعم الى غرب النيل لم يتبق له خيارات كثيرة تمكنه من تحقيق تحول استراتيجي للمعركة الى صالحه. هناك اولا الخيار التقليدي بمواصلة مهاجمة الفاشر والابيض بهدف اسقاطهما وهذا خيار مكلف سيعجل بانهاء العدوان وتمرد المليشيا.
وهناك خيار الهجوم على الشمالية واحتماله ضعيف ومغامرة انتحارية مكلفة.
الخيار الاسلم هو تنظيم دفاع قوي في معسكرات فرق نيالا وزالنجي والجنينة والضعين مع مواصلة حصار الفاشر والابيض. وهو الخيار الاقل كلفة ويتيح للمليشيا وداعميها التقاط انفاسهم. ولكنها بحسب طبيعتها لن تعمل به وستواصل ارتكاب الاخطاء القاتلة.
وكل هذه السيناريوهات قطعا لا يمكنها اغفال عامل استراتيجي يتمثل في ان اعداد هائلة من الجيش السوداني اصبحت بلا مهام قتالية بعد تحرير الخرطوم بالاضافة للاعداد الهائلة التي تم تدريبها وتجهيزها وهي على اهبة الاستعداد للتحرك غربا.
والعامل المهم ان المليشيا انكسرت وفر جنودها من المعركة. ومهما تم تزيين الحاصل فيها فستظل القاعدة ان المنكسر ما بكاتل.
تقبل الله شهداءنا فهذه الانتصارات مهرت بالدم الغالي.
د. اسامة عيدروس