إندريك يزيح "الظاهرة" رونالدو من رقم مميز
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تم استدعاء المهاجم الشاب فيليبي إندريك لاعب بالميراس، الإثنين للمرة الأولى للمنتخب البرازيلي الأول لكرة القدم للعب مباراتين في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 ضد كولومبيا والأرجنتين.
وتألق إندريك البالغ من العمر 17 عاماً، بشكل لافت مع فريقه في الدوري البرازيلي، واعتباراً من عام 2024 سينضم إلى صفوف ريال مدريد.
À l'âge de 17 ans, Endrick ???????? est appelé pour la première fois avec la sélection brésilienne !
Le futur joueur du Real Madrid est le plus jeune joueur de l'histoire à être appelé avec les Auriverdes... depuis Ronaldo en mars 1994. Le 'fenómeno' était alors âgé aussi de 17 ans… pic.twitter.com/KcMLvTRTX7
وأوضح مدرب البرازيل المؤقت، فيرناندو دينيز، أنه ينوي منح الفرصة لإندريك، الشاب المتألق في الدوري المحلي والذي يعيش أفضل لحظاته.
وصرح في مؤتمر صحفي: "إنه سيكون أحد المواهب العظيمة. لا نعرف ما إذا كان سيستمر هكذا أم لا. هذا ليس ضغطاً. سننظر ما يمكن أن يفعله هذا الفتى.. طفل ولد في عام 2006 ويقدم ما يقدمه الآن أمر يلفت انتباهي. وفي هذه اللحظة يعيش أفضل لحظاته".
وكانت القائمة التي أعلنها المدرب المؤقت مفاجئة بسبب وجود ثمانية مهاجمين من بين الـ 24، من بينهم العديد من اللاعبين الناشئين، مثل إندريك نفسه وجواو بيدرو وباولينيو هداف الدوري البرازيلي.
ويعد إندريك أصغر لاعب يتم إستدعاؤه للمنتخب البرازيلي منذ رونالدو نازاريو في عام 1993.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب البرازيل رونالدو
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السودان: خطة لتحرير دارفور.. وحميدتي يعيش في وهم كبير
المصري اليوم: قال الدكتور على يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن القوات المسلحة السودانية والقيادة العليا عازمتان على القيام بكل ما يلزم للحفاظ على إقليم دارفور، خاصة عاصمته مدينة الفاشر، ومنع سقوطها في يد ميليشيا الدعم السريع، مؤكدًا أن هناك خطة لتحرير دارفور بالكامل من قبضة المتمردين.
وأضاف يوسف، خلال لقاء خاص مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن القيادة السودانية قدمت مبادرة رسمية إلى الأمم المتحدة لمعالجة الوضع الراهن في السودان، لكنه شدد على أن التناقض بين أهداف الجيش والدعم السريع بلغ ذروته، إذ لا توجد أرضية مشتركة يمكن أن تجمع الطرفين في هذه المرحلة.
وفي حديثه عن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وصفه الدكتور على يوسف بأنه لا يزال يعيش في وهمٍ كبير، مشيرًا إلى سلسلة من التصريحات المتحدّية التي أدلى بها حميدتي والتي ثبت بطلانها على أرض الواقع.
وتابع: «قال قبل سقوط القصر الجمهوري إن القصر لن يسقط، وسقط، ثم قال إن الجيش لن يستطيع السيطرة على الخرطوم، فاستطاع الجيش أن يحسم المعركة لصالحه».
وأكد أن ما لم يدركه حميدتي وقيادات الدعم السريع حتى الآن هو أن الغالبية العظمى من الشعب السوداني تقف إلى جانب القوات المسلحة، معتبرًا أن هذا الالتفاف الشعبي هو السر الحقيقي وراء انتصارات الجيش واستعادة السيطرة على مواقع استراتيجية هامة في البلاد.