يعتبر التدخين عادة ضارة للصحة تتسبب في مشاكل صحية خطيرة. إليك بعضًا من الأضرار التي يسببها التدخين:

أمراض القلب والأوعية الدموية:

يزيد التدخين من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية بسبب تضيق الشرايين وارتفاع ضغط الدم.

أمراض الجهاز التنفسي:

اقرأ أيضاً مشروع تأليه السرطان على بقية اليمنيين فوائد البابونج يقلل الالتهابات ويساعد على النوم تعرف عليها.

. فاكهة تحميك من زيادة الوزن والسكري وأمراض القلب توقيع اتفاقية تعاون بين الخطوط الجوية اليمنية ومؤسسة اليمن لرعاية مرضى السرطان والأعمال الخيرية صحتك تهمنا.. هذه الفاكهة الصيفية يمكن أن تعزز الرؤيا تماما مثل الجزر خلي بالك.. مشروب يرفع خطر الإصابة بسرطان الكبد بنسبة 85% ابتعد عن الدهون..نصائح للحفاظ على صحتك وتجنب الأمراض السمنة لدى الحوامل تصيب القلب والأوعية الدموية لحظة انفجار سيارة داخل محطة وقود والسبب صادم «فيديو» قشر البرتقال.. مهاجم قوي ضد فيروسات الشتاء والأمراض الخطيرة مليشيا الحوثي تبرئ ‘‘مسؤوليها’’ من جريمة قتل أطفال السرطان.. وتغلق ملف القضية بحكم هزلي تسريب وثيقة سرية تكشف جريمة جديدة بحق الأطفال المصابين بالسرطان بمستشفى الكويت بصنعاء يرتكبها الوزير ”المتوكل”

يؤدي التدخين إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل السرطانات ومرض الانسداد الرئوي المزمن (الانسداد الرئوي المزمن) والتهاب الرئة.

السرطان:

يرتبط التدخين بزيادة ملحوظة في احتمالية الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان الرئة وسرطان الفم والحنجرة.

أمراض الفم والأسنان:

يمكن أن يسبب التدخين مشاكل صحية في الفم والأسنان مثل تساقط الأسنان والتهاب اللثة.

أمراض مزمنة:

التدخين يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض الكبد.

أضرار الجلد:

يمكن أن يؤدي التدخين إلى تلف الجلد وزيادة علامات الشيخوخة.

أمراض العين:

يرتبط التدخين أيضًا بزيادة خطر الإصابة بأمراض العين مثل الزرق.

الأضرار البيئية:

التدخين يلوث البيئة ويسبب تلويث الهواء وزيادة انبعاثات الكربون والمخلفات البلاستيكية.

6 طرق طبيعية للإقلاع عن التدخين

هذه الأضرار تظهر أهمية التوعية بمخاطر التدخين والبحث عن طرق للإقلاع عن هذه العادة الضارة للحفاظ على صحة جيدة وجودة حياة أفضل. والإقلاع عن التدخين هو خطوة مهمة لتحسين الصحة الشخصية والجودة الحياتية. إليك بعض الطرق الطبيعية التي يمكن أن تساعدك في تحقيق هذا الهدف:

استخدام الأعشاب الطبية

يمكن للأعشاب مثل القرنفل واللوز والزعفران أن تساعد في التقليل من رغبة التدخين وتهدئة الأعصاب.

التمارين البدنية

ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد في تخفيف التوتر وزيادة إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين، مما يقلل من الرغبة في التدخين.

التقنيات التنفسية

تعلم تقنيات التنفس العميق يمكن أن تساعد في التحكم في الرغبة في التدخين وتهدئة الأعصاب.

الدعم الاجتماعي

البحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو الانضمام إلى مجموعة دعم للمدخنين السابقين يمكن أن يكون مفيدًا لمشاركة التجارب والتحفيز.

