اكتشاف 6 طرق طبيعية للإقلاع عن التدخين بسهولة «تعرّف إليها»
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
يعتبر التدخين عادة ضارة للصحة تتسبب في مشاكل صحية خطيرة. إليك بعضًا من الأضرار التي يسببها التدخين:
أمراض القلب والأوعية الدموية:
يزيد التدخين من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية بسبب تضيق الشرايين وارتفاع ضغط الدم.
أمراض الجهاز التنفسي:
اقرأ أيضاً مشروع تأليه السرطان على بقية اليمنيين فوائد البابونج يقلل الالتهابات ويساعد على النوم تعرف عليها.. فاكهة تحميك من زيادة الوزن والسكري وأمراض القلب توقيع اتفاقية تعاون بين الخطوط الجوية اليمنية ومؤسسة اليمن لرعاية مرضى السرطان والأعمال الخيرية صحتك تهمنا.. هذه الفاكهة الصيفية يمكن أن تعزز الرؤيا تماما مثل الجزر خلي بالك.. مشروب يرفع خطر الإصابة بسرطان الكبد بنسبة 85% ابتعد عن الدهون..نصائح للحفاظ على صحتك وتجنب الأمراض السمنة لدى الحوامل تصيب القلب والأوعية الدموية لحظة انفجار سيارة داخل محطة وقود والسبب صادم «فيديو» قشر البرتقال.. مهاجم قوي ضد فيروسات الشتاء والأمراض الخطيرة مليشيا الحوثي تبرئ ‘‘مسؤوليها’’ من جريمة قتل أطفال السرطان.. وتغلق ملف القضية بحكم هزلي تسريب وثيقة سرية تكشف جريمة جديدة بحق الأطفال المصابين بالسرطان بمستشفى الكويت بصنعاء يرتكبها الوزير ”المتوكل”
يؤدي التدخين إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل السرطانات ومرض الانسداد الرئوي المزمن (الانسداد الرئوي المزمن) والتهاب الرئة.
السرطان:
يرتبط التدخين بزيادة ملحوظة في احتمالية الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان الرئة وسرطان الفم والحنجرة.
أمراض الفم والأسنان:
يمكن أن يسبب التدخين مشاكل صحية في الفم والأسنان مثل تساقط الأسنان والتهاب اللثة.
أمراض مزمنة:
التدخين يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض الكبد.
أضرار الجلد:
يمكن أن يؤدي التدخين إلى تلف الجلد وزيادة علامات الشيخوخة.
أمراض العين:
يرتبط التدخين أيضًا بزيادة خطر الإصابة بأمراض العين مثل الزرق.
الأضرار البيئية:
التدخين يلوث البيئة ويسبب تلويث الهواء وزيادة انبعاثات الكربون والمخلفات البلاستيكية.
6 طرق طبيعية للإقلاع عن التدخينهذه الأضرار تظهر أهمية التوعية بمخاطر التدخين والبحث عن طرق للإقلاع عن هذه العادة الضارة للحفاظ على صحة جيدة وجودة حياة أفضل. والإقلاع عن التدخين هو خطوة مهمة لتحسين الصحة الشخصية والجودة الحياتية. إليك بعض الطرق الطبيعية التي يمكن أن تساعدك في تحقيق هذا الهدف:
استخدام الأعشاب الطبيةيمكن للأعشاب مثل القرنفل واللوز والزعفران أن تساعد في التقليل من رغبة التدخين وتهدئة الأعصاب.
التمارين البدنيةممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد في تخفيف التوتر وزيادة إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين، مما يقلل من الرغبة في التدخين.
التقنيات التنفسيةتعلم تقنيات التنفس العميق يمكن أن تساعد في التحكم في الرغبة في التدخين وتهدئة الأعصاب.
الدعم الاجتماعيالبحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو الانضمام إلى مجموعة دعم للمدخنين السابقين يمكن أن يكون مفيدًا لمشاركة التجارب والتحفيز.
استخدام التربية الذاتيةقد تكون الكتب والموارد التعليمية حول التدخين وأضراره والفوائد المحتملة للإقلاع مفيدة.
الغذاء الصحيتناول وجبات صحية ومتوازنة يمكن أن يساهم في تقليل رغبة التدخين ودعم الجسم خلال عملية الإقلاع.
تذكر أن الإقلاع عن التدخين يتطلب قوة إرادة قوية ومجهودًا شخصيًا. يجب على الأفراد البحث عن الطرق والأساليب التي تناسبهم بشكل خاص والبقاء ملتزمين بتحقيق هذا الهدف الصحي.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: خطر الإصابة عن التدخین یمکن أن
إقرأ أيضاً:
نمط للنوم يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب 26%
في تحليل عادات النوم لأكثر من 72 ألف شخص، حدد الباحثون نمطًا معينًا يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بمشاكل القلب والأوعية الدموية الكبرى.
وبحسب ما نشره موقع New Atlas، فإن الخبر السار هو أن هذا النمط من السهل نسبيا تجنبه.
أنماط النوم غير المنتظمة
إن الحصول على قسط كافٍ من النوم مهم للصحة الجيدة، حيث تم ربط قلة النوم الجيد بزيادة خطر إصابة النساء بأمراض القلب وزيادة أعراض الألم وزيادة فرصة الإصابة بالخرف، وأكثر من ذلك.
بدأ الباحثون مؤخرًا في التركيز ليس فقط على مقدار النوم الذي يحصل عليه المرء، ولكن أيضًا على الشكل الذي يتخذه النوم، وعلى سبيل المثال، توصلت الدراسات إلى أن الحصول على الكثير من النوم يمكن أن يضعف الوظائف الإدراكية، في حين أن الذهاب إلى السرير والاستيقاظ في أوقات غير منتظمة يرتبط بارتفاع ضغط الدم والسمنة وغيرها من الاضطرابات الأيضية.
واكتشف فريق من العلماء في أستراليا وكندا أن أنماط النوم غير المنتظمة تزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع أمراض القلب والأوعية الدموية - بما يشمل النوبات القلبية وفشل القلب والسكتة الدماغية - بنسبة 26%.
قاعدة بيانات ضخمة
ونظر الباحثون في حالة 72269 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 40 و79 عامًا شاركوا في دراسة البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات ضخمة لعلم الوراثة ونمط الحياة والمعلومات الصحية من أكثر من 500000 مشارك في المملكة المتحدة. لم يكن لدى أي من المشاركين المختارين تاريخ سابق لأمراض القلب والأوعية الدموية.
مؤشر انتظام النوم
ارتدى جميع المشاركين جهاز تعقب النشاط لمدة سبعة أيام. تم بعد ذلك استخدام البيانات التي تم الحصول عليها من تلك الأجهزة لإنشاء مؤشر انتظام النوم SRI من 0-100 بناءً على التباين في وقت النوم، وأوقات الاستيقاظ، ومدة النوم، وعدد المرات التي استيقظ فيها الشخص أثناء الليل.
تم اعتبار الأشخاص الذين لديهم مؤشر SRI أعلى من 87 لديهم نمط نوم منتظم، وأولئك الذين لديهم درجات أقل من 72 يعتبرون نومًا غير منتظم. أما أولئك الذين كانوا بين الدرجتين اعتبروا نائمين بشكل غير منتظم إلى حد ما.
مراقبة على مدار 8 سنوات
بمجرد تصنيف المشاركين على أنهم ينامون بشكل منتظم أو غير منتظم إلى حد ما أو منتظم، تمت مراقبة المشاركين على مدار السنوات الثماني التالية بحثًا عن حوادث النوبات القلبية وفشل القلب والسكتة الدماغية والوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية. لم يحدد التحليل فقط زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 26%، ولكن تبين أن الأشخاص الذين ينامون بشكل غير منتظم بشكل معتدل لديهم خطر متزايد بنسبة 8% للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الرئيسية.
ملاحظات مثيرة للاهتمام
ونظر الباحثون أيضًا في مدة النوم وكيفية مقارنتها بالأوقات الموصى بها بشكل عام، أي 7 إلى 9 ساعات للأشخاص، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 64 عامًا، و7 إلى 8 ساعات لمن تزيد أعمارهم عن 65 عامًا. ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أنه حتى أولئك الذين وصلوا إلى هذا الحد الكمية المستهدفة من النوم، ولكن كانت لديهم عادات نوم غير منتظمة، ما زالوا يعانون من المخاطر الصحية المتزايدة. لذا فإن الحصول على قسط كافٍ من النوم لم يكن كافيًا، بل كان المفتاح هو الحصول على فترات منتظمة من النوم لا تتغير كثيرًا من يوم لآخر.
أهمية النوم المنتظم
وكتب الباحثون في بحث نشر في دورية Epidemiology & Community Health: "يجب إيلاء المزيد من الاهتمام لانتظام النوم في إرشادات الصحة العامة والممارسات السريرية بسبب دوره في صحة القلب والأوعية الدموية". إن هناك حاجة لدراسات مستقبلية لاستكشاف ما إذا كانت التدخلات التي تهدف إلى تحسين انتظام النوم قد تحسن صحة القلب والأوعية الدموية.