تساؤلات يثيرها تأييد مجلس الأمن والسلم الأفريقي لخطة إيغاد لحل النزاع بالسودان
تاريخ النشر: 27th, June 2023 GMT
27/6/2023مقاطع حول هذه القصةبدأ تنفيذ خطته منذ سنوات.. نتنياهو يدعو لاجتثاث حل الدولتينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 10 seconds 03:10اتساع رقعة القتال في ولايات مختلفة بالسودان
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 07 seconds 02:07كييف تتحدث عن إحراز قواتها تقدما في الشرق والجنوب وموسكو تنفي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06قائد فاغنر يوضح أهداف تحركها العسكري وتساؤلات عن طموحاته
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 05 seconds 02:05معاناة المعتقلين والوفيات تحت التعذيب في سجون النظام السوري
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
إيغاد تنفي علاقتها بمبادرة لاستضافة قادة الدعم السريع
نفت مصادر صحفية كينية صحة بيان متداول يزعم أن الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) تدعم مبادرة الرئيس الكيني ويليام روتو لاستضافة قادة قوات الدعم السريع السودانية، مؤكدة أن البيان لا يمت لها بصلة.
ووفقا لموقع "كينيانز" الكيني، أصدرت إيغاد بيانا رسميا أوضحت فيه أن الخطاب المتداول، الذي يدعي تأييدها لقاءات الرئيس الكيني مع قادة قوات الدعم السريع، مزور ولا يعكس موقفها الرسمي.
في السياق ذاته، أفاد تقرير نشره موقع "ذي كينيا تايمز" بأن إيغاد أكدت التزامها بالحل السلمي للأزمة السودانية، مشددة على أنها لا تنحاز إلى أي طرف في النزاع. كما أكدت أن أي تصريحات أو وثائق لم تصدر عبر قنواتها الرسمية لا تعبر عن موقفها الحقيقي.
من جهته، كشف موقع "بيزاتشيك" المختص في تدقيق الحقائق، أن البيان المنسوب لإيغاد غير رسمي، إذ تبين بعد التحقق أنه ملفق ويهدف إلى تضليل الرأي العام.
وجاء هذا النفي وسط تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، إذ استضافت نيروبي مؤتمرا لقوات الدعم السريع للإعلان عن "حكومة سودانية موازية"، مما أثار استياء الحكومة السودانية في بورتسودان، التي اعتبرت ذلك انحيازا من كينيا لطرف في النزاع.
وردا على ذلك، سحبت الحكومة السودانية سفيرها من نيروبي، رغم تأكيد وزارة الخارجية الكينية التزامها بالحياد تجاه الأزمة السودانية.
إعلانوأكدت مصادر دبلوماسية أن دول الإقليم تدعم الحلول السياسية السلمية في السودان وتسعى إلى جمع الأطراف المتنازعة على طاولة الحوار بدلا من تصعيد التوترات عبر حملات إعلامية مضللة.