أنا راجل واقعي.. عمرو أديب يصدم المواطنين بهذا الأمر
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الأزمة في قطاع غزة، وتأثيرها على مصر اقتصاديا من المتوقع أنها ستطول، "أنا عمرو بتاع الواقع، لو عاوز أخبار إيجابية على الناصية مش عندي، أنا هنا بتاع الواقع وبتاع الحقيقة".
عمرو أديب يتحدث عن الأزمة الاقتصاديةوأضاف "أديب"، خلال تقديمه برنامج "الحكاية" المذاع من خلال قناة "إم بي سي مصر"، أن مصر يجب أن تصنع اقتصادها بنفسها، وأن تعمل بنفسها على حل مشاكلها الاقتصادية، "مفيش حاجة هتيجي من السماء ولن تمطر علينا ذهب وفضة، وعندنا التزامات لازم نوفي بيها".
وتابع عمرو أديب، أن القطاع الخاص المصري تطور بشكل واضح في صناعات عديدة، ويجب أن يكون مسؤول بقدر كبير في هذه الأيام عن تعويض الانكماش، "إحنا قدرنا في صناعات كثيرة، سواء غذائية، دوائية، مباني، عرفنا نخليها مصرية 100%، ونجحنا نطلع أسماء قوية من جديد".
واستكمل، أن الصناعات المصرية أصبحت مميزة، ونجحت في تقديم منتجات بجودة جيدة للشعب المصري، وهذه الصناعات والمنتجات آن الأوان لها أن تكبر وتتوسع، "هي دي الفرصة ليكم عشان يبقى عندك الجودة وتتوسع وتقدر تشغل عمالة إضافية وتوسعات إضافية، وتصدر وتجيب عملة صعبة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب قطاع غزة القطاع الخاص برنامج الحكاية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
داعية إسلامية تعلق على حوادث قـ.ـتل الزوجات: لا تأخذها من بيت أهلها لتعذبها |فيديو
علقت الدكتورة نيفين مختار، الداعية الإسلامية، على حوادث القتل التي تعرضت لها الزوجات خلال الأيام الماضية، مؤكدة أن هذه الأفعال لا تُرضي الله، وأن من يرتكبها ليسوا رجالًا بل "أشباه رجال".
وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن الله قال "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ"، وليس الذكور، موضحة أن الرجل هو السند والحماية للمرأة، وليس شخصًا تدفعه الانفعالات حتى يصل الأمر إلى القتل.
وأضافت "مهما بلغ استفزاز الزوجة، لا يمكن أن يصل الأمر إلى القتل، فبهذا الفعل يعتقد الجميع أن الحياة الزوجية أصبحت جحيمًا، وهذا أمر مرفوض تمامًا".
وأكدت أن العقاب الإلهي لمن يرتكب جريمة القتل واضح في قوله تعالى: "وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا"، مشيرة إلى أن غضب الله على من يقتل زوجته عظيم، وأن التوبة قد تُقبل عند الله، لكن حق العباد في القصاص لا يُغفر.
وختمت حديثها برسالة شديدة اللهجة: "لا تأخذها من بيت أهلها لتعذبها".