تعليق قوي من أحمد موسى على تصريحات رئيسة المفوضية الأوروبية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على تصريحات رئيسة المفوضية الأوروبية بشأن الوضع في غزة.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "رئيسة المفوضية الأوروبية في بداية الأزمة ذهبت إلى تل أبيب وحديثها كله كان تحريض على قتل الشعب الفلسطيني، والدعم الكامل لجيش الاحتلال".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى،: "لم تتحدث عن الشعب الفلسطيني بأي كلمة إيجابية، وأعطت الضوء الأخضر لجيش الاحتلال الإسرائيلي".
وأشار الإعلامي أحمد موسى،: "تصريحاتها كانت في منتهى السوء، وأنا أعتبرها شريكة فيما يحدث في غزة، لأنني أي شخص دعم جيش الاحتلال لقتل الفلسطينيين فهو شريك، ولها دور كبير جدا في قتل الشعب الفلسطيني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى إبادة الشعب الفلسطيني الاحتلال الاسرائيلي الخارجية الأمريكية رئيسة المفوضية الأوروبية الوضع في غزة غزة الإعلامي أحمد موسى الإعلامی أحمد موسى الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي : وقف إدخال المساعدات يعني قرارًا من الاحتلال بتجويع غزة
الثورة نت/وكالات أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، اليوم الأحد، أن إعلان العدو الصهيوني وقف إدخال المساعدات لقطاع غزة، هو تأكيد جديد بعدم التزامه بتعهداته وتنصله من التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار، ما يعكس وجهه الاجرامي القبيح، ويعد استمرارا لحرب الإبادة ضد شعبنا، وابتزاز لشعب كامل بلقمة عيشه وشربة مائه وحبة دوائه. وشدد معروف في تصريح “متلفز” إلى أن يؤكد العدو مجدداً تجاهله للقوانين الدولية، وضربه عرض الحائط بالشرعية الدولية لحقوق الإنسان، فمنع إدخال المساعدات يعني فعليا حرب تجويع على أهالي القطاع، الذين يعتمدون بشكل كامل على المساعدات في توفير غذائهم لتوقف كل قطاعات العمل والإنتاج بسبب آثار محرقة العدو. وقال: “حذرنا منذ اليوم الأول من مغبة الصمت على خروقات العدو وعدم الضغط عليه، في ظل تواصل انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية داخل قطاع غزة”. وطالب معروف، الوسطاء كضامنين للضغط على العدو لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق، بجميع مراحله، وتنفيذ البروتوكول الإنساني، وإدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة ومعدات وآليات الإنقاذ إلى قطاع غزة. كما طالب، بموقف عربي إسلامي موحد، وموقف دولي صارم للضغط على الاحتلال ومن يسانده في جرائمه، لوقف هذه الجريمة الجديدة من الجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والإبادة بالتجويع ضد أكثر من ٢،٤ مليون إنسان.