تُوّج النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي غادر بايس سان جيرمان بعد انتهاء عقده والمنتقل حديثا إلى إنتر ميامي الأميركي بجائزة في الدوري الفرنسي.

وظفر "البولغا" بجائزة أفضل لاعب أجنبي في "الليغ1" للموسم الماضي بعد تسجيله 16 هدفا وتقديمه 16 تمريرة حاسمة لزملائه.

وأسهمت أرقام قائد منتخب الأرجنتين الذي احتفل قبل أيام بعامه الـ36 في فوز الفريق الباريسي بلقب الدوري الفرنسي الثاني على التوالي والـ11 في تاريخه.

View this post on Instagram

A post shared by Leo Messi (@leomessi)

وكان ميسي يمنّي النفس بعودة تاريخية إلى برشلونة، ولكن الأمور لم تسر معه كما يريد، كما رفض عرضا بأكثر من مليار يورو في الموسم وعقدا لعامين من نادي الهلال السعودي، واختار الانتقال إلى الفريق الأميركي مقابل 60 مليون دولار في الموسم وبعقد يمتد حتى صيف 2025.

وسجل ميسي 32 هدفا في 75 مباراة لعبها بقميص سان جيرمان خلال موسمين.

View this post on Instagram

A post shared by Ligue 1 Uber Eats (@ligue1ubereats)

وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية في تقرير لها أن إنتر ميامي سيقوم بتقديم ميسي في حدث عالمي مرتقب يوم 16 يوليو/تموز القادم.

بدوره، أفاد خورخي ماس رئيس نادي إنتر ميامي بأن ميسي يخوض أول مباراة له مع الفريق في 21 من الشهر المقبل.

ويواجه نادي إنتر ميامي نظيره كروز أزول المكسيكي في بطولة "كأس الدوري" على أرض ملعب "DRV PNK"، في "فورت لودرديل" بولاية فلوريدا.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

طرابلس تحتفل برمضان: من الفوانيس إلى الأنشطة الشعبية رغم الصعوبات (صور)

طرابلس، المدينة التي تُعرف بتقاليدها الرمضانية الغنية، استقبلت شهر رمضان المبارك هذا العام بأجواء من البهجة والزينة، فتزينت شوارع المدينة وساحتها بالإضاءة، حيث أضيئت المساجد ومآذنها بشرائط، وتم نصب الهلال الذي يرمز لشهر رمضان في الساحة الرئيسية. هذه الأجواء الاحتفالية تأتي في وقت يعاني فيه لبنان من أزمات خانقة أثرت بشكل مباشر على حياة المواطنين.

رغم التحديات، شهدت الأيام القليلة الماضية العديد من المبادرات الأهلية لتزيين الشوارع وتنظيم أنشطة شعبية مثل إضاءة الفوانيس وإطلاق البالونات المضاءة في الهواء. وتهدف هذه الأنشطة إلى إدخال الفرحة إلى قلوب السكان وتخفيف معاناتهم اليومية.

كما يلعب التضامن الاجتماعي والمبادرات الخيرية دورًا كبيرًا في تخفيف معاناة اهل طرابلس خلال هذا الشهر الفضيل. حيث أكد مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد طارق إمام أن الأوضاع الاقتصادية كانت صعبة، ولكن مع قدوم شهر رمضان بدأت العجلة الاقتصادية تأخذ مجراها الصحيح. ورجح أن تتحرك الأسواق بشكل إيجابي مع اقتراب عيد الفطر.

طرابلس تُعرف بأنها “مدينة رمضان”، حيث تتميز بمجموعة من الطقوس والشعائر الدينية التي اعتاد سكانها إحياءها. ومن بين هذه الطقوس زيارة الأثر النبوي الشريف داخل المسجد المنصوري الكبير، والذي يُعتبر محطة جوهرية خلال الشهر الكريم.

وفي هذه الايام تزداد الحركة التجارية في أسواق طرابلس. تفتح المتاجر أبوابها حتى الفجر لبيع الحلويات والملابس الجديدة استعدادًا للعيد. كما تشهد المقاهي ازدحامًا كبيرًا بعد صلاة التراويح، حيث يجتمع الناس لتناول المشروبات والحلويات.

على الرغم من الظروف الصعبة التي يعيشها اللبنانيون، إلا أن روح رمضان لا تزال حاضرة بقوة في طرابلس، حيث يسعى الجميع لإدخال البهجة إلى قلوبهم وقلوب الآخرين عبر المبادرات الاجتماعية.     View this post on Instagram  

A post shared by Live Love Tripoli (@livelovetripoli)

      View this post on Instagram  

A post shared by ????????????????.????????????.???????????????? (@_shutterbuggs)

    View this post on Instagram      

A post shared by Live Love Tripoli (@livelovetripoli)

المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • طرابلس تحتفل برمضان: من الفوانيس إلى الأنشطة الشعبية رغم الصعوبات (صور)
  • إنتر ميامي يتوهج في غياب ميسي!
  • سان جيرمان يقسو على رين برباعية في الدوري الفرنسي
  • باريس سان جيرمان يكتسح رين ويوسع الفارق على قمة الدوري الفرنسي
  • باريس سان جيرمان يكتسح رين برباعية في الدوري الفرنسي
  • منافس الأهلي.. مدرب إنتر ميامي يطمئن الجماهير بشأن حالة ميسي
  • منافس الأهلي في كأس العالم للأندية.. إنتر ميامي يهزم كافاليير بثنائية بدون ميسي
  • مدرب إنتر ميامي: علينا تعلم اللعب بدون ميسي
  • مفاجأة.. ماسيكرانو يطالب لاعبي إنتر ميامي التعود على اللعب بدون ميسي
  • ماسيكرانو للاعبي إنتر ميامي: اعتادوا اللعب دون ميسي