ملك الأردن لحلف الناتو: ندفع ثمن غياب حل سياسي لصراع فلسطين وإسرائيل
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» بنبأ عاجل لها، أن العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني بن الحسين، يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة ويحذر من تفجر الأوضاع في الضفة الغربية.
وأضاف ملك الأردن لحلف الناتو: «ندفع اليوم ثمن غياب حل سياسي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وهناك ضرورة وقف لهجمات المستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية».
وتابع ملك الأردن بأنه لا بد من رؤية شمولية للأمن الإقليمي مبنية على أساس حل القضية الفلسطينية.
38 هجوما على القوات الأمريكية في العراق وسورياوفي سياق آخر، ذكر البنتاجون، أن 38 هجوما طال القوات الأمريكية في العراق وسوريا منذ 17 أكتوبر.
وكشفت وزارة الدفاع الأمريكية «بنتاجون»، أنها تواصل إرسال المساعدات الأمنية الحيوية لإسرائيل، في دفاعها عن نفسها ضد الهجمات، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
البنتاجون يرفض وقف إطلاق الناروأضافت: «لا نؤيد وقف إطلاق النار، لأنه يمنح الفصائل الفلسطينية الوقت لإعادة تنظيم صفوفها، وشن هجمات جديدة، ونعلم أن لدى الحوثيين القدرة على إطلاق صواريخ تصل إلى إسرائيل».
وتابعت: «ندعم هدنة إنسانية مؤقتة في قطاع غزة، لتمكين المساعدات من الدخول، وكذلك لخروج المحتجزين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين ملك الاردن الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: للحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل وتمديده عبر تنفيذ قرار 1701
أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الخميس، أنّها "تطلع لأن يشهد لبنان استقرارا في الوضع السياسي وإعادة بناء الاقتصاد، على نحو يحقق طموحات الشعب اللبناني بعد انتخاب جوزيف عون رئيسا للبلاد وإنهاء الشغور الذي جاوز العامين، وتسمية القاضي نواف سلام رئيسا للحكومة اللبنانية".وشدد على "ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل وتمديده عبر التنفيذ الدقيق للقرار 1701 بتحقيق الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية، وانتشار الجيش اللبناني في المناطق التي يتم الانسحاب منها".
وفي مسألة غزة، أكد أبو الغيط "أهمية الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية الإجرامية الإسرائيلية على القطاع". كما اكد "ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل".
واوضح ان "وقف إطلاق النار ليس الحل المستدام للقضية الفلسطينية وإنما حصول الشعب الفلسطيني على حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية"، وشدد على أن "حل الدولتين هو الحل الدائم الكفيل بتحقيق الأمن والسلام للجميع" وأن إهدار الحق الفلسطيني هو تهديد ماثل لاستقرار الأمن والسلم الدوليين".
وعبر عن تأييد الجامعة العربية "لإرادة الشعب السوري وتطلعاته إلى حياة أفضل بعد معاناة عاشها على يد النظام السابق"، مؤكدا "دعم الجامعة لعملية انتقال سياسي ناجحة دون تدخلات أو إملاءات خارجية مع الحفاظ على وحدة البلاد وسيادتها على كامل أراضيها".
وحذر في هذا الإطار من "خطورة الأطماع التوسعية الإسرائيلية في سوريا، مؤكداً على ضرورة الالتزام باتفاقية فض الاشتباك لعام 1974"، مشيرا إلى أن "احتلال الجولان لا مبرر له سوى الرغبات التوسعية لإسرائيل".