الصحافة الفرنسية تشيد بمستوى عمورة وتتوقع تألقه في “كان 2024”
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
حظي الدولي الجزائري محمد أمين عمورة، لاعب نادي سانت جيلواز البلجيكي، بإشادة كبيرة من الصحافة الفرنسية، نظير تألقه بداية الموسم الجاري في الدوري البلجيكي.
وخصصت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، مقال عن البداية القوية لعمورة، هذا الموسم، بعنوان: “عمورة الإحساس الجديد لكرة القدم الجزائرية”.
كما كتبت صحيفة “ليكيب”، عبر حسابها على منصة “X”: “بعمر 23 عاماً، حقق محمد أمين عمورة بداية مذهلة للموسم مع اتحاد سانت جيلويز”.
وأضافت: “شخصية غير معتادة، سيكون اللاعب الدولي الجزائري أحد عوامل الجذب في كأس الأمم الأفريقية المقبلة”.
À 23 ans, Mohamed Amine Amoura réalise un début de saison spectaculaire avec l’Union Saint-Gilloise. Profil atypique, l’international algérien sera l’une des attractions de la prochaine CAN. https://t.co/jBuQMMHczD pic.twitter.com/UJjld0vk2n
— L’ÉQUIPE (@lequipe) November 5, 2023
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الشعبة البرلمانية” تشارك في جلسة “للبرلمان الدولي للتسامح” بكمبوديا
شارك سعادة محمد عيسى الكشف، عضو الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، في أعمال الجلسة 11 للبرلمان الدولي للتسامح والسلام، التي استضافتها الجمعية الوطنية في المملكة الكمبودية بالعاصمة بنوم بنه.
وقال سعادة الكشف في كلمة الشعبة البرلمانية الإماراتية خلال مشاركته في الجلسة، إن عالمنا اليوم يواجه تحديات متعددة ومعقدة، بدءًا من النزاعات المسلحة، إلى التغيرات المناخية، والأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وإننا كبرلمانيين، نحمل مسؤولية كبيرة لتبني مبادرات مبتكرة لتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات والأديان، والعمل معًا لإيجاد حلول مستدامة لهذه التحديات.
وأضاف أنه من خلال المناقشات التي جرت ضمن أعمال الجلسة، توصلنا إلى مجموعة من النتائج المهمة التي نؤمن بأنها تمثل خطوات متقدمة نحو تحقيق أهدافنا المشتركة وهي، أولا تأكيد دور البرلمانيين في سن التشريعات التي تعزز التسامح وتحارب خطاب الكراهية، ثانيا الشباب كركيزة أساسي، ولا بد من تمكينهم من خلال التعليم النوعي والبرامج الثقافية، وثالثا التكنولوجيا والإعلام، وأهميتها في نشر رسائل إيجابية وتعزيز الوعي بأهمية التعايش بين الثقافات والأديان، ورابعا التغير المناخي والسلام، لأهمية ربط قضايا التغير المناخي والاستدامة بمفهوم السلام، وتأثيره على استقرار المجتمعات.
وعرض سعادته توصيات الشعبة البرلمانية الإماراتية، والتي تمثلت في: إنشاء منتدى شبابي عالمي للتسامح والسلام، يعمل تحت مظلة البرلمان الدولي للتسامح والسلام، لتبادل الأفكار والمبادرات بين الشباب من مختلف الدول، وتطوير برامج تعليمية دولية، تركز على قيم التسامح والسلام، وإدماجها في المناهج الدراسية بالتعاون مع المؤسسات التعليمية العالمية، وتعزيز التشريعات الدولية لمكافحة خطاب الكراهية، ودعم وسائل الإعلام المستقلة التي تنشر قيم الحوار والتفاهم، والتعاون البرلماني الدولي بشأن الاستدامة، من خلال إطلاق مبادرات تشريعية تعزز الاستجابة لتغير المناخ، باعتباره أحد التحديات المؤثرة على استقرار العالم، وإنشاء آلية متابعة دورية، لتقييم تنفيذ توصيات الاجتماعات وضمان تحقيق الهدف منها.
وأكد الكشف في ختام الكلمة، أن التسامح ليس مجرد قيمة أخلاقية، بل هو ركيزة أساسية لبناء مجتمعات قادرة على تحقيق التنمية والسلام، ونحن في دولة الإمارات العربية المتحدة، بقيادة حكيمة ورؤية مستنيرة، جعلنا التسامح جزءًا لا يتجزأ من هويتنا الوطنية وثقافتنا، حيث أنشأت الدولة وزارة للتسامح والسلام، واحتفلنا بعام للتسامح، وأطلقنا مبادرات عالمية لتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات.وام