دفعة طائرات مسيرة حوثية تنطلق باتجاه أهداف حساسة في تل أبيب
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كشفت جماعة الحوثي في اليمن، اليوم، أنها أطلقت دفعة من الطائرات الدرون على أهداف وصفتها بـ"حساسة" في عمق تل أبيب.
جاء تلك العملية ردًا على استمرار القصف الإسرائيلي المدفعي والصاروخي على قطاع غزة، منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي، ردًا على عملية "طوفان الأقصى".
الحوثي أكدت أن أهداف الطائرات المسيرة التي انطلقت كانت "متنوعة" وكذلك "حساسة"، وتسببت ضرباتها في خروج مؤسسات مهمة في الداخل الإسرائيلي عن الخدمة.
ونقلت وسائل إعلام عالمية عن جماعة الحوثي أنها أعنلت استمرار استهداف إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة، إذا استمرت إسرائيل في قصف قطاع غزة.
وكن الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق عن إسقاط الدفاعات الجوية لطائرات مسيرة حوثية انطلقت من جنوب البحر الأحمر باتجاه مناطق في الداخل الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استمرار القصف الجيش الإسرائيلي الطائرات الدرون الدفاعات الجوية الحوثي في اليمن
إقرأ أيضاً:
شاهد| حاملة طائرات فرنسية تجري تدريبات قتالية مع الفلبين
زارت حاملة الطائرات النووية الفرنسية شارل ديغول، والسفن الحربية المرافقة الفلبين، اليوم الأحد، بعد تدريبات قتالية مع القوات الفلبينية في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه، في استعراض للقوة من المرجح أن يثير استياء الصين.
ووصلت حاملة الطائرات شارل ديغول، يوم الجمعة، إلى خليج سوبك، القاعدة البحرية أمريكية السابقة في شمال غرب مانيلا، للاستراحة بعد أكثر من شهرين من الانتشار في المحيطين الهندي والهادئ.Philippines, France Strengthen Bilateral Defense thru Maritime Cooperative Activity
Philippine officers embarked aboard the French Navy’s nuclear-powered aircraft carrier FS Charles de Gaulle while underway in the West Philippine Sea
The Armed Forces of the Philippines (AFP)… pic.twitter.com/upgXOiEuD9
وشاركت حاملة الطائرات الفرنسية مع الحلفاء الأمنيين في استعدادات للطوارئ وتعزيز الأمن الإقليمي، وفي تدريبات مع القوات الفلبينية والسفن الحربية، والطائرات المقاتلة.
وأجريت تدريبات في الحرب ضد الغواصات والقتال الجوي يوم الجمعة في بحر الصين الجنوبي، وفق مسؤولين فلبينيين وفرنسيين.
يذكر أن البحرية الفرنسية نشرت في العام الماضي فرقاطة لأول مرة للمشاركة في إبحار مشترك مع القوات الأمريكية والفلبينية في المياه المتنازع عليها.
وكانت تلك التدريبات جزءاً من أكبر مناورات قتالية سنوية على مدار سنوات يجريها الحلفاء الأمريكيون والفلبينيون، والتي عرفت بـ "بالكاتان" باللغة التاغالوغية تعني "كتف إلى كتف"، وشارك فيها أكثر من 16 ألف جندي.