استخدام التربية الذاتية

قد تكون الكتب والموارد التعليمية حول التدخين وأضراره والفوائد المحتملة للإقلاع مفيدة.

الغذاء الصحي

تناول وجبات صحية ومتوازنة يمكن أن يساهم في تقليل رغبة التدخين ودعم الجسم خلال عملية الإقلاع.

تذكر أن الإقلاع عن التدخين يتطلب قوة إرادة قوية ومجهودًا شخصيًا. يجب على الأفراد البحث عن الطرق والأساليب التي تناسبهم بشكل خاص والبقاء ملتزمين بتحقيق هذا الهدف الصحي.

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: خطر الإصابة عن التدخین یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة 94%

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة عن دواء جديد واعد قد يساعد في حماية الملايين من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية من خلال خفض عامل خطر غير معروف سابقا في الدم.

والدواء الذي تنتجه شركة “إيلي ليلي” ويحمل اسم “ليبيديسيران” (lepodisiran) استطاع خفض مستويات جسيم صغير يسمى “إل بي (أ)” (Lp(a)) بنسبة مذهلة تصل إلى 94% بجرعة واحدة فقط، بحسب ما أظهرته الدراسة. وهذا الجسيم هو مزيج من البروتين والدهون.

ووفقا للبحث الجديد الذي تم تقديمه في شيكاغو خلال اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب ونشر في مجلة New England Journal of Medicine، استمر تأثير الدواء لمدة ستة أشهر دون ظهور أي آثار جانبية كبيرة.

وعلى الرغم من أن ارتفاع مستويات “إل بي (أ)”، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلا أنه نادرا ما يقوم الأطباء بفحص هذه المستويات، ما يعني أن معظم المصابين يجهلون إصابتهم.

ووصف الدكتور ديفيد مارون، أخصائي القلب الوقائي في جامعة ستانفورد، والذي لم يشارك في البحث، النتائج بأنها “مثيرة للغاية”، مشيرا إلى أن الدواء حقق انخفاضا عميقا ودائما في مستويات البروتين الدهني.

ومع ذلك، يؤكد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد ما إذا كان خفض مستويات “إل بي (أ)” سيؤدي بالفعل إلى تقليل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

ومن المتوقع أن تنتهي تجربة سريرية كبيرة للدواء بحلول عام 2029، بينما قد تظهر نتائج دواء مشابه تختبره شركة “نوفارتيس” في العام المقبل.

ويعود اكتشاف “إل بي (أ)” إلى عام 1974، وهو يتأثر بشكل رئيسي بالعوامل الوراثية، حيث لا تؤثر التمارين الرياضية أو النظام الغذائي على مستوياته.

ويواجه الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع طفيف في هذه المستويات زيادة في خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، بينما يرتفع الخطر إلى الضعف لدى أولئك الذين يعانون من مستويات عالية جدا، وهم يشكلون نحو 10% من السكان.

ويشير الأطباء إلى أن هذا العامل غالبا ما يكون السبب الخفي وراء النوبات القلبية التي تصيب الشباب أو الأشخاص الذين يبدون أصحاء.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • بنسبة 94%.. دواء «واعد» يحدث ثورة بعلاج «أمراض القلب»
  • دواء جديد يغير قواعد اللعبة: يقلل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 94%
  • الذكاء الاصطناعي يكشف مخاطر أمراض القلب عبر مسح شبكية العين
  • دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة 94%
  • كيف يمكن أن تسبب لك مسلسلاتك المفضلة مشاكل صحية خطيرة؟
  • باحثون روس يطورون طريقة لتشخيص التليف الكيسي من هواء الزفير
  • سرطان المعدة.. طرق الوقاية وعلامات الإصابة المبكرة
  • مرض خطير للنساء.. انتبهي لهذه العلامات
  • اكتشاف علمي جديد… “الزبادي” قد يحميك من مرض قاتل
  • إهمال تنظيف الأسنان قد يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية