«المصري للدراسات»: بعض العواصم الغربية بدأت تطرح أفكارا حول مستقبل غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد كمال، عضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري للفكر والدراسات، إن هناك العديد من العواصم الغربية، سواء مؤسسات حكومية أو مراكز أبحاث، بدأت تطرح مجموعة من الأفكار، فيما يتعلق بمستقبل غزة، ويرجع السبب الأساسي في ذلك، بسبب تحولات ضخمة جدًا، بدأت تحدث في هذه المجتمعات، وخاصة على مستوى الرأي العام.
وأضاف «كمال» خلال مداخلته عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك انقسام كبير داخل الحزب الديمقراطي، بالولايات المتحدة الأمريكية، بسبب رفض شباب الحزب السياسية المتحيزة للرئيس جو بايدن، وتأييده المطلق لإسرائيل.
«كمال»: هناك جماعات أساسية وجزء من الحزب الديمقراطي يؤيدون القضية الفلسطينيةوتابع «كمال» هناك جماعات أساسية وجزء من الحزب الديمقراطي، منهم الأمريكيين من أصل إفريقي، يؤيدون القضية الفلسطينية، ومنهم «أوباما» الذي تحدث عن رفض إزهاق الأرواح لحماس، وتحدث أيضًا عن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، التي أصبحت لا تطاق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين حزب شباب
إقرأ أيضاً:
رؤساء جماعات يبحثون عن “هموز” شركات النظافة
زنقة 20 ا الرباط
لم يعد من هم يشغل بعض رؤساء الجماعات، بعد تجاوز نصف ولايتهم، سوى “هموز” شركات مكلفة بجمع النفايات، سواء بفرض غرامات مالية ضخمة عليها، أو بنهج “عين ميكة”، والحصول على “المقابل”، حسب يومية الصباح التي أوردت الخبر.
وعجلت التحقيقات والتفتيش الذي خضعت له مجموعة من رؤساء الجماعات، من قبل قضاة المجلس الأعلى للحسابات، والمفتشية العامة للإدارة الترابية، أخيرا، الذين ألفوا أكل غلة “الأزبال”، بفرض غرامات مالية ضخمة على شركات التدبير المفوض.
وتحظى شركات مخصصة في جمع النفايات بحماية خاصة من قبل نافذين، لأسباب لم تعد خافية على أحد، فيما تعاني أخرى “تسلط” مسؤولين لم تطلهم بعد أيادي الردع والتأديب.
ورغم تورط الشركات المحظوظة والصديقة في خروقات فاضحة، وعدم احترامها لما ورد في دفتر التحملات، فلا أحد يجرؤ لفرض غرامات عليها، رغم تظلمات بعض رؤساء المجالس، الذين يريدون تطبيق القانون، إذ يجدون أنفسهم بلا شرعية قانونية، أمام قرارات صناع القرار.