إبراهيم عيسى: رغبة الإخوان وإسرائيل توطين الفلسطينيين في سيناء ودخولهم يصفي القضية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن هناك حديث الآن عن الضغط الشديد على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مما قد يدفعه دفعًا للتكدس في جنوب غزة والضغط على مصر لنزوح الفلسطنيين في غزة إلى الأراضي المصرية، قائلا: "رغبة الإسرائيليين منذ سنوات عديدة.. نفسه في كدة، وتوطين سيناء هي رغبة الإخوان وإسرائيل من اليوم الأول".
وأشار ابراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، على قناة القاهرة والناس، إلى أن الجيش المصري أعلنها بوضوح وتحدث الرئيس السيسي في كل محفل دولي ومحلي وإقليمي وبكل الأدلة الواضحة عن رفض مصر توطين الفلسطينيين في غزة، ومع ذلك سيظل هذا الحديث بخصوص تهجير ونزوح الفلسطينيين في قطاع غزة إلى سيناء للتشكيك في الحكومة المصرية والقيادة السياسية.
وتابع: "لو دخلنا الفلسطينيين في سيناء يبقى بننهي على القضية الفلسطينية"، موضحًا أنه لا يمكن لمصر أن تتنازل أو تبيع الأرض المصرية، والدولة المصرية لديها سيادة وطنية على كل أرضيها وليت دولة غنية بائعة لشرفها وارضها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى إسرائيل الإعلامي إبراهيم عيسى الإخوان الشعب الفلسطيني نزوح الفلسطينيين الفلسطینیین فی
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الأردن يؤكد خطورة عدم حل القضية الفلسطينية على الدول الغربية
تحدثت آية السيد مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، عن زيارة أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني، لدولة أستونيا، في زيارة عمل للتأكيد على عمق العلاقات وشرح موقف بلاده من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
دعم القضية الفلسطينيةوقالت في مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، مقدم برنامج «جولة المراسلين»، على قناة القاهرة الإخبارية: «نلاحظ أن الزيارات التي تجرى من وزارة الخارجية الأردنية منذ اندلاع الأزمة في قطاع غزة هدفها الرئيس هو القضية الفلسطينية وإيقاف عمليات الإبادة في قطاع غزة».
وتابعت: «الصفدي في كل التصريحات الصحفية يسلط الضوء على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، وكان هناك تصريحات مباشرة مع نظيره الأستوني، عندما قال إن إسرائيل تنفذ عمليات استيطان في الضفة الغربية هي الأكبر منذ أكثر من 30 عاما، وهو ما يخالف القانون الدولي ويفاقم الأوضاع في الإقليم».
فلسطين قضية مركزيةوأشارت إلى أن «الصفدي» أكد أنه إذا لم يكن هناك حل للقضية الفلسطينية فإن هذه الأزمة ستصل إلى الدول الغربية وأوروبا، خاصة أنها القضية المركزية، وهذا يؤثر بشكل مباشر على جميع دول المنطقة.