الصحة: خروج 328 شخصا من الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسية عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه تم خروج 328 شخص من الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسيات من معبر رفح، بعد وصول حافلة جديدة، وليس لديه أي معلومات فيما يتعلق بالجنسيات وما إلى ذلك.
الصحة تتحدث عن المصابين ومزدوجي الجنسيات
وأضاف "عبد الغفار"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع من خلال قناة "أون"، أن كافة الحالات التي تخرج يتم تقديم الدعم النفسي لها، من الزملاء الأطباء في الدعم النفسي، والمرضى العابرين يتم توقيع الكشف الإكلينيكي عليهم، والأطفال يتم تطعيمهم بعدد من التطعيمات فيما يتعلق بالحصبة، وشلل الأطفال.
وتابع المتحدث باسم وزارة الصحة، أن بعض الحالات من السيدات الحوامل يتم الكشف عليهم، وفي حال احتياج أحد منهم التحويل لأحد المستشفيات يتم تحويلهم للمستشفيات للمتابعة.
واستكمل، أن الرئيس السيسي وجه بتوفير أكثر ما يمكن في الدعم الطبي، وكافة الحالات التي يوجد توقع أن يكون هناك صعوبة في التعامل معها، تم التجهيز لها، من خلال غرف العمليات، وما يتعلق بالإصابات بجميع أنواعها المختلفة، والوزارة جاهزة للتعامل مع كافة أنواع الأمراض سواء كانت مزمنة أو أورام، أو إصابات بسبب القصف الحادث في القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة الرعايا الأجانب حسام عبد الغفار معبر رفح برنامج كلمة أخيرة لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
خروج صاروخ فضائي عن السيطرة ومخاوف من تهديد الحياة خلال الأيام المقبلة
رغم الاضطرابات العنيفة، التي شهدتها بعض دول العالم خاصة حوادث الطائرات التي أصبحت مُرهقة للأعصاب، كشف العلماء عن أمرًا آخر أثار حالة من القلق بينهم، وهو رصد احتمالية سقوط صاروخ فضائي خلال هذا العام، على الأرض مما يتسبب في مقتل بعض الأشخاص.
دراسة حول سقوط صاروخ فضائي على الأرضبحسب دراسة جديدة في جامعة كولومبيا البريطانية، أنه تم رصد حطام فضائي «صاروخ» من المتوقع سقوطه على الأرض خلال هذا العام وقد يتسبب في وفاة شخص واحد من كل 10 أشخاص، وفق ما نشرته صحيفة «نيويورك تايمز».
من المُرجح أن يكون هذا تقديرًا مُتحفظًا، لأنه يأخذ في الاعتبار خطر سقوط أجسام الصواريخ فقط، ويتجاهل مخاطر الأقمار الصناعية، كما يُفترض أن الحطام لا يتكسر إلى قطع أصغر، وعلى الرغم من أن خطر الاصطدام بالطائرات مُنخفض نسبيًا، فإن بقايا الصواريخ لديها فُرصة حقيقية للغاية للتسبب في تدمير الطائرات التي تجدها في طريقها.
زيادة فرص تساقط الصواريخ الفضائيةورجحت الدراسة احتمالية سقوط قطعة خردة الصواريخ عبر المجال الجوي بنسبة 26% العام الجاري، خاصة أنه في بداية 2024، ارتفع عدد إطلاق الصواريخ الفضائية إلى 258 عملية، وهو ما يترك 2300 جسم صاروخي لا يزال في المدار.
توضح الدراسة: تُعد طفرة صناعة الفضاء أثر بليغ في زيادة مُماثلة في عدد أجزاء الصواريخ التي تسقط مرة أخرى على الأرض، وقد تشكل خطرًا على الحياة، وعلى نحو متزايد، تحدث مثل هذه العودة إلى الغلاف الجوي فوق المناطق المأهولة بالسكان، مما يتسبب في تعطيل السفر الجوي وتهديد حياة البشر